بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى( وقال ربكم ادعوني أستجب لكم) وقال تعالى( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ).
يقول صاحب الموضوع:
أنا هنا سأتكلم عن حقيقة مجربة ، وثابتة ...
أن لن أتحدث بلغة الموظفين ذوي الدخل المحدود
بل بلغة رجال الأعمال ، ولغة تجار السوق العالمية للاستثمار ...
ولكن من مدخل مختلف تماماً .. وأقوى من مدخل السوق العالمية ....
ربما ستدهشون من كلامي ... ولكن التجربة خير برهان
طريقة سهلة تزيد من راتبك ودخلك ... وتجعلك من أهل الثراء ...
صاحب عمارات وفلل وأراضي وأملاك ...
لا زلتم تنتظرون ...
أتمنى أن تنشر في كل منتدى حتى تصل للجميع
نعم ... هذه الطريقة ... تجارة تسويق ....
كلما سوقت أكثر كلما ربحت أكثر ... وهي شرعياً حلال مائة بالمائة إذا كانت ضمن شروطها ...
وهي ممتعة وسهلة ومن بيتك .... ..
أرجو أخذ الموضوع بجدية ...
وأطلب من كل واحد منكم أن يدعو لي بالتوفيق في هذه الفكرة المطروحة
أنتم تريدونه أليس كذلك ..
إليكم السر الذي وعدتكم به ..
السر الذي من خلاله تكسب الملايين والأراضي والأملاك
يا إخوة السر ليس بالصعب
كلنا يعرفه ...
وقد جربته وجربه غيري ..
وليس من باب التجريب على الله ...
إنما ثقة بوعد الله ...
فالله عزوجل حين يقول أمراً في القرآن ... يكون وعداً منه سبحانه
(( إن الله لا يخلف الميعاد ))
أكيد أنكم تنتظرون بفارغ الصبر ذلك السر العجيب
السر هو في قوله تعالى :
(( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفاراً () يرسل السماء عليكم مدراراً () ويمددكم بأموال
وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهاراً ))سورة نوح
إذا استغفرت الله فأنت قد علمت أن لك رباً يغفر الذنب ويأخذ بالذنب فخفت واستغفرت
وقد وعدك ووعده الحق ، ،،،
فقال : استغفروا ياعبادي ,, وسأغفر لكم
وباستغفاركم ، سأرسل السماء عليكم مدراراً حتى ترتووا وترتوي دوابكم
ومن يحب المال فسأمده بالمال وليس المال فقط ، من يحب البنين فسأمده كذلك بالبنين
وليس بالبنين فقط ، ومن يحب الأراضي والأملاك والمزارع والجنان ، والعقار
فكل ذلك مرتبط بالاستغفار ...
أرأيتم أحبابنا كيف هي قيمة الاستغفار ؟؟
هل صدقتكم حين كتبت العنوان ؟؟
أم أني أبالغ !!
لم ننته بعد فهناك أمر أهم أيضاً !!
أتحب أن تسوق هذا الأمر وتأخذ على تسويقك أجر وأجره
إليكم تجربتي وهو السر الغريب :
لا أقول هذا السر في كل خطبة ، ومحاضرة ، ودورة ، ولقاء ، وسائل يسأل ، ومشتكا
من ضيق ذات اليد
إلا وأنتظر _ حقيقةً _ من الله الرزق ... وإذا به لا يتأخر يوماً واحداً ....
نعم ... جربت ذلك ... ولا يجرب على الله ... بل كنت واثقاً بالله ... وفي نفس اليوم ...
يأتيني الرزق
يعني الأمر فيه تسويق – بلغة العصر – أي دعوة لأمر يحبه الله وهو الاستغفار ...
حتى أن أحد أصدقائي أخبرني بأنه على زواج .. وأنه في بعض الأحيان يضيق عليه
الأمر
فأخبرته بالخلطة السرية – سموها ما شئتم -
وبعد فترة من الزمن فاجأني بالنتيجة ...
يقول : إيش الدواء اللي أعطيتني ياه ..؟؟
قلت : أي دواء ؟؟
قال : الاستغفار ؟؟؟
قلت : وكيف كان معك ؟ وأنا واثق من إجابته !!
قال : بصراحة مرة ضاقت علي وكنت محتاج لمبلغ من المال ... تذكرت كلامك ... وبدأت بالاستغفار
وفعلاً في نفس اليوم .... إذا بالمبلغ اللي أحتاجه وصلني من أحد الإخوة ...
فقلت له : ممتاز .. إذا كانت ثقتك بالله إلى هذا الحد ... فانشر تجربتك بين أحبابك
وأصدقائك
وسترى بكل نشر خيراً ورزقاً حسناً
إذا يا إخوة الأمر سهل ..
انشره بالمنتديات ، بين الأصدقاء ، بين الأحباب ... وسينظر له غير المسلمين بالدواء
السحري للرزق الحلال
فربما يدخلون في الإسلام بسببه ... فيرتفع قدرك عند الله ...
وهناك أمر آخر متعلق أيضاً بالرزق :
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجاً () يرزقه من حيث لا يحتسب )) الطلاق
أيضاً اجتناب المعاصي من الأمور التي تجلب الرزق ...
أيضاً بر الوالدين والإحسان إليهما ، وتذكرهما بلقمة العيش التي تأكلها ....
أيضاً حسن الظن بالله ، وبأنه هو الرزاق ذو القوة المتين ...
وأن رزقك مكتوب في السماء لن يصل إلى أحد غيرك .... ولن تأخذ رزق غيرك ..
وهناك أمور كثيرة أيضاً لا يتسع المجال لذكرها
وأتمنى أن ينقل الموضوع في منتديات أخرى وقروبات أخرى ....
فقط قص و الصق الموضوع .. وطبق الاستغفار ... وانتظر الرزق من الله ..
ثم تذكرني بدعوة بظهر الغيب ...
وكل من يأتيه رزق من ورائه .. فليكتب تجربته ... ليتشجع الآخرون ..
وليكن صادقاً في تجربته ... حتى تؤتي ثمارها ..
لأن البعض ربما يستخدم الكذب للتشجيع على الخير فيقع في المحظور دون أن يدري ..
فتنبهوا
وإن شاء الله أنتم صادقون فيما تقولون
قصص اناس التزمو بالاستغفار والصلاه وجعل الله لهم من كل ضيق مخرجا
اقتباس:
(موظفة على البند)
اتصلت مسؤولة من إدارة التوجيه على موظفة على البند في أحد المدارس وأخبرتها بقرب إنهاء خدمتها من التعليم إلا إن أتت بواسطة تقول صاحبة القصة : توكلت على الله تعالى وأكثرت الدعاء والاستغفار وقلت : سأستمر بعملي بل سأكون موظفة رسمية لا على البند –بإذن الله تعالى- وفي أحد الأيام أردت الذهاب للإدارة لأستفهم الخبر فأصرت والدتي على الذهاب معي مع شدة حالها فقد كانت رجلها مقطوعة علهم يروا حالها فيصلحوا أمري ولما دخلنا الإدارة كان المكتب في الأعلى فلم تستطع أمي الصعود فجلست هناك وصعدت أستطلع الخبر ولما دخلت كانت الغرفة مليئة بالموجهات فتوجهت للمسئولة وأعطيتها اسمي فقالت :هل أتيت بواسطة؟ عندها قلت بصوت مرتفع:إن عندي أعظم من كل واسطة فلا أنت ولا الموجودين يستطيع ردها إنه الله ربي وخالقي . عندها صمت الجميع وقالت لي المسئولة بصوت هادئ وعبارة لطيفة:حسنا اتصلي بنا الساعة الواحد والنصف بعد الظهر. فخرجت من المكتب ونزلت لوالدتي وأخبرتها. وذهبنا للبيت وفي الموعد رفعت سماعة الهاتف واتصلت بالمسئولة فلما أخبرتها باسمي رحبت بي وقالت : لقد وثقت بالله تعالى فأعطاك ما تمنيت فقد وصلنا الآن تعيينك رسميا. فشكرت الله تعالى على تيسيره وحييت المسئولة منهية الاتصال
|
القصه الثانيه ،
اقتباس:
( قصة الأربعة والعشرون ألف )
أخبرت امرأة بهذه القصة قائلة : استدان زوجي من شخص (أربعة وعشرين ألف ريال ) ومرت سنوات لم يستطع معها زوجي جمع المال والدين مثقل كاهله حتى أصبح دائم الهم والحزن فضاقت بي الدنيا لحال زوجي وفي إحدى ليالي رمضان قمت وصليت ودعوت الله تعالى بإلحاح-وأنا أبكي بشدة – أن يقضي الله تعالى دين زوجي وفي الغد وقبيل الإفطار سمعت زوجي يتحدث في الهاتف بصوت مرتفع فحسبت الأمر سوء وذهبت مسرعة إليه لكنه انتهى من حديثه فسألته ما الأمر فقال : وهو عاجز عن الكلام ويبكي بكاء شديدا لم أره يبكيه منذ زواجنا ودموع الفرح بادية عليه: إن المتصل صاحب الدين يخبرني أنه وهب المال لي أما أنا فتلعثمت ولم أدر ما أقول فكأن جبلا انزاح عن رأسي ولهج لساني بشكر الله تعالى على ما أنعم علينا. وشكرت صاحب الدين
|
.
يآ اخوان ان في الاستغفار الشي الكثير ماعليكم سوا اللجواء لـ رب العباد بنيه صادقه
اللهم ارزق شباب وبنآت المسلمين ويسر امورهم
الرجاء الدعاء لـ صاحب الموضوع الاصلي والدعاء لي بالتوفيق وتيسير امري
تم اضافه بعض القصص من قبلي