تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

محتار وين تروح في إجازة الصيف

إستراحة الأعضـاء

بسم الله الرحمن الرحيم موقع مداد

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 09-07-2010, 03:08 PM
الصورة الرمزية مازن وبس
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: طيبه طيبه
المشاركات: 1,996
معدل تقييم المستوى: 5419298
مازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداع
Question محتار وين تروح في إجازة الصيف

بسم الله الرحمن الرحيم


موقع مداد






السياحة


والإسراف في الترويح على النفس والبدن


لقد حرص كثير من الناس على تضخيم الترويح على النفس والبدن، حتى ظنوا بسبب ذلك أنهم مفتونون في بيوتهم وبلدانهم، استصغروا ما كانوا يُكْبِرون من قبل، واستنـزروا ما كانوا يستكثرون، أقفرت منازلهم من الأُنس، وألِفوا السياحة على مفهومهم الخاطئ، والجلوس في المنتديات حال الاغتراب، حتى أصبح المرء منهم في داره حاضراً كالغائب، مقيماً كالنازح، يعلم من حال البعيد عنه ما لا يعلم من حال القريب منه، قبل الإجازات يعقدون الجلسات غير المباركة عن معاقد عزمهم في شد الرحال، إلى مجاري الأنهار، وشواطئ البحار، في بلاد الكفار، أو بلاد تشبهها، يفرون من الحر اللافح إلى البرد القارس، وما علموا أن الكل من فيح جهنم ونَفَسِها، الذي جعله الله لها في الشتاء والصيف.
رحلات عابثة تفتقر إلى الهدف المحمود، والنفع المنشود، أدنى سوءها: الإسراف والتبذير، ناهيكم عما يُشاهَد هنالك من محرمات ومخازي لا يُدرى كيف يُبيح المرء لنفسه أن يراها؟! وماذا سيجيب الله عن قوله:( قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ) [النور:30] .
ولا بِدْعَ حينئذٍ إذا عُكِسَت آمال هؤلاء وخابت أعمالهم، فلم يرجعوا من سياحتهم إلا بنفاذ المال في الدنيا، وسوء المغبة في الأخرى.

استمع أيضا إلى هذه الوصايا النافعة و الخطب القيمة


















**************


*********














تبارك الذي قدر الفصول وأجرى الفلك ، و خلق النور و أغطش الحلك ، فانبثق فصل الصيف و انشق ، وقد لفحنا قيظه و شمسه ، فغاب عنا من الظل الخضر يومه و أمسه .
































إننا مطالبون بإتباع شرع الله وسنة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم -، فإن ذلك جماع الصلاح والهداية، وضده الشقاوة والضلالة؛ وذلك لأن الأعمال لا تقبل إلا بشرطين: الإخلاص، ومتابعة النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولقد كان النبي - صلى الله عليه وسلم - كثير الأمر بلزوم سنته، شديد التحذير من البدع والمحدثات، وأقوال السلف في ذلك كثيرة مشهورة. وإن من هذه البدع: بدعة تخصيص ليلة السابع والعشرين من شهر رجب بالعبادة والطاعات والأفراح؛ وغيرها من البدع التي بينها الشيخ - أثابه الله .






























شهر رجب شهرٌ محرم، الذنب فيه أضعاف، وأكثر وأسوأ من الذنب في غيره من الأشهر غير الحرم، ولا شك أن الذنوب تعظم في الأزمنة الفاضلة والأمكنة الفاضلة، والناس عددٌ منهم بدلاً من أن يمسكوا عن ظلم أنفسهم في رجب، فإنهم يظلمون أنفسهم بأشد أنواع الظلم، أو من أشدها وهي البدعة التي هي أشد ذنب بعد الشرك بالله، فيحولون شهر رجب إلى شهر بدعة، فهذه بدع لا تجوز، ولم يأت عليها دليل من الشرع .






























إن فساد الدين يقع بالاعتقاد بالباطل، أو بالعمل بخلاف الحق "فالأول البدع، والثاني اتباع الهوى، وهذان هما أصل كل شر وفتنة وبلاء، وبهما كُذِّبت الرسل، وعُصى الرب، ودُخلت النار، وحلت العقوبات" ولذلك ما ذكر الله الهوى في كتابه إلا على سبيل الذم ، وأمر بمخالفته، وبين أن العبد إن لم يتبع الحق والهدى، اتبع هواه.






























مع شدة حر الصيف اللافح، ولأواء الشمس و هجيرها ، وسخونة الأجواء التي يتصبب منها الجبين عرقاً، يستعد كثير من الناس لقضاء الصيف والإجازة ، فحجوزات تؤكد، وتذاكر تقطع، وحقائب تجهز، وأحزمة تربط ، وأموال ترصد، حيث يممون وجوههم قبل المصايف والمناطق المعتدلة الباردة، وترحل نجائبهم للبلاد الخارجية.























































يموج العالم الإسلامي بتيارات عجيبة وفتن متلاطمة، أضلت الكثير وأفسدت الفطر السليمة لدى آخرين




و أستميح القارئ الكريم عذراً أن يكون في بعض ما أورده ما يكدر خاطره ويؤرق مضجعه



، ولقد ترددت أكثر من مرة في إيراد هذا الأمر، لكني أحببت أن يطلع الأحبة القراء على أحوال البعض.. وما يجري على هذه الأرض مساهمة في درء الجهل وشحذاً للهمم لنشر العقيدة الصحيحة .
































ينظرُ المسلمون في العالم للمملكةِ العربية السعودية نظرةً خاصة لأنها موطنُ الحرمين الشريفين والمشاعرِ المقدسة ومهبطُ الرسالة وديار الصحابة والخيرةِ من سلف الأمة ؛ ولما ورد في حقِّ الجزيرة العربية من نصوصٍ خاصة ؛ ولكونها أكبر بلدٍ إسلامي يمثلُ أهلَ السنة وهم سوادُ المسلمين الأعظم .

























رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 09-07-2010, 03:09 PM
الصورة الرمزية مازن وبس
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: طيبه طيبه
المشاركات: 1,996
معدل تقييم المستوى: 5419298
مازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداعمازن وبس محترف الإبداع

بسم الله الرحمن الرحيم




موقع مداد














حقق القصص القرآني غايات سامية في إطار ما صوّر من المواقف، وما تضمنه من معنى، وكان في ذلك مثلاً أعلى في عرض حقائق التاريخ، وفي الإشارة إلى معالم تاريخ البشرية، وصور سلوكها، وتأمل مواقف الأمم، برجالاتها ونسائها، بما في ذلك من خير وشر، صلاح وفساد، وكان لهذا الفن القصصي فضل الكشف عما طمسته الأيام والسنون، ومحاه النسيان والتقادم، ****/font>وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ} [النساء: 164].
ولم يكن ذلك الاستدعاء التاريخي لبعض مظاهر القديم في جوانب منه ضرباً من التذكير العارض، أو التشويق السطحي، بل كان مثار توجيه ونصح وإرشاد، وموطن تذكير لأولي الألباب، ومثابة تقوية للعزيمة والهمة، فهو يؤنس الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ويسلِّيه، قال تعالى: ****/font>لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُِوْلِي الأَْلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}.

































































إن مثل هذه العطل برمّتها لهي أحوج ما تكون إلى دراسات موسَّعة تقتنِص الهدف الواعي وتستثمر الفرص السانحة إلى طريقة مثلى للإفادة منها في الإطار المشروع، من خلال دراسة الأنشطة الترويحية الإيجابية منها والسلبية، والربط بينها وبين الخلفية الشرعية والاجتماعية للطبقة الممارسة لهذه الأنشطة المتنوعة، ومدى الإفادة من الترويح والإبداع في الوصول إلى ما يقرب المصالح ولا يبعدها ..














































يقف المسلمون على أعتاب الإجازة الصيفية ، ومنهم من حدد وجهته وبرنامجه ، وقرر أين وكيفيقضي أيام الإجازة والبعض إما سيقضيها كيفما جاءت دون هدف أو برنامج أو تخطيط أو برنامج ، أوسيقضيها مثل الإجازات السابقة دون مراجعة نتائجها وفوائدها ومحاسبة النفس على كلزمن أمضاه فيها وكل مال أنفقه فيها هل كان في مرضاة الله تعالى أم كان فقط لإرضاءالنفس .














































قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأبغض الرجل أراه فارغاً، لا في أمردنياه، ولا في أمر آخرته.






وقال أبو العباس الدينوري: ليس في الدنيا أعز وألطف من الوقت والقلب، وأنت مضيعلهما!!






وقال يحيى بن معاذ الرازي: المغبون من عطل أيامه بالبطالات، وسلط جوارحه علىالهلكات، ومات قبل إفاقته من الجنايات.






وقال أحد السلف: الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما.














































لقد حرص كثير من الناس على تضخيم الترويح على النفس والبدن، حتى ظنوا بسبب ذلك أنهم مفتونون في بيوتهم وبلدانهم، استصغروا ما كانوا يُكْبِرون من قبل، و استنـزروا ما كانوا يستكثرون، أقفرت منازلهم من الأُنس، وألِفوا السياحة على مفهومهم الخاطئ، والجلوس في المنتديات حال الاغتراب، حتى أصبح المرء منهم في داره حاضراً كالغائب، مقيماً كالنازح، يعلم من حال البعيد عنه ما لا يعلم من حال القريب منه، قبل الإجازات يعقدون الجلسات غير المباركة عن معاقد عزمهم في شد الرحال، إلى مجاري الأنهار، وشواطئ البحار، في بلاد الكفار، أو بلاد تشبهها، يفرون من الحر اللافح إلى البرد القارس، وما علموا أن الكل من فيح جهنم ونَفَسِها، الذي جعله الله لها في الشتاء والصيف.














































قال الله تعالى:****/font>وقال الَّذين كَفَروا لا تأتِينا السَّاعةُ قُلْ بلى وربَّي لتأتِيَنَّكُم عالِمِ الغَيبِ لا يَعْزُبُ عنه مِثقالُ ذرَّة في السَّمواتِ ولا في الأرضِ ولا أصغرُ مِنْ ذلك ولا أكبرُ إلاَّ في كتابٍ مُبين(3)} سورة سبأ(34).














































يا من تريدون النجاة ... جددوا السفينة ... فإن البحر عميق ... وأكثروا الزاد فإن السفر طويل ...... وخففوا الحمل فإن العاقبة كؤود ... و أخلصوا العمل فإن الناقد بصير ... فاليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل .














































كان المعتضد بالله جالسـًا يشاهد الصناع، فرأى فيهم واحدًا شديد المرح، يعمل ضعف ما يعمل الصناع، ويصعد مرقاتين مرقاتين؛ فأنكر أمره، فأحضره وسأله عن أمره، فلجلج، فقال المعتضد لبعض جلسائه: أي شيء يقع لكم في أمره؟ قالوا: ...














































يظن كثير من الناس أن هذا الأمر غير جائز واستندوا في ذلك إلى بعض الأحاديث الموضوعة والمكذوبة على رسول الله وسأبين هذه الأحاديث تحذيرا للأمة منها مع ذكر سبب ضعفها.


















































أُنس .... هي واحدة من ممن لم يرق لهن أن يكن على هامش الأحداث.. .. أو في حاشية الزمن فهي إحدى العظيمات في سماء تراثنا الأشم .. وتاريخنا العطر..









































</B></I>
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 02:07 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين