21-10-2010, 11:53 PM
|
Guest
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: تحت السماء ..وفوق الأرض ..!
المشاركات: 2,725
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
قصص أبطـــآلهــآ أطفــآل ..!
إِحْدَى الْأُمَّهَات اعْتَادَت أَنَّهَا تُرَى ابْنُهَا الْصَّغِيْر يُطَارِد الْدَّجَاجَات،وَيَدْخُلُهَا إِلَى
الْقَفَص، وَيَحْرِص عَلَى إِبْقَاء الْدِّيْك فِي الْخَارِج،وَعِنْدَمَا سَأَلْتُه عَن الْسَبَب قَال:
)ذُوْلا حَرِيْم مايُطَلَعَن مِن الْبَيْت وَيَشِفن الْرِّجَال(
============ =========
طِفْلَة صَغِيْرَة وُجِدَت أَبَاهَا يَلْبَس ثِيَابَه الْجَدِيْدَة ذَاهِبا لِصَلَاة الْجُمُعَة، فَذَهَبْت
إِلَى أُمِّهَا رَاكِضَة وَهِي تَقُوْل: (مَامَا مَامَا أَبَوَي رَايِح يَتَزَوَّج(
============ =========
دَق جَرَس الْهَاتِف ، فَرُدَّت عَلَيْه طِفْلَة،فَسـأَلَتْهَا الْمَرْأَة الْمُتَّصِلَة:
أَيْن الْوَالِدَة؟ فَقَالَت الْطِّفْلَة بِبَرَاءَة: مَاعِنْدَنَا أَحَد وَالِد الْيَوْم!!!
============ =========
كَانَت الْمُعَلِّمَة تَشْرَح لِطَالِبَات الْصَّف الْثَّالِث الابْتِدَائِي عَن وَسَائِل الاتِّصَال
الْحَدِيثَة،مِثْل الْهَاتِف وَالْبَرِيد الْجَوِّي وَالفَاكِس،فَرَفَعْت إِحْدَى الْطَّالِبَات الْصَّغِيْرَات
يَدِهَا وَقَالَت:أُسْتَاذَة أَحْنَا عِنْدَنَا فَاكْس فِي الْبَيْت.
فَشجْعْتِهَا الْمَدْرَسَة عَلَى إِكْمَال حَدِيْثِهَا وَقَالَت:وَكَيْف تُسْتَخْدِمُونَه؟
فَقَالَت الْطِّفْلَة:نِتُدَهُن بِه.
الْبِنْت تَقْصِد فَكَس
============ =========
فِي أَحَد الْمَسَاجِد ،وَعِنْدَمَا سَجَد الْنَّاس قَام أَحَد الْأَطْفَال بِجَمْع ((الْعَقْل))مِن عَلَى
رُؤُوْس الْمُصَلِّيْن، ثُم وَضَعَهَا عَلَى الْبَاب،وَهَرَب..
بَعْد الصَّلَاة تَعَالَت أَصْوَات الْرِّجَال:خُذ عَقَالِك ،هَذَا عِقَالِي..لَا هَذَا عِقَالِي أَنَا
===فِعْلَا شَقَاوَة
============ =========
إِحْدَى الْصَّغِيْرَات كُلَّمَا أَرَادَت أَن تَقْرَأ الْقُرْآَن فَأَنَّهَا تُنْسَى الِاسْتِعَاذَة،
وَفِي كُل مَرَّة تَذْكُرُهَا أُمِّهَا.
وَذَات يَوْم كَانَت الْبِنْت تَسْتَعِد لِحِفْظ الْقُرْآَن الْكَرِيْم فَسَمِعْت صَوْت الْهَاتِف،
فَرَفَعْت الْسَّمَّاعَة وَقَالَت بِسُرْعَة:أَعُوْذ بِاللَّه مِن الْشَّيْطَان الْرَّجِيْم.
============ =========
رَأَى طِفْل صِّرْصَارَا فَهَب مُسْرِعَا لِقَتْلِه بِالْحِذَاء((أَكْرَمَكُم الْلَّه))،فَأَمَرْتُه أُمُّه
أَن يُسَمِّي قَبْل أَن يَضْرِبَه،فَاسْتَجَاب لَهَا قَائِلا لِلصُرصُوّر عِنْد كُل ضَرْبَة:
اسْم الْلَّه عَلَيْك.
====خَايِف عَلَيْه
هَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَهَه
============ =========
أَحَد الْأَطْفَال كَان مُشَاغِبَا بِدَرَجَة كَبَيْرَة ،وَذَات يَوْم كَثَّر إِزْعَاجُه فَقَامَت أُمُّه
بِحَبْسِه فِي مُخَزِّن الْبَيْت،وَبَعْد أَن طَال حَبْسُه أَخَذ يُرَدِّد نَشِيْدا بِصَوْت حَزِيْن فِي
الْظَّلام:يَا الَه الْعَالَمِيِنَا….فَرَّج كَرُوْب الْمُسْلِمِيْنَا
فَحَزِنَت أُمُّه وَأَخْرَجْتَه.
============ =========
طِفْلَتَان تَتَحَدَّثَان عَن آَمَالِّهِمَا فِي الْمُسْتَقْبَل فَقَالَت الْكُبْرَى:
أَنَا أُحِب أَصِيْر كَبِيْرَة مِثْل أُمِّي عَشَان أُلْبِس الْفَسَاتِيْن وَأَرْوَح الْأَفْرَاح.
فَقَالَت الْصُّغْرَى:أَنَا أُحِب أَصِيْر مِثْل أَبَوَي عَشَان مَا أَخَلِيْك تِطْلَعِين لِلْعُرْس
============ =========
طِفْلَة طَمُوْحَة جَدَّا ،كَانَت تَسْتَمِع فِي الْإِذَاعَة إِلَى بَرْنَامَج نَاشِئ فِي رِحَاب الْقُرْآن،
فَأَعْجَبَهَا،وَبَعْد انْتِهَائِه ،أُغْلِقَت عَلَيْهَا بَاب غُرْفَتِهَا،وَأَخَذَت تُسَجَّل حِوَارَا مَع نَفْسِهَا
عَلَى شَرِيْط:مَا اسْمُك؟اسْمِي..
كَم تَحْفَظِيْن مِن كِتَاب الْلَّه عَز وَجَل؟
أَحْفَظ خَمْسَة وَثَلَاثِيَن جُزْءا وَالْحَمْد لِلَّه تَعَالَى <====طَمُوْحَة جِدَااا
==========================================
احَد الْمَوَاقِف
تقول رُحْت حَفْلَة زَوَاج احَد الْاقَارِب مَع بِنْتِي ذَات الْخَمْس سَنَوَات
وَالْيَوْم الْثَّانِي قَاعِدَه اسُوْلِف مَع بِنْتِي بِالْعَرُوْس وَزَفَتِهَا
وَكَانَت حِيْل مُعْجَبَه فِيْهَا وَقَالَت مَامَا لِيَه ماتُسْوِين عُرْس
وَتَصَيَّرَيْن الْعَرُوس وَنَفْرَح كُلُّنَا
قُلْتِلْهَا:خَلَاص انَا سُوِّيَت نَفْسِي عَرُوْس مِن زَمَان وَفَرِحُوا فِي مَامَا وَبَابَا
عَاد بِنْتِي وَجْهِهَا حُمُر فَجِئَه وَبَكَت
سَأَلْتُهَا: شِفَيك؟
قَالَت بِعَصَبِيّه :وَلِيُّه ماخَذتُوْنِي مَعَاكُم هَأْهَأْهأ
الْتَّعْلِيْق ..
هُم مِلْح الْحَيَاة ..
هُم احَبَّاب الْلَّه ..
هَل تَمْتَلِك قِصَه بَطَلُهَا طِفْل ؟
دُمْتُم .. بِوُد
|