تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

كبف تحافظ ع النظر

إستراحة الأعضـاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اما بعد نصائح لتجنب إجهاد العين

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 02-11-2010, 12:24 AM
الصورة الرمزية دااني
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: مدينة الاحلام
المشاركات: 541
معدل تقييم المستوى: 39190
دااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداعدااني محترف الإبداع
Cool كبف تحافظ ع النظر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...اما بعد
نصائح لتجنب إجهاد العين
دع الأوهام والوسواس وكن مؤمن بالله واعلم أن المستقبل بيد الله عز وجل.

• لا تجهد عينيك بالانهماك في القراءة أو الرسم أو مشاهدة برامج التلفزيون أو العمل على جهاز الحاسب الآلي أو استخدام شبكة الإنترنت …الخ لفترة طويلة لأن هذا يضر العين ويسبب إجهادها.
• مارس الرياضة البدنية غير العنيفة بطريقة منتظمة.
• أعط جسمك القسط الكافي من الراحة والنوم.
• ضرورة الإكثار من أكل الفاكهة والخضروات الطازجة ومنتجات الألبان والأسماك ، لأن مثل هذه المأكولات لها فائدة عظيمة في المحافظة على سلامة العينين وحياتهما.
• يلاحظ أن بعض الأشخاص يتناولون أقراص فيتامين ( أ ) بصفة مستمرة لاعتقادهم بأن ذلك يحافظ على العين ويقوي البصر، وفي الحقيقة إذا أخذ الشخص الكمية المناسبة من فيتامين ( أ ) من مصادره الطبيعية المتنوعة فهذا يكون كافيا لاحتياجات الجسم بصفة عامة والعينين بصفة خاصة, أما بالنسبة للحالات التي تعاني من نقص فيتامين ( أ ) فانه من الأفضل تناول قرص مرتين يوميا لمدة أسبوعين ثم راحة أسبوعين,ويمكن تكرار هذا العلاج في الحالات التي تستدعي ذلك .وهذه هي الطريقة السليمة لاستعمال فيتامين ( أ ) كعلاج لتجنب حدوث أية مضاعفات بسبب زيادة الجرعات.
• بعد اتباع النصائح السابقة استشر الطبيب عند استمرار الشعور بأي عرض من أعراض إجهاد العين مثل زغللة العين ـ احمرار العين ـ رفة العين ـ وجود هالات سوداء حول العين ـ الصداع والصداع النصفي . وذلك لمعالجة الحالة بالطريقة الملائمة وفي الوقت المناسب.
• تذكر بأن السهر والإرهاق هما عدوى عينيك الحقيقيين.
نصائح للطلاب لتجنب إجهاد العينين أثناء فترة الامتحانات

مما لاشك فيه أن الطالب يقضي معظم وقته في التحصيل والاستذكار ومن هذا المنطلق تأتي أهمية العناية بالعين ورعايتها لتجنب أسباب إجهاد العين والصداع الناشئة من الأوضاع الخاطئة والعادات السيئة أثناء الاستذكار.
كل هذا من شأنه تأكيد المعرفة والإلمام بالطريقة المثلى للمذاكرة والأوضاع السليمة أثناء القراءة والكتابة مما يمكن الطالب من الدراسة والتحصيل بالكيفية السليمة من أجل إحراز النجاح الباهر بمشيئة الله.

الطريقة المثالية للمذاكرة:
في الحقيقة عندما نتحدث عن الطريقة المثالية للمذاكرة يهمنا أن نذكر أن وقت المذاكرة من الأفضل تقسيمه على فترتين. وهذا يختلف حسب المناهج الدراسية في مراحل التعليم المختلفة وأيضا في المرحلة الجامعية يختلف من كلية إلى أخرى.
ومن ناحية أخرى إن معدل المذاكرة يزداد مع اقتراب موعد امتحانات نهاية الفصل الدراسي أو العام الدراسي.
وهناك نقطة هامة يجب مراعاتها هو أن الأفضل أخذ قسط من الراحة لمدة 10ـ 15 دقيقة بعد كل ساعتي مذاكره. يكون الطالب فيها في وضع استرخاء ليعطي راحة لعينية ويتجنب أسباب إرهاق العين وإجهادها.
أخي الطالب ليكن في علمك أن القراءة بالطريقة السليمة تحتاج إلى ثلاثة متطلبات أساسية من أجل راحة العينين وتجنب الشعور بالإجهاد وهي كما يلي:

ـ الإبصار السليم الطبيعي.
ـ الوضع السليم أثناء القراءة.
ـ الإضاءة المناسبة.
أولاً/ الإبصار السليم الطبيعي (الرؤية السديدة):
من الناحية البصرية يلاحظ أن العين الطبيعية (السديدة) هي التي تستطيع أن تجعل صورة المرئيات البعيدة تقع على الشبكية وأيضا في حالة القراءة ورؤية الأشياء القريبة فان العين يحدث بها تغيرات لكي تقع الصورة على الشبكية وهذه التغيرات يطلق عليها خاصية تكيف العين ccommodation a ويتم ذلك عن طريق العدسة البلورية وعضلات الجسم الهدبي التي تتحكم في لجام العدسة المعلق ،كما نلاحظ أثناء القراءة أن كلتا العينين تتجهان إلى الداخل ناحية الأنف أي تتجه كل عين ناحية الأخرى وقد ثبت أن هذا الاتجاه مناسب لرؤية الكلمات بصورة أوضح وبكيفية أفضل.
ثانياً/ الوضع السليم أثناء القراءة:
على الطالب مراعاة الوضع السليم أثناء القراءة حتى لا تشعر العين بأي إجهاد وذلك بأن يجعل جذعه معتدلاً أثناء جلوسه على المكتب مع تجنب الانحناء على الكتاب ،ومن العادات الخاطئة التي نلاحظها أثناء القراءة نذكر منها الاستلقاء على الظهر أو الاضطجاع على الجنب أو الرقود على البطن.كل هذه الأوضاع الخاطئة أثناء القراءة تؤدي إلى مضاعفات إجهاد العين والشعور بالإرهاق لأن مثل هذه الأوضاع غير مريحة للعين.بالإضافة إلى مضاعفات أخرى مثل انحناء الظهر والشعور بآلام الرقبة أو أسفل الظهر بسبب ضغط الفقرات على الأعصاب وأيضا الشعور بصداع الرأس.
ونود أن نذكر نقطة هامة وهي أن المسافة بين العينين والكتاب أثناء القراءة يجب أن تكون بين 30ـ 35 سم .
ويهمنا في هذا المجال أن ننوه عن خطورة بعض العادات السيئة أثناء القراءة مثل تقريب الكتاب من العينين مما يتسبب في إجهاد العينين وقد يكون ذلك في بعض الأحيان بسبب وجود أخطاء انكسار العين (عيوب النظر) وخاصة حالات قصر النظر والاستجماتيزم المصاحب لقصر النظر ،ولذا يجب استشارة الطبيب لعلاج مثل هذه الحالات إما باستخدام نظارة طبية أو عدسات لاصقة.
ثالثاً/ الإضاءة المناسبة:
الإضاءة المناسبة للقراءة إما أن تكون بواسطة ضوء النهار الطبيعي أو باستخدام ضوء صناعي ويفضل مصباح الفلورسنت، ويراعى أن تكون الإضاءة من الخلف و على يمين القارئ إذا كانت الكتابة باللغة العربية أو أن تكون الإضاءة من الخلف وعلى يسار القارئ إذا كانت الكتابة باللغة الإنجليزية وفائدة ذلك تجنب انعكاس الأشعة الساقطة على الكتاب أن ترتد إلى العين مما يؤدي إلى حدوث زغللة بالعين واحتقان شديد بالملتحمة بعد فترة من القراءة.
ومن الأخطاء الشائعة بين الطلاب ـ بالنسبة للاستخدام الصحيح للإضاءة الكافية المناسبة أثناء القراءةـ الاعتماد فقط على ضوء أباجورة المكتب بينما الحجرة مظلمة؛لأن هذا من شأنه إرهاق العين بسبب الأشعة المنعكسة عليها.
وننصح في هذا الشأن باستخدام ضوء الأباجورة مع إضاءة الغرفة بضوء مناسب حتى لا تنعكس الأشعة على العين وبذلك يمكن تجنب إجهاد العين.
نصائح لتجنب أضرار أشعة الشمس
تنطلق من الشمس العديد من الأشعة منها النافع وتسمى أشعة الضوء المرئي والتي يتراوح طولها الموجي ما بين 400 ـ 780 نانوميتر وهذه الأشعة تحتاج إليها العين بدرجة مناسبة من أجل صحتها وسلامتها ولتصبح قادرة على مواجهة الضوء ومنها الضار وتسمى أشعة الضوء الغير مرئية وهذه الأشعة تؤثر تأثير ضارا على أنسجة العين المختلفة وبخاصة عدسة العين والشبكية.
ومن أهم الإشعاعات الضارة التي تطلقها الشمس:
أ/ الأشعة فوق البنفسجية ULTRA VIOLET RAYS :قد يتعرض الإنسان لجرعة زائدة من الأشعة فوق البنفسجية في بعض الأماكن مثل شواطئ البحار والتي يتراوح طولها الموجي ما بين 200 ـ 400 نانوميتر .
من أهم المضاعفات الناتجة عن التعرض للأشعة فوق البنفسجية ما يلي:
ــ احتقان شديد بالملتحمة.
ــ قرح سطحية بالقرنية تتحول فيما بعد إلى ندبات.
ــ تأدم حويصلي بالماقولة الذي يعقبه حدوث تلف بالشبكية مما يؤدي إلى تدهور شديدي في قوة الإبصار.
ب/ الأشعة تحت الحمراء infra-red rays : يتراوح طولها الموجي ما بين 780ــ 1400 نانوميتر.
من أهم المضاعفات الناتجة عن التعرض للأشعة تحت الحمراء ما يلي:
ــ ماء أبيض ( كتاركت) مضاعف بعدسة العين، ويتميز هذا النوع أنه يتكون في البداية في القشرة الخلفية من العدسة ثم يمتد بعد ذلك إلى حدوث نخر (تلف) بالشبكية الأمر الذي يترتب عليه ضعف شديد في قوة الإبصار ،قد يصل إلى حد العمى .


النظارات الشمسية:
مما لا شك فيه أن استعمال النظارة الشمسية ضروري في بعض الأحيان من أجل حماية العينين من أشعة الشمس والانعكاسات الضوئية الكثيرة الصادرة منها لا سيما في بعض الأماكن مثل:شاطئ البحر والاستادات الرياضية والمرتفعات الجبلية والصحراء…. وأيضا في بعض الحالات المرضية للعين مثل :التهاب القرنية ـ التهاب القزحية ـ الرمد الربيعي ـ حساسية أغشية العين الخارجية من أشعة الشمس والضوء الشديد ـ الشخص الأبهق ـ بعد عملية الماء الأبيض ـ الأشخاص الذين تم زراعة عدسة صناعية لهم داخل العين لأن هذا النوع من العدسات لا يمنع نفاذ الأشعة الضارة إلى الشبكية مثل العدسة الطبيعية .
الفكرة الأساسية من استعمال النظارة الشمسية هي أن العدسات المستخدمة في هذه النظارات تقوم بامتصاص الأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء الضارة بالعين من أجل حماية العين الحساسة لأشعة الشمس والأضواء الشديدة وحماية شبكية العين من أي أذى . ويتدرج لون العدسة من الدرجة الخفيفة إلى الدرجة الداكنة عند التعرض للشمس بمعنى آخر بعض العدسات يمتص 25% من أشعة الشمس وآخر 50% ونوع ثالث يمتص 75% من الأشعة.
ويفضل استعمال العدسات البولارويد التي تتميز بتنظيم موجات أشعة الشمس في المصايف على شاطئ البحر لحماية العين من وهج الشمس مما يعطي راحة للعين كما الحال بالنسبة لسكان الشواطئ والصيادين والبدو الذين يقضون ساعات طويلة معرضين لأشعة الشمس المنعكسة على مختلف السطوح.
كسوف الشمس
من المعروف فلكيا أن ظاهرة كسوف الشمس تحدث عندما يكون القمر في المسافة بين الشمس والأرض مما يحجب أشعة الشمس عن الأرض ولا يظهر من الشمس إلا هالة من الضوء تبدو حول القمر المعتم .وقد حدثت ظاهرة كسوف الشمس عدة مرات خلال العشر سنوات الماضية ما بين كسوف كلي وجزئي.
أثناء ظاهرة كسوف الشمس ينبعث من قرص الشمس بعض الإشعاعات الكونية وهذه لها خطورة شديدة وتأثير كاوي على اللطخة الصفراء ( البقعة المركزية الحساسة بالشبكية ـ الماقولة) مما يؤثر تأثيرا شديدا في حدة الإبصار وفيما بعد يتحول الحرق (الكي) بالماقولة إلى ندبة مما ينتج عنه تدني شديد في الرؤية إلى حد فقدان الإبصار التام وإذا زادت فترة تعرض العينين المجردة لأشعة الشمس الضارة أثناء الكسوف كلما زادت درجة تلف الشبكية وبالتالي تزداد درجة تدني البصر. ولا النظارات الشمسية ولا غيرها من الفلاتر كافية لحماية العين أثناء التحديق أيضا. ولهذا نحذر من خطورة مشاهدة ظاهرة كسوف الشمس بالعين المجردة حتى لا تتعرضوا لفقدان أبصاركم وخصوصا الأطفال الذين يتملكهم حب الاستطلاع ولا يدركون مدى الضرر الواقع على عيونهم . ولا شك أن مثل هذه الأحوال تكون الوقاية خير من العلاج أو الأحرى أن الوقاية هي العلاج الأساسي إن صح التعبير.


التعديل الأخير تم بواسطة دااني ; 02-11-2010 الساعة 12:32 AM
رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 11:43 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين