21-08-2010, 07:30 AM
|
عضو متواصل
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 68
معدل تقييم المستوى: 29
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اااااااااااا
سلام ياضباط المستقبل
انا متابع كل سوالفكم والبعض خايف والبعض يقول لاتتعلق وتنصدم بعدين وتشوف نأسف لعدم قبولك
تبي الكلية الامنية
تراها بين يدينك لو تفائلت خير
حديث الرسول اللهم صلي وسلم عليه تفائلو بالخير تجدوه
وازيدكم من الحديث
يقول الحق سبحانه وتعالى في حديثه القدسي: "أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله".. رواه مسلم، وهذا الحديث يدفعنا إلى أن نفهم ونحن نتعامل مع الله في البلاء بالخير أو البلاء بالشر كيف نتعامل معه ونعلم أن ما نظنه فيه سنجده.. فهيا بنا نتجول معا في حديقة الإيمان لنتنسم شذى هذا الحديث الطيب الذي ينعش في الإنسان روح النفاؤل والأمل في الله.. ويخلصه من مكائد الشيطان وخيوط عنكبوته
|
أشكرك أخي العزيز على الأطروحة الرائعة ..
أحب أن أضيف على تعليقك بأن البعض منا قد يفرط في التفاؤل أو بمعنى آخر يصل به التفاؤل إلى درجة الإقناع الذاتي , وهذا حصل مع شخصياً في فترة من فترات حياتي , وماقد ينجم عن
( فرط التفاؤل ) من وجهة نظري هو الآتي ::
1- غظ النظر عن البحث عن وظيفة آخري نتيجة للآحلام والآمال والتفاؤل المفرط.
2- تلقي صدمة موجعه في حالة عدم القبول لا قدر الله , وقد يحتاج إلى فترة طويلة للتعافي من هذه الصدمة .
3- التفاؤل المفرط قد ينتقل إلى أقرانك و أهلك, مما يجعلهم لا يساعدونك في البحث عن وظيفة آخرى .
4- ( تجربة شخصية) في حالة عدم قبولك ......... تقل شعبيتك وستجد أن الناس أنفضوا من حولك, بسبب تفاؤلك المفرط قبل القبول بأنك ( ملازم) والآن صرت على باب الله (الدنيا مصالح) .
ولكن هذا لا يمنع أن تتفاؤل بالقبول بشكل واقعي وتبتعد عن الخوض في تفاصيل مابعد القبول , أذكر بأني ذهبت إلى وكالة للسيارات وأخترت سيارتي من فرط التفاؤل . والشي الآخر هو قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان) , لا تتباهى و يكون حديثك كله عن الكلية الأمنية وكأنك تتوعد الناس بالقبول ولكن أعط مقططفات بدون الخوض في التفاصيل ويفضل لو تكثر من ذكر سلبيات الكلية الأمنية ومدىكرهك للعسكرية فالحساد كثيرون أعاذنا الله وإياكم منهم.
وأخيراً ,, اللهم بأنك تعلم مدى رغبتنا في القبول في الكلية الأمنية اللهم فحقق لنا مانريد .
تحياتي ,,
|