كل يوم حديثين او ثلاث صعبه شوي

اذا كل يوم حديث احسها صعبه على الأعضاء

يهمني ان الحفظ يقعد في الذكراه طويلة المدى

ولا انه يكون في الذاكره قصيرة المدى ويروح ادراج الرياح

ع العموم اشكر لك طرح الاقتراح

واتمنى من المشاركين والمشاركات يبدون رأيهم بالموافقه او عدم الموافقـــــه

وانا تحت امركم باللي يريحكم

والله وحشتينا ياحلى عضوة..
وفقدنا حسكــ بالمنتدى ...
الله لايوريك مكروه يالغلا..

تسميع الحديث..

عن أبـي رقــيـة تمـيم بن أوس الـداري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قـال: ( الـديـن النصيحة )
قلنا: لمن؟
قال :لله، ولـكـتـابـه، ولـرسـولـه، ولأ ئـمـة الـمـسـلمين وعامتهم.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديث السابع ..النصيحة عماد الدين
عن أبي رقية تميم بن أوس الداري رضي الله عنه قال:ان النبي صلى الله عليه وسلم قال.. (الدين النصيحة )
قلنا لمن؟؟
قال (لله ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم) رواه مسلم.
بإذن الله صح..
ام بخصوص وضع الأحاديث انا من رأي أنها تبقى على ماهي عليه يعني الأثنين والخميس..
لأننا نبي نرغب الأعضاء على الحفظ وإذا صار فيه استعجال يمكن تخف العزيمه عندهم خاصة
وان بعضهم تقل دخلاته للمنتدى بسبب الظروف وغيره..
اتمنى تقبل رأي برحب ..دمتم بخير..

__________________
"لله دُر أمي إذا ابتسمت
تهادت جروح قلبي والتئمت"

عن أبي رقيه تميم بن أوس الدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((الدين النصيحة ))
قلنآ :لمن ؟
قال ((لله ولكتابه ولرسوله ولائمة المسلمين وعامتهم ))
رواه مسلم .

هذا الحديث السابع ..السادس بعد قليل ...
أما عن اكثر من حديث فلا مشكلة لكن حبذا ان تكون الاحاديث قصيرة ليسهل حفظها وإذا طويل يكون لوحده ..وميسر للجميع .

انا من رأيي تبقى الاحاديث يوم الاثنين والخميس
اثبت للحفظ باذن الله

الحديث السادس
عن ابي عبدالله عثمان بن بشير رضي الله عنهما قال سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول (ان الحلال بين وان الحرام بين وبينهما امور مشتبهات لايعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقداستبرألدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يراعى حول الحمى يوشك ان يرتع فيه الا وان لكل ملك حمى الا وان حمى الله محارمه الا وان في الجسد مضغه اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله )
الحديث السابع
عن ابي رقية تميم بن اوس الداري رضي الله عنه قال ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (الدين النصيحه )
قلنا (لمن )
قال (لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)