15-07-2010, 01:55 AM
|
|
مراقبة عامه
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: المملكة العربية السعودية
المشاركات: 49,971
معدل تقييم المستوى: 21474966
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعادتي بإستغفاري
حجابي جزاك الله خير الجزاء
الله سبحانه وتعالي قال ادعوني استجب لكم
اقسم بالله كل ماقريت شيء عن اجابة الدعاء
تذكرت اول دعاء دعيته بحياتي والحمدلله بأن استجابه الله لي
كنت صغيره واغلب همومي دنيويه واخبرتنا الأستاذه عن فضل
الدعاء يوم الجمعه وباسمه الحي القيوم
وكانو البنات دايم يتريقو علي على نحافة جسمي ومسميني عود الكبريت
ورحت يوم الجمعه اصيح وابكي وادعي
واشكي منهم
واقسم بالله العظيم ماجاء شهر الا انتفخت وامتليت
وحمدت الله انه استجاب دعائي
ومازالت همومي دنيويه
وكنت اكره مدرسه كانت عندنا كل ثلاثاء الله يشهد علي كنت اقوم اصلي الفجر وادعي انها تغيب
عشان نلعب بالحصه
ثلاث اسابيع ورا بعض دعيت انها تغيب وقسم بالله غابت
والله بوقتي الحالي
ويمكن مرور 10 سنوات عليها ماقدرت انساها
وابكــــــــي ان الله استجاب دعائي
وبالوقت الراهن
ادعــــــي بالكثيـــــــــر
وصار لي سنتين
ولكن ربي رحيم ربي كريم مجيب دعوة الداعي اذا دعاه
قال الله تعالى : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) البقرة/186 ، وقال تعالى : ( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ) غافر/60 .
ومدح نفسه تعالى بأنه وحده الذي يجيب دعوة المضطر والمحتاج الذي يلجأ إليه . قال تعالى: ( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ) النمل/62 .
روى الإمام أحمد في مسنده (10479) ـ وصححه الألباني ـ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخدري رضي الله عنه ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ك ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ ، لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ ، إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ ؛ إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ) .
قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟!
قَالَ : ( اللَّهُ أَكْثَرُ ) .
قال الشيخ أبو الحسن المباركفوري رحمه الله :
" يعني : يعجل له دعوته في الدنيا ، في أحوج أوقاته وأوفقها ، لا على أوقات تمنيه .
( وإما أن يدخرها ) أي : تلك المطلوبة ، أو مثلها ، أو أحسن منها ، أو ثوابها وبدلها ؛ يعني : يجعلها ذخيرة بأن يعطيه جزيل ثوابها في الآخرة ، إن لم يُقّدِّر وقوعَها في الدنيا .
وإما أن يدفع من البلاء النازل ، أو غيره ، في أمر دينه أو دنياه أو بدنه مثلها ؛ أي ك مثل تلك الدعوة كمية وكيفية ، إن لم يقدر له وقوعها في الدنيا " . انتهى ملخصا من " مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح " (7/374) .
|
ربي قريب منا لكن يبي يشوف الحاحنا عليه سبحانه انا ما انسى جتنا ضائقه بعد وفاة الوالد وكان لنا حقوق عند احدى الدوائر الحكوميه وجلست ادعي ربي وادعي بدعاء الكربه ووضعت راسي ونمت وما دريت الا واختي تقومني تقول ابشرك اتصلوا وبنستلم حقوقنا ووالله فرحناوحمدنا الله..
أختي سعادتي بإستغفاري شاكره مرورك الرائع وردك اللي اثرى الموضوع وزاده تألق وفائده
|