07-09-2010, 10:11 AM
|
عضو سوبر
|
|
تاريخ التسجيل: Mar 2010
المشاركات: 361
معدل تقييم المستوى: 1383244
|
|
سعره مابين 20 الى 40 ريال لكن تكسب من وراه ملايين الحسنات ان لم يكن مليارات الحس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا مشروع قيمته تختلف باختلاف الطبع فقد تلقاه ب 20 ريال وان كان غالي من المطبعه ب 40 ريال
المشروع عباره عن شراء مصحف واحد يتراوح سعره مابين 20 الى 40 ريال
ثم تضعه في
المسجد الحرام او المسجد النبوي
لاحظ كم انسان سيقرأ هذا المصحف
اذا الصلاه في المسجد الحرام عن مئة الف صلاه والاجور مضاعفه في الحرمين
لاحظ اجر المكان واجر الزمان مثل شهر رمضان والحج وغيره من المواسم
كل حرف بحسنه وانظر قول الرسول لا اقول الم حرف بل الف حرف ولام حرف وميم حرف
الجزء الواحد من المصحف لا يقل عن 10000 حرف يعني مئة الف حسنه لان الحسنه بعشر امثالها وقد تصل الى سبعمائة ضعف
10000 في 700 = 7 ملايين حسنه والله يضاعف لمن يشاء
لاحظ هذا المصحف قرأه شخص وقرأ جزء واحد فكيف اذا قرأه لمدة عشر سنوات مئات الاشخاص
وتمت الختمه مرات ومرات
كم حسنه في ميزان حسناتك !!
هل تعلم بشرائك للمصحف ووضعه في المسجد بأن عملك هذا وقف
وسأذكرك بحديث الرسول والذي يعني بالوقف
أما الحديث فقد رواه الإمام البيهقي في الشُعب ، عن أنسٍ بن مالكٍ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" سبعةٌ يجري للعبد أجرُهن وهو في قبره بعد موته : من علَّم علماً ، أو كرى نهراً ، أو حفر بئراً ، أو غرس نخلاً ، أو بنى مسجداً ، أو ورَّث مُصحفاً ، أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته " .
كما جاء الحديث عند البزار في مسنده من حديث أنسٍ بن مالكٍ رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " سبعٌ يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من عَلّم علماً, أو أجرى نهراً , أو حفر بئراً , أو غرس نخلاً , أو بنى مسجداً , أو ورّث مصحفاً , أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته " . والحديث حسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع برقم ( 3596 ) .
وروى ابن ماجة من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علماً علمه ونشره , وولداً صالحاً تركه , ومصحفاً ورثه ، أو مسجداً بناه , أو بيتاً لابن السبيل بناه , أو نهراً أجراه , أو صدقةً أخرجها من ماله في صحته وحياته تلحقه من بعد موته " والحديث حسنه الألباني رحمه الله في صحيح ابن ماجه .
وهذا شرح لمن ورث مصحفا
" أو ورَّث مصحفاً " والمعنى أن يقوم الإنسان بطباعة المصاحف التي هي كتاب الله العظيم ، أو شرائها وتوفيرها في المساجد و دور العلم كالمدارس وجماعات تحفيظ القرآن الكريم لتكون بين أيدي القارئين والدارسين ، أو توقيفها في سبيل الله ليستفيد منها المسلمون ، ولاسيما في بعض البلدان التي تواترت الأنباء أن بعض أبناء الجاليات المُسلمة فيها لا يكادون يجدون نسخةً واحدةً من المصحف الشريف ، ولا يجدون كتب العلم الشرعي الموثوقة ، ولاكتب علوم الدين الأُخرى التي هم في حاجةٍ ماسةٍ إليها لمعرفة أمور دينهم ودنياهم .
كل ذلك من الأعمال التي يكتب الله تعالى لمن قام بها الأجر العظيم كلما تلا في ذلك المصحف تالٍ , وكلما تدبر فيه متدبر , وكلما عمل بما فيه عامل ، وكلما درس في الكتاب دارسٌ أو تعلم منه مُتعلم .
استغلوا يا اخواني هذا المشروع القيم ومن استزاد من المصاحف فأجره اكثر
اعرف اشخاص استغلوا هذا المشروع ويرجون في يوم القيامه الفردوس الاعلى من الجنه فهل تكون مثلهم ومعهم في الجنه ان شاء الله
ادعوا لي اخواني بالتوفيق وعمل الخير والزواج
وان الله يرزقني الرزق الحلال وشكراااااااا لكم
انشرواااااا انشروااااااااااااااااااا الله يوفقكم جميعااااا
|