27-10-2010, 11:43 PM
|
|
عضو نشيط
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 114
معدل تقييم المستوى: 634
|
|
سبحان الله الحين صاااارت بنت لبنان وسوريا هي الواااو والسعودية لا الله يالدنيا انقلبت الموازين اطلق جمال الجمال العربي الاصيل وللمعلومية وللتاريخ تذكروا اسباب معركة ذي قار اللي انتخت القبائل العربية ببعضها ووقفت مع بعض واصبحت سيفا واحدا كي تدافع عن عرضها من الفرس لما ارد كسرى الفرس الزواج ومدحوا له بنات العرب واراد ان يناسبهم وتفضل القصة ذكر كسرى بن هرمز يوماً الجمال العربي وكان في مجلسه رجل عربي يقال له: زيد بن عدي وكان النعمان قد غدر بأبيه عدي بن زيد وحبسه ثم قتله فقال له: أيها الملك العزيز إن النعمان بن المنذر عنده من بناته وأخواته وبنات عمه وأهله أكثر من عشرين امرأة على هذه الصفة.وأرسل كسرى زيداً هذا إلى النعمان ومعه مرافق لهذه المهمة، فلما دخلا على النعمان قالا له: إن كسرى أراد لنفسه ولبعض أولاده نساءاً من العرب فأراد كرامتك وهذه هي الصفات التي يشترطها في الزوجات. فقرأ عليه بالصفة التي أرادها. فشق ذلك على النعمان فقال لزيد والرسول يسمع: أما في مها السواد وعين فارس ما يبلغ به كسرى حاجته؟ فقال الرسول لزيد بالفارسية:ما المها والعين؟ فرد بالفارسية: "كاوان" أي البقر. فأمسك الرسول، فقال زيد للنعمان: إنما أراد الملك كرامتك، ولو علم أن هذا يشق عليك لم يكتب إليك به. فأنزلهما يومين عنده، ثم كتب إلى كسرى: إن الذي طلبه الملك ليس عندي، وقال لزيد: اعذرني عند الملك.فوصل زيد إلى كسرى فقرأ عليه كتاب النعمان. وأوغر صدره وقال: فسل هذا الرسول الذي كان معي عما قال. فقال للرسول: ماقال؟ فقال الرسول: أيها الملك، إنه قال: أما في بقر السواد وفارس ما يكفيه حتى يطلب ماعندنا؟ فعرف الغضب في وجهه، ووقع في قلبه ما وقع، ولكنه لم يزد على أن قال: رب عبد قد أراد ماهو أشد من هذا، ثم صار أمره إلى التباب[2]. فشاع هذا الكلام حتى بلغ النعمان، وسكت كسرى أشهرا على ذلك، وجعل النعمان يستعد ويتوقع، حتى أتاه كتاب كسرى......الخ وبعدها قامت معركة ذي قار الشهيرة في العراق وانتصر فيها العرب من الفرس )وبصراحة حنا واهالينا سبب العنوسة على قولتكم لانة بصراحةلان كل واحد يكابر على الثاني بقبيلتة والنعم بقبائل العرب كلها وبعدين في شئ مهم تضمنون الاجنبي انة ما يلبسها تهمة او حتى يسحب عليها او حتى يطلع مو اصيل ولا تنسون انة الكفااااااااااااااائة من شروط النسب لانة البنت لو تزوجت اجنبي بتحكم على عيالها بالضياع وبيضيع اسمهم وشوفوا شلون حدثت القصة في عهد الرسول ( فيما معناها القصة عندما رفضت احدى الصحابيات الزواج من فارسي وقالت يارسول الله كيف اتزوجة وانا عربية سليلة )واقوال الأئمة في الكفائة (فالعجمي أبا وإن كانت أمه عربية ليس كفء عربية أبا وإن كانت أمها أعجمية؛ لأن الله اصطفى العرب على غيرهم(31).النسب من الخصال المعتبرة في الكفاءة عند الحنفية، والشافعية، والحنابلة. الأصح عند الشافعية اعتبار النسب في العجم كالعرب؛ قياسا عليهم؛ فالفرس أفضل من القبط؛ لما روي أنه صلى الله عليه وسلم قال : ((لو كان الدين عند الثريا لذهب به رجل من فارس))، وبنو إسرائيل أفضل من القبط، ومقابل الأصح عندهم: أنه لا يعتبر النسب في العجم؛ لأنهم لا يعتنون بحفظ الأنساب ولا يدونونها بخلاف العربعن سلمان الفارسي قال ((نهانا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن تنكح نساء العرب))، رواه الطبراني في الأوسط. عن سلمان أيضا: نفضلكم بفضل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يعني العرب لا ننكح نساءكم)). عن ثابت البناني ((أن أبا الدرداء ذهب مع سلمان الفارسي يخطب امرأة من بني ليث فدخل فذكر فضل سلمان وسابقته وإسلامه وذكر أنه يخطب إليهم فتاتهم فلانة، فقالوا أما سلمان فلا نزوجه ولكنا نزوجك، فتزوجها ثم خرج فقال: إنه قد كان شيء وإني استحي أن أذكر ذلك، قال: وما ذاك؟ فأخبره أبو الدرداء بالخير، فقال سلمان: أنا أحق أن استحي منك أن أخطبها، وكان قد قضاها لك)). * بصراحة احترم كل الناس ولكن هذا نسب والعرب تعير بعضها بالنسب ويالله لك الحمد ما قلت قبائل العرب ورجالها الله يخليهم ولا يخلينا منهم ولنا في رسول الله اسوة حسنة
|