تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > تنمية المواهب وتطوير الذات

الملاحظات

قناة تطوير الذات

تنمية المواهب وتطوير الذات

بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الموضوع بعد اذن الإشراف سيكون...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41 (permalink)  
قديم 12-07-2010, 03:28 PM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: !!
المشاركات: 1,026
معدل تقييم المستوى: 258452
Luxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداع

الإنسان كتله من المشاعر قد تكون متحجره أو فياضه ولنبرهن ماسلف ذكره,
دعونا نبحر مع مشاعره ولنخص من مشاعره "الإحتضان"..
منذ أن يولد تحتضنه أمه عندما يبكي ليهدأ,, إذن الحضن أمان.
كَبُر وأصبح يحتضن دميته لكي ينام,, إذن الحضن راحه.
أصبح لديه أصدقاء يحتضنهم عند لقاءهم ,, إذن الحضن فرح.
كبر وعرف الحب ومعانيه فأحتضن من يحب,,إذن الحضن حب.
ثم أحتضن مسافراً قد عاد,, إذن الحضن شوق.

إذا.. فالحضن لغة تعني : حب ,شوق ,أمان ,راحة, فرح..

لماذا يخجل الكثير من أن يحتضن شخصاً لطالما تمنى إحتضانه؟ لماذا لا نكسر هذا الخجل؟
إحتضن والديك, إخوتك, زوجتك, أصدقائك, أقربائك, وكل من تمنيت أن تحتضنه..!
إحتضنهم فأنت لا تعلم بمدى حاجتهم لإحتضانك, إحتضنهم قبل أن يحتضنهم التراب..!!

عندما تحتضن أحدهم ضمه بين ذراعيك ولاتخجل مما تفعله لأنك ستحس بما لم تشعر به من قبل..!!

  #42 (permalink)  
قديم 12-07-2010, 03:35 PM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: !!
المشاركات: 1,026
معدل تقييم المستوى: 258452
Luxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداع

الشخص اللذي حرك الجبل قام بنقله حجرا بعد آخر!!,, في الوقت الذي ينبغي أن تكون أهدافك عظيمة وملهمة عليك أن تعترف بأنك ستحتاج إلى مجموعة من الخطوات الصغيرة لصنع تلك التغييرات المذهلة,, أحلامك ستقود طريقك لكنها لن تاتي بقفزة واحدة عظيمة.. في كل يوم قم بخطوة تقربك إلى هدفك وستجد أنك قد حققت النجاح الذي تريد..

  #43 (permalink)  
قديم 13-07-2010, 12:20 AM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

ضغوط الحياة..كيف نتعامل معها؟

كان أحد المدربين يدرب طلابه على إحسان التعامل مع ضغوط الحياة وأعبائها، فرفع كأساً مليئة بالماء، وسأل المتدربين: كم وزن هذه الكأس؟ وهل تتفاوت قدرتنا على حمل هذه الكأس برغم أن وزنها واحد؟
اختلف المتدربون في تقدير وزن الكأس، لكنهم اقرُّوا جميعاً أن قدرات الأفراد على حمل الكأس تتباين حسب قدرات كل فرد، فبادرهم المدرب قائلاً: لقد نسيتم جانباً مهماً في الأمر، يمكن أن تدركوه إذا أجبتم عن السؤال التالي:

هل يشعر الواحد منا بمعنأة حمل الكأس، إذا ظل يحملها ساعات، وبين حملها دقائق؟ فأجاب الجميع: نعم، سيشعر من يحملها ساعات بعناء أكثر، وثقل أعظم.

فقال المدرب: إذن.. ليس المؤثر هنا الوزن المطلق لهذه الكأس فقط، فالمعاناة تعتمد على المدة التي أظل فيها ممسكاً بهذه الكأس، فإن رفعتها لمدة دقيقة لن أشعر بتعب ومعاناة، وإن حملتها لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي اليمنى، ولكن إن حملتها لمدة يوم فلربما تطلبون لي سيارة الإسعاف.. فالكأس لها وزن واحد، وكذلك الضغوط كلما قويت عزيمتي وإرادتي على حملها، وإحسان التعامل معها، قلل ذلك من معاناتي، وكذلك تختلف المعاناة بإختلاف طول مدة حملي للكأس!!

هكذا إذا طالت مدة حملنا للهموم وبالغنا في ذلك، فإن حملنا جميع مشكلاتنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات، فسيأتي الوقت الذي لا نستطيع فيه مواصلة الحياة، لأن الأعباء ستتزايد وتضغط بأثقالها على كواهلنا، فضع الكأس واسترح قليلاً قبل أن ترفعه مرة أخرى، لإعطاء نفسك فترة إستجمام و راحة، لتجدد نشاطك من جديد، وتفكر في حل مشكلاتك بأساليب جديدة، وفي أجواء أفضل.

واضح أني لا أقصد بذلك أن تكون سلبياً، كلما واجهتك مشكلة هربت منها، معاذ الله، ولكني أقصد أنك لن تستطيع أن تواصل حياتك ونشاطك إن قررت أن تحمل مشكلاتك ليل نهار تفكر فيها دون استراحة لجلب صفاء التفكير، إنك بذلك تهلك نفسك، فتتراكم عليك الهموم، وتجلب على نفسك الغم والكدر، ولكن ساعة وساعة.

يعود الواحد منا بضغوط ومشكلات في العمل، ومن الخطأ هنا أن يبالغ في تجسيدها وتضخيمها، ويرهق بها من حوله، وينام بها ويستيقظ، ويظل هكذا حتى يموت حسرة وكمداً.. والصواب أن يُروِّح عن نفسه ويسترخي، ثم يفكر فيها، وليعلم الإنسان من حوله إذا احتاج إلى مشورتهم ومساعدتهم، أو إعلامهم بشيء يخصهم ولكن على قدر الحاجة، دون أن يرهقهم بمشكلاته، أو أن يبالغ هو وهم في إرهاق أنفسهم وإزهاقها بتلك المشكلات.

منقول

  #44 (permalink)  
قديم 13-07-2010, 12:24 AM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

خطوات تجعل الكل يحترمك و يقدرك


1. استمع أكثر من أن تتكلم : فكلما كثر كلام الإنسان كانت هناك فرصة للخطأ . ولذلك حاول أن تكون صامتا قدر 1المستطاع ، والناس سوف يفترضون انك أكثر ذكاء مما أنت عليه حقيقة .


2. احتفظ بأسرارك الخاصة
كن محافظا على معلوماتك الشخصية ولا تجعل حياتك كتابا مفتوحا . فتعريتك لنفسك تجعل الآخرين يقللون من فكرتهم عنك .


3. لا تقلل من منجزاتك
فعندما تقول : إنني كنت محظوظا فان ذلك يفقدك بعضا من مكانتك ، وكن متواضعا ولكن في فخر . وعندما يقول شخص ما هذا عظيم ، وافقه ثم قل : شكرا ، لقد عملت بجد .
فالذين يتظاهرون بأنهم على حق دوما يفقدون الاحترام، لان الناس تراهم على أنهم مخادعون .


4. لا تقلل من شأنك
فالإنسان يفقد احترام الآخرين عندما يقلل من شانه وتوقف عن قول أشياء مثل: هذا قد يكون خطأ .



5. ابتعد عن الاعتذار المتكررة
فالاعتذار بمناسبة أمر جيد، ولكن لا تبالغ في ذلك .


6. لا تكن من محبي التأثير في الآخرين : فلو حاولت جاهدا أن تؤثر في الآخرين فإن الناس سيشعرون بذلك وستفقد الاحترام.


7. خذ أكثر القرارات بنفسك: فإن عادة الإكثار من سؤال الناس عن رأيهم يعكس عدم تأكدك من قرارك وهذا يقلل من احترامهم لك .


8. دائما قدر قيمة الوقت : فالذين يتسكعون ويضيعون وقتهم يفقدون احترام الآخرين.


9.احتفظ بهدوئك: فالذين ينفعلون كثيرا بعواطفهم يفقدون الاحترام.

منقول

  #45 (permalink)  
قديم 13-07-2010, 12:30 AM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

تعلمت ( منقول)



أن جرحي لا يؤلم أحداً غيري
وأن بكاء الناس من حولي.... لن يفيدني


تعلمت...
أن أثمن الدموع وأصدقها.. هي التي تنزل بصمت... ولا يراها أحد


تعلمت...
أن أفرح مع الناس... وأن أحزن وحدي
وأن دواء جراحي الوحيد... هو رضاي بقدري


تعلمت...
أن من راقب الناس.. مات كرهاً من الناس
وأن من حاسب الناس على عواطفهم نحوه.. كان بينه وبينهم
حبل مقطوع
وأنه لو أعطي الإنسان كل مايتمنى.. لأكل بعضنا بعضاً


تعلمت...
أنني إن أردت الراحة.. أن أعتني بصحتي
وإن أردت السعادة.. أن اعتني بأخلاقي وشكلي
وإن أردت الخلود.. أن اعتني بعقلي
وإن أردت كـــــل ذلك.. أن أعتني بديني


تعلمت...
ألا أحتقر أحداً مهما كان
فقد يضعه الله موضع من تـُخشى فعاله ويرجى وصاله
وأنه لولا المرض.. لافترست الصحة الرحمة


تعلمت...
أن لكل إنسان عيب
وأن أخف العيوب... مالا يكون له أثر سيء على من حولنا


تعلمت....
أن البيئة التي نشأنا فيها.. كونت شخصياتنا
وأن أفكارنا وطموحنا.. تعيد صناعة شخصياتنا وتغير حياتنا


تعلمت...
أن الكثير منا.. كـ "الأطفال"
نكره الحق.. لأننا نتذوق مرارة دوائه.. ولا نفكر في حلاوة شفائه؛
ونحب الباطل.. لأننا نستلذ بطعمه.. ولا نبالي بسمّه!


تعلمت...
أن "جمال النفس" يسعدنا ومن حولنا
و"جمال الشكل" يسعد من حولنا فقط
وأن علامة حسن الخلق.. أن تكون في بيتك الأحسن خلقاً..


تعلمت...
أنه ربما كان..
الضحك.. دواء،، والمرح.. شفاء،،
وقلة اللامبالاة.. أحيانا منجاة.. لمن أورثته الهموم والأعباء،،
وأني حين أضيع نفسي.. أجدها في مناجاة الله،،
وحين أفقد غايتي.. ألجأ إلى كتاب الله،،


تعلمت...

أن أسوأ أنواع المرض.. أن تبتلى بمخالطة
غليظ الفهم
محدود الإدراك
بليد الذوق
لا يفهم.. ويرى نفسه أنه أفهم من يفهم


تعلمت...
أن العاجز.. من يلجأ عند النكبات للشكوى
والحازم.. من يسرع للعمل
والمستقيم.. الذي لا تتغير مبادئه بتغير الظروف
والمتواضع.. الذي لا يزهو بنفسه في مواقف النصر

*
*
*
*
*
تعلمت...
أنه لو كنا
متوكلين على الله حق التوكل.. لما قلقنا على المستقبل؛
ولو كنا
واثقين من رحمته تمام الثقة.. لما يئسنا من الفرج؛
ولو كنا
موقنين بحكمته.. لما عتبنا عليه بقضائه وقدره؛
ولو كنا
مطمئنين إلى عدالته.. لما شككنا في نهاية الظالم؛
وأن لله جنوداً يحفظوننا ويدافعون عنا.. منهم...

  #46 (permalink)  
قديم 13-07-2010, 02:46 PM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: !!
المشاركات: 1,026
معدل تقييم المستوى: 258452
Luxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداع

الفوضى كلمة مرعبة للأُمّهات، لأنّها تعني المزيد من العمل والتنظيف، ولكن المعنى يختلف تماماً لدى الأطفال، فهي تعني لديهم اللهو والإكتشاف والتخيّل، وهي معان جميلة ومهمّة للغاية لتطوير نموّهم الإدراكي والمعرفي. ومن هنا يدعو الخبراء الأُمّهات إلى غض الطرف، وإبداء بعض التهاون من حين لآخر، حيث أثبتت الدراسات أنّ لهو الصغار بأشياء مثل الرمل والطين والطعام يمنحهم فرصة التعلُّم، ويطوّر لديهم مهارة التعلُّم عبر الحواس مثل اللمس والتذوّق والشم، كما يعلِّمهم العلاقة بين الأسباب والنتائج، ويعزّز لديهم مهارة الإبداع والتعبير عن أنفسهم فضلاً عن تعلُّم المشاركة وتبادل المشاعر والتواصل الإجتماعي وما إلى ذلك من الفوائد المهمّة.
ويدعو الخبراء الآباء إلى مشاركة أبنائهم متعة الفوضى من حين لآخر، كأن تسمح لهم الأُم بمشاركتها إعداد الكعك، أو تشاركهم هي نفسها لعبة فقاعات الصابون أو اللهو في الطين. وهناك وسائل كثيرة يمكنها أن تيسّر لها الأمر، كأن تجلب لهم مرايل بلاستيكية يرتدونها أثناء اللهو لتضمن عدم اتساخ ملابسهم، أو تفرد ملاءة على الأرض في مكان اللهو بحيث تحصر الفوضى في مكان واحد. وفي النهاية تطلب منهم مساعدتها على تنظيف المكان، ليعتادوا تحمّل نتائج أفعالهم ويشاركوها الإحساس بالمسؤولية.
ومهما يكن، ينبغي على كل أُم أن تضع في إعتبارها أنّ الطفل الصغير يحتاج إلى الحركة واللهو، وأنّ الذي لا يتحرّك من مكانه لا يعد طفلاً طبيعياً. ولو سألت كل أم الأُمّهات اللاتي سبقنها ستجدهنّ يتحدّثن عن طفولة أبنائهنّ بمرح وسعادة، وسيروين لها قصصاً عن الفوضى والمتاعب التي كانوا يسببونها، عندئذٍ ستدرك أنّها ليست الوحيدة التي تعاني عشق طفلها للفوضى، وأنّها مرحلة مؤقتة سيأتي يوم وتمضي من تلقاء نفسها.

  #47 (permalink)  
قديم 13-07-2010, 05:39 PM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

عندما ...يتربى... النسر... مع... الدجاج...




يُحكى أن نسرا كان يعيش
في قمة أحد الجبال ويضع عشه في قمة إحدى الأشجار، وكان عش
النسر يحتوي على 4 بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض
فسقطت بيضة من عش النسر وتدحرجت إلى أن استقرت في مزرعة
للدجاج، وأدركت الدجاجات بأن عليها أن تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه،
وتطوعت دجاجة كبيرة في السن لتربية البيضة إلى أن تفقس.
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل، ولكن هذا
النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة، وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي
أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة المزرعة شاهد مجموعة من
النسور تحلق بفخر عالياً في السماء، تمنى هذا النسر أن يستطيع
التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور، ولكن قوبل بضحكات الاستهزاء من
الدجاج
قائلين له: أنت لست سوى دجاجة ولن تستطيع أن تحلق عالياً مثل
النسور، وبعد وقت قليل توقف النسر عن أحلامه في أن يحلق عالياً، ولم
يلبث بعد فترة أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاجة، فهذا النسر
بسبب نشأته بين الدجاج اعتقد بأنه دجاجة! والمعروف بأن الدجاج لا
يستطيع الطيران والتحليق عالياً في السماء، لهذا لم يولِ هذا
الأمرأهمية.




وما نستخلصه من القصة من أنك إن ركنت إلى واقعك السلبي تصبح
أسيراً وفقاً لما تؤمن به، فإذا كنت نسراً وتحلم لكي تحلق عالياً في
سماء النجاح، فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج (الخاذلين
لطموحك من أصحاب وزملاء وأقارب!) حيث إن القدرة والطاقة على
تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى، واعلم بأن
نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك!




ازرع فكرة تحصد عملا
ازرع عملا تحصد عاده
ازرع عاده تحصد شخصية
ازرع شخصية تحصد قدر

أرجو أن تعم الفائدة للجميع......
منقول
  #48 (permalink)  
قديم 14-07-2010, 02:36 AM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: !!
المشاركات: 1,026
معدل تقييم المستوى: 258452
Luxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداع

ليكن اكتشافك لذاتك من أكبر مشاريع حياتك; لأنك بذلك تعرف مدى صلاحيتك, وهل أنت على مستوى الآداء أم لا..

ومن الضروري أن تحب نفسك ولكن بعيدا عن آفة العجب, واحترم ذاتك ولكن على أن لا تنسى قواعد التواضع وخفض الجناح..

  #49 (permalink)  
قديم 14-07-2010, 12:08 PM
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: !!
المشاركات: 1,026
معدل تقييم المستوى: 258452
Luxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداعLuxray محترف الإبداع

تعدّ طريقة العصف الذهني في التعليم من الطرق الحديثة التي تشجّع التفكير الإبداعي و تطلق الطاقات الكامنة عند المتعلمين في جو من الحرية و الآمان يسمح بظهور كل الآراء و الأفكار.

مفهوم العصف الذهني:
العصف الذهني أسلوب تعليمي يقوم على حرية التفكير و يستخدم من أجل توليد أكبر كم من الأفكار لمعالجة موضوع من الموضوعات خلال جلسة قصيرة.

المبادئ الأساسية في جلسة العصف الذهني:
يعتمد نجاح جلسة العصف الذهني على تطبيق أربعة مبادئ أساسية هي:
1. إرجاء تقويم الأفكار حتى نهاية الجلسة.
2. إطلاق حرية التفكير دون قيود أثناء الجلسة.
3. التركيز على استمطار أكبر قدر من الأفكار من المشاركين و ليس على نوعها.
4. جواز تناول أفكار الآخرين للبناء عليها أو تطويرها.

خطوات جلسة العصف الذهني:
تمرّ جلسة العصف الذهني بعدد من الخطوات أهمها:
1. تحديد المشكلة (موضوع الجلسة ).
2. تهيئة جو الابداع و العصف الذهني.
3. البدء بعملية العصف الذهني(استمطار الأفكار).
4. إثارة المشاركين إذا ما نضب لديهم معين الأفكار.
5. تقييم الأفكار و تصنيفها إلى:
-أفكار مفيدة و قابلة للتطبيق.
-أفكار مفيدة إلا أنها غير قابلة للتطبيق و تحتاج المزيد من البحث.
-أفكار مستثناة لأنها غير عملية و غير قابلة للتطبيق.

معوقات العصف الذهني:
1. عوائق تتعلق بالخوف من اتهامات الآخرين لأفكارنا بالسخافة.
2. عوائق إدراكية تتمثل بتبني الانسان لطريقة واحدة بالتفكير و النظر الى الأشياء.
3. عوائق تتعلق بالتسرع في الحكم على الأشياء.


و تذكر دائما أن العصف الذهني هو موقف تعليمي يستخدم من أجل توليد أكبر عدد من الأفكار للمشاركين في حل مشكلة مفتوحة خلال فترة زمنية محددة في جو تسوده الحرية والأمان في طرح الأفكار بعيداً عن المصادرة والتقييم أو النقد .

  #50 (permalink)  
قديم 17-07-2010, 02:28 PM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع



كيف تجعل التوتر متعة
التوتر أوضغوطات الحياة تلك الكلمات التي طالما ارتبطت في أذهاننا بالمعاناة والألم

ولكن هل هذا الاعتقاد صحيح؟

هل التوتر مصدر للألم؟

وهل يعد التخلص من ضغوطات الحياة شيئًا مفيدًا؟





أم أن تلك الضغوطات باب مفتوح من التحدي الذي هو بمثابة وقود النجاح؟


يقول د. بيتر ج. هانسون: (التوتر لا يقتل السعادة في حياتك، فعلى العكس، التوتر يساعد في تحقيقها)، وإليك دليًلا على ذلك، فبعض الناس يمارس رياضات مثيرة للتوتر مثل الملاكمة والمصارعة، أو التزحلق على الجليد، فتظنها أنت مصدر إزعاج وتوتر، لكنها تمثل بالنسبة إليهم ذروة المتعة في الحياة!
كلاهما يضيرنا.
ونستطيع أن نخلص من ذلك إلى تلك النتيجة التي يصوغها لنا الدكتور بيتر ج. هانسون فيقول عن التوتر: (إن القليل جدًا والكثير جدًا منه، كلاهما يضيرنا)؛ فالتوتر الزائد عن الحد يضعف تركيز الفرد، وبالتالي يقلل من إنتاجيته، بينما القليل منه ضار أيضًا، فإن الشخص الذي اعتاد أن يعمل بجد طوال حياته، ثم يتقاعد بدون عمل، فإنه يشعر بفقد الثقة وعدم تقدير الذات، فيظهر آثار التوتر عليه في شكل نوبات سريعة من الغضب لأتفه الأسباب.
ولذا فعليك ـ عزيزي القارئ ـ بالتوتر الحميد، الذي يخبرنا عنه الدكتور عبد الكريم بكار فيقول: (التوتر إذا زاد على حد معين أربك المرء، وشل فاعليته، لكن إذا ظل في حدوده الطبيعية فإنه يعد منشطًا قويًّا للخيال، إذا وُظِّفَ في العثور على بعض الحلول، أو ارتياد بعض الآفاق الجديدة).


منبع الداء


أولًا وقبل كل شيء دعنا ـ عزيزي القارئ ـ نقر قاعدة هامة، تلك القاعدة التي يخبرنا بها الدكتور وارين و. داير بقوله: (ليس هناك توتر في العالم، لكن هناك أناس يفكرون في أشياء تدعو للقلق)، ولكن ما هي تلك الأشياء التي تدفعنا إلى التوتر؟ والإجابة على هذا السؤال هي أنه هناك عدة أسباب رئيسة وراء التوتر، من أهمها:
1. الشعور بالعجز عن أداء أمر ما:
كعجز المرء عن حل مشكلة ما، أو عدم القدرة على إتمام هدف أو إنجاز عمل، فكما يقول هيرودوت: (إن أكثر أنواع الألم مرارة عند المرء، هو أن يملك الكثير من المعرفة، ولكنه لا يملك القوة).
2. الإجهاد والعمل الإضافي:
ويحدث التوتر نتيجة الإجهاد عندما يود الفرد إنجاز أهداف كثيرة في وقت ضيق، أو حينما يفتقد القدرة على جدولة يومه بشكل فعال، حيث يسعى المرء إلى إنجاز المهام في وقت أسرع من اللازم؛ مما قد يعرضه إلى ضغوطات لا يتحملها في بعض الأحيان، وفي أحيان أخرى قد يؤدي العمل بشكل خاطئ؛ فيصاب بالإحباط، ويدفعه ذلك إلى التوتر.
3. القلق المستمر من المستقبل:
وذلك داء العصر الحديث، والذي انشغل فيه الإنسان بمستقبله، فما تعلم من ماضيه، ولا انتفع بحاضره؛ لأنه نسى بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: ((من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها)) [رواه الترمذي، وحسنه الألباني].
4. أسلوب الحياة:
ونعني به ما يتعلق بحياة الفرد من العادات الغذائية، وعادات النوم، ومدى اهتمامه أو إهماله لصحته الجسدية والنفسية، وإذا نظرنا إلى الحياة الحديثة، فسترى كثيرًا من الناس يضع الاهتمام بصحته في ذيل قائمة الأولويات؛ مما يؤدي إلى زيادة التوتر.
إشارات التحذير.
وللتوتر علامات وأعراض كثيرة، وهي لك بمثابة إشارات تحذير من ذلك الخطر الداهم، ومن أهم تلك الإشارات ارتفاع صوت ضربات القلب، والإصابة المستمرة بالصداع وبآلام الرأس، والإحساس الدائم بالإحباط، والنسيان، والغضب لأقل الأسباب، والأرق المزمن، وحدوث مشاكل في الرقبة والظهر، وأما في الشهية للطعام فإما فقدانها بشكل ملحوظ أو الإفراط في الطعام الزائد عن الحد.


العلاج


واسمح لنا ـ عزيزي القارئ ـ أن نصف لك روشتة العلاج لهذا المرض، عسى الله أن يجعل فيها الشفاء من التوتر والضغوطات الزائدة، وهي كما يلي:
1. حياة القلوب:
فالله عز وجل هو القائل: {الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد: 28]؛ لأن في الذكرحياة القلب وتوفيق الله
2. تعلم من الطيور:
بأن تعيش حياتك كما يعيش الطير، تمامًا كما أوضح لنا النبي صلى الله عليهوآله وسلم في الحديث حين قال: ((لو أنكم كنتم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصًا وتروح بطانًا)) .
3. كن مثل الأسكيمو:
سافر رجل إلى ألاسكا للتعرف على عادات سكان القطب الشمالي، وبينما كان هناك قابل واحدًا من شعب الأسكيمو، فسأله: (كم عمرك؟)، فقال له: (تقريبًا يوم واحد)، فلم يفهم جوابه إلا بعد أن تكلم مع صديق له، كان قد عاش في القطب الشمالي لمدة عشرين عامًا، وألف كتابًا عن عادات الأسكيمو، فقال له: (يعتقد الأسكيمو أنهم يموتون عندما ينامون بالليل، ويعودون للحياة عندما يستيقظون، لذا فليس هناك من الأسكيمو من يزيد عمره عن يوم واحد، فالحياة في الدائرة القطبية الشمالية قاسية جدًا، والبقاء حياً يعد إنجازاً مهماً، مع ذلك فإنك لن ترى أبداً إنساناً من الأسكيمو يبدو قلقاً أو متوتراً؛ لقد تعلّموا مواجهة كل يوم على حده، كل يوم بيومه).
4. تخلص من تلك الخرافة:
إنها خرافة عدم كفاية الوقت لإنجاز المهام، مما يخلق ضغوطات وتوترات كبيرة، وليكن شعارك ما قاله إليان ألكين: (ليس هناك شيء يسمى نقص الوقت، فنحن جميعًا نملك الوقت الكافي لنفعل كل ما نحتاج إلى فعله)، ولكن المشكلة في جدولة ذلك الوقت بما يتيح لك إنجاز كل ما تريد دون الإحساس بالضغوطات والتوترات، تمامًا كما يقول الدكتور إبراهيم الفقي: (إن نوعية حياتك تتحدد بدرجة حكمتك في استغلال الوقت).
5. توقع واستعد:
فإن أردت أن تقضي على الإحساس بالتوتر الزائد، فتوقع كل الاحتمالات حتى أسوأها، واستعد لمواجهته بقوة وحسن تخطيط؛ فإن ذلك الاستعداد سيجعلك أكثر قوة، وأعمق معرفة بالمشاكل التي ستحدث؛ مما يمكنك من التخلص منها وتجاوزها.
6. انظر إلى النجوم وتأمل:
بمعنى أن تتخذ مثلًا أعلى، وتخيل أنك ذلك الشخص، وسل نفسك لو كان هذا الشخص مكاني، كيف كان سيتصرف؟ وكيف كان سيتخلص من المشكلة؟


نصائح غالية

وإليك ـ عزيزي القارئ ـ جملة من النصائح الغالية من أجل التخلص من تلك التوترات والضغوطات الزائدة عن الحد، ومن أهم تلك النصائح ما يلي:
1. تنفس بطريقة 4-2-8 بمعنى أن تأخذ شهيقًا ببطء وعد حتى 4، ثم احتفظ بنفَسك وعد 2، ثم أخرج الزفير ببط من الفم وعد حتى 8، وقم بتكرير هذا التمرين 10 مرات.
2. ممارسة الرياضة، كأن تقوم بالمشي، أو القيام ببعض التمرينات الرياضية في المنزل، أو في صالة الألعاب الرياضية، وذلك لمدة نصف ساعة يوميًا.
3. مارس هواية تحبها، واجعل لها وقتًا كل يوم، حتى ولو لدقائق معدودات.
4. نَفِّسْ عن مشاكلك وهمومك، بأن تناقشها مع شخص تثق فيه وفي آرائه، أو بأن تكتب حول المشكلة التي تصيبك بالتوتر، وأن تدون بعض الأفكار حول كيفية التعامل مع تلك المشكلة.
5. اجعل البيئة المحيطة بك تدفع عنك التوتر، غيِّر من شكل غرفتك، أو لون دهان حوائطها، أو بدِّل من موضع الأثاث فيها.
6. احرص على تناول الغذاء الصحي المتوازن، وخذ قسطًا كافيًا من النوم، وقلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والشاي؛ فهي تزيد من التوتر على عكس ما يعتقد الكثيرون.
وأخيرًا تذكر قول واين و. داير: (ليس في مقدور أحد أن يوجد الغضب أو التوتر بداخلك؛ فإنك وحدك المسئول عن ذلك من خلال الطريقة التي تسوس بها عالمك).

من روائع ماقرأت

منقول

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله تنمية المواهب وتطوير الذات


الكلمات الدلالية (Tags)
الذات, تطوير, قناة, قناة تطوير الذات

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 06:28 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين