الأنسان إنسان

جميعهم من ادم وحواء نفس الصفات

هم خايفين منا وهذا سببه ماحدث لهم ولنا

مخطط من فئه ضاله فكر بعيد عن الدين الدين كلمه فعل طيب مو قتل

وفي سورة البقره


( لا إكراه في الدين ، قد تبين الرشد من الغي ، فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ، والله سميع عليم ) (البقرة/256)


وإليك ما ذكره ثقات المفسرين في سبب نزول هذه الآية : روي أنه كان لرجل من الأنصار من بني سالم بن عوف ابنان متنصران قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدما المدينة في نفر من النصارى يحملون الزيت ، فلزمهما أبوهما وقال : لا أدعكما حتى تسلما ، فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : يا رسول الله أيدخل بعضي النار وأنا أنظر ؟ فأنزل الله تعالى : ( لا إكراه في الدين … ) الآية ، فخلَّى سبيلهما .


وقال الزهري سألت زيد بن أسلم عن قوله تعالى : ( لا إكراه في الدين … ) قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة عشر سنين لا يكره أحداً في الدين ، فأبى المشركون إلا أن يقاتلوه ، فاستأذن الله في قتالهم فأذن له ، ومعنى ( لا إكراه في الدين ) أي دين الإسلام ليس فيه إكراه عليه .


وقال سبحانه : ( أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ) (يونس/99) .
وقال تعالى فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) (الكهف/29) .
فالآية نص في أن من اختار الإيمان فباختياره ، ومن اختار الكفر فباختياره ، فلا إكراه ،

ولكن مع هذا التخيير فالله سبحانه يحب الإيمان ويرضاه ويدعو إليه ، ويكره الكفر ويحذر منه ، ونصوص القرآن حافلة في هذا المعنى ، ولهذا عقَّب الله التخيير بقوله محذراً ومنفراً ( إنا أعتدنا للظالمين ناراً أحاط بهم سرادقها ) (الكهف/29) .
والكفر رأس الظلم ، فلا يتوهمن أحد أن حمل الآية على التخيير وعدم الإكراه يشعر بإباحة الكفر أو الرضا به، حاشا لله أن يكون هذا ،

ولعل خوف هذا التوهم هو الذي حدا كثيراً من المفسرين على حمل الآية على التهديد والوعيد ، حتى مثَّل علماء البلاغة للأمر الذي يراد به التهديد بهذه الآية ، فالآية بنصها تخيير ، ولكنه تخيير يستلزم تهديداً ووعيداً لا محالة في حال اختيار الكفر على الإيمان ، وهي نصوص صريحة في عدم الإكراه على الإسلام.

مثل مافيه أحد منا يكرهم وهم إخواننا من نسل أدم وحواء

نحرص على إنقاذهم من النار بالكلمه الطيبه بالفعل الطيب

مو بالتخويف والقتل

وحتى هنا حنا خايفين من من لا نعلم

الدين الأسلامي أخلاق وتسامح

مو كره وقتل

وانا مأكرهم ماسوو شي لنا والله يحزنني من شن الحرب عليهم بأسم الدين الأسلامي

إذا على الدين ليه مايروح للدول الي تعبد غير الله هنا يحق للمسلم إن يهدم كل معبد يعبد فيه غير الله
اما يقتل أخيه فحرام قتل النفس بدون حق

ومن يقتل ذمي أو معاهد لا يرح ريحة الجنه

وحنا نكره الأجانب طبيعي يزاحمونا على لقمة عيشنا

وإذا عشنا هناك طبيعي يكرهونا

والله خذ غرضك وامش إرجع لديرتك أما اني أعيش معهم وأزاحمهم على الوظايف واقول حبوني

وبعض الأجانب ينشر الفساد في الأرض وحنا شفناه من بعض الأجانب

بالسوق أجنبي وزوجته وبناته كاشفين لا حياء ولا دين طيب أحترم الأرض أحترم الدين

وبعضهم يجر عليهم والعياذ بالله من وين نحبهم أو نرحب فيهم

بس مأقول غير لعنة الله على الظالمين

من يجي جوعان ويفسد بالأرض بعد مايشبع لعنة الله عليه

لعنة الله عليه

لعنة الله عليه

هذه أرض السعوديه والدين والحجاب

مو الملاهي والمراقص والخمور


من كثر ماشفت وسمعت وأنقهرت كتبت

اللهم عليك بالظالمين فإنهم لا يعجزونك