21-08-2010, 07:36 AM
|
|
عضو مهم جداً
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 515
معدل تقييم المستوى: 236
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لا تنظر للوراء
أشكرك أخي العزيز على الأطروحة الرائعة ..
أحب أن أضيف على تعليقك بأن البعض منا قد يفرط في التفاؤل أو بمعنى آخر يصل به التفاؤل إلى درجة الإقناع الذاتي , وهذا حصل مع شخصياً في فترة من فترات حياتي , وماقد ينجم عن
( فرط التفاؤل ) من وجهة نظري هو الآتي ::
1- غظ النظر عن البحث عن وظيفة آخري نتيجة للآحلام والآمال والتفاؤل المفرط.
2- تلقي صدمة موجعه في حالة عدم القبول لا قدر الله , وقد يحتاج إلى فترة طويلة للتعافي من هذه الصدمة .
3- التفاؤل المفرط قد ينتقل إلى أقرانك و أهلك, مما يجعلهم لا يساعدونك في البحث عن وظيفة آخرى .
4- ( تجربة شخصية) في حالة عدم قبولك ......... تقل شعبيتك وستجد أن الناس أنفضوا من حولك, بسبب تفاؤلك المفرط قبل القبول بأنك ( ملازم) والآن صرت على باب الله (الدنيا مصالح) .
ولكن هذا لا يمنع أن تتفاؤل بالقبول بشكل واقعي وتبتعد عن الخوض في تفاصيل مابعد القبول , أذكر بأني ذهبت إلى وكالة للسيارات وأخترت سيارتي من فرط التفاؤل . والشي الآخر هو قول النبي صلى الله عليه وسلم ( أستعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان) , لا تتباهى و يكون حديثك كله عن الكلية الأمنية وكأنك تتوعد الناس بالقبول ولكن أعط مقططفات بدون الخوض في التفاصيل ويفضل لو تكثر من ذكر سلبيات الكلية الأمنية ومدىكرهك للعسكرية فالحساد كثيرون أعاذنا الله وإياكم منهم.
وأخيراً ,, اللهم بأنك تعلم مدى رغبتنا في القبول في الكلية الأمنية اللهم فحقق لنا مانريد .
تحياتي ,,
|
كلام جميل جداً ومنطقي،،،
وخصوصاً صدمة الكلية الامنية بذات اشبه ما تكون بطعنة سكين في أحشاء صدرك،،،<<من واقع تجربة
فا الافضل للواحد انه يقدر أسوء الاحتمالات ويوطن نفسه عليه مع بصيص من التفاؤل ،،إن حصله مراده فالحمدالله وإن ما حصل أيضاً الحمدالله وتكون النفس مستعدة من قبل لصدمة المفجعة
التعديل الأخير تم بواسطة علاجك عندي ; 21-08-2010 الساعة 07:38 AM
|