واحدٍ من طاري أسمك طـق زوره***
وش يقول أن سمع ( لبيك وفديتك )

دايم أستر دمع عيني ستر عـوره***
والاّ أنـا يامـا تضايقـت وبكيتـك

أوّله يوم الغـلا فأربـع شهـوره***
وآخره في يوم جيـت ولا لقيتـك

أعتبر مسياري لجـارك.. ضـروره***
لجل أوقّف موتـري قـدام بيتـك

وأنتظر لي ربع ساعة.. عند سوره***
ماخبرت أني دخلته.. ما أحتريتـك

وأنت تأخذني على عميـا مشـوره***
مسرفٍ بي لارحـم حيّـك وميتـك

تحسب أنّـي ناسـيٍ حبـك ودوره***
لونسيت ابـوي وامـي مانسيتـك

هلا فيك غلا ..

ديم الوفا جفّ وتهاويت كلي
وقعدت أدوّر بـ السما طاري الديم ....!!

وإن شفتني مكسور قرّب وقل لي :
ياكم على درب الوفا من مظآليم ...!!

اتحمل اخطاءهـ معي { قدر الأمكان }

من جـــــانبي تبقى العــــــــــــلاقهـ متينهـ ..




واللي { يغلطني } وانا ماني بغلطان

اصـــــابعي احطها { وسط عينه } ..

فيه فرق بين اللي يبي يجرح الناس
وبين الذي لو ينجرح ماتشكــّـى


وإن شفتني سارح مع 2000 هوجاس
خلّك هناك بعيد روح وتركــّـى


أشكي على الخلاّق من حزن الأنفاس
ماغيره اللي ضحـّـك وهو بكــّـى

ياكم شاعر آحفظ إسمه .. ولا آحفظ له شيّ
بعيـرٍ لامـن الـبـدو شــدت يباريـهـا
وشاعر إلى قـال القصيـده نفضـت يـديّ
من الساحـه الشعبيّـه .. وقمـت أغنيهـا
أصفق لهـا وأقـول : ياليـت هـذي لـيّ
لو أني حرامي ماأمرحت عنـد راعيهـا !!
وأنا فيّ غرور وفيّ تواضـع وفـيّ وفـيّ
لامنّـي هرجـت أطقّهـا بـيـن أذانيـهـا
على راسي أسما الطيبين .. وتحت رجلـيّ