إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم،،،،،
وهذه وحدها تكفي أتى بها من لاينطق عن الهوى إن هو إلاَّ وحيٌ يوحى...
من عند الله اللطيف الخبير...
لو أراد عزَّ وجل لقال : إنَّ أكرمكم عند الله السعودي منكم !!
ولكنه تعالى جعل مقياس التفاضل التقوى لا العرق والجنس دعوها فإنها منتنه .....
فكلنا من آدم وآدم من تراب