02-11-2010, 12:24 AM
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 2,106
معدل تقييم المستوى: 21474869
|
|
|
مما راق لي
مساؤكم / صباحكم رفعة وعلو
بداية..
لكم ترفع أنامل الاحساس احتراما لما تبنونه هنا..
مساحة هادئة بهدوء العقلانية,,
ركن متألق بتألق التميز والانفرادية,,
كون متربع على الأفق بهيمنة الروعة والسمو,,
هنا بضع كلمات...
لا تتعدى السطرين أو الثلاثة..
ولكنها أحدثت كتبا من الدوي بداخلي...
أحببت أن تشاركوني دويا يطرب الأرواح..
رزقك أعلم بمكانك منك بمكانه!!
وهو يطاردك مطاردة الظل,,
ولن تموت حتى تستوفي رزقك.
فطب نفسا..
كن صبورا في كل شئ,,
الا؟؟؟
"الا في مسألة ايجاد حياتك"
مهمت فعلت فأنت ستحتاج الشجاعة..
ومهما كان المسار الذي اخترت أن تسلكه,,
فسيكون هناك من يقول لك انك اخطأت الطريق!!
وستواجهك مصاعب عظيمة تدفعك للظن بأن منتقديك على حق...
"أن تحدد هدفا لك ومسارا لبلوغ هذا الهدف,,
فذلك يحتاج الى شجاعة شديدة.."
السعادة ليست أبدا أمرا صعبا...
ليس السعيد في هذه الدنيا من ليس لديه مشكلات..
السعيد من ملأ قلبه رضا وحاول تعديل الواقع..
"فمن رضي فله الرضا..
ومن سخط فله السخط"..
الناس تضعك حيث تضع نفسك!!
عيش حياة البساطة واياك وحياة الرفاهية, والرفاهية والبذخ,,
فكلما ترف الجسم تعقدت الروح...
ان السخرية من السمين لن تجعلك أكثر نحافة!
والاستهزاء بالقبيح لن يجعلك أكثر جمالا!
والسخرية من الفاشل لن تجعلك فائزا!
"فدع الخلق للخالق واعمل على تحسين نفسك"
دائما كونوا سعداء..
ليس لأن الدنيا مليئة بالأمور التي تسعدكم,,
بل لأن ابتسامتكم قد تكون سببا لسعادة الاخرين
"والمسلم أخو المسلم"
نحن قوم أعزنا الله بالاسلام ..
ومتى ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله..
وثق أن ديننا صالح لكل زمان ومكان..
فواكب العصر في حدود الدين..
عندما يبدأ أحد بالخروج من حياتك شيئا فشيئا..
فتأكد أن الله عز وجل يخلق مساحة لشخص أفضل
ليحل محله,,
فقل : شكرا للذين خرجوا من حياتك..
ان تصدق الله يصدقك..
فتفقد صدقك مع الله!!
قال أحدهم:
"اعلم بأن الله ما وفقك للدعاء الا لأنه يريد أن يستجيب لك"
فادعو بيقين واخلاص ولا تقلق اذا تأخرت الاجابة.
لابن القيم: " لو أن رجلا وقف أمام جبل عازما
على ازالته. لأزاله"!!! وتلك هي الهمة
اذا أردت أن تعيش سعيدا .. فلا تحلل كل
شئ,, فان الذين حللو الالماس وجدوه فحما!!!
اذا قضيت وقتك في الحكم على افعال الناس,,
فلن تجد الوقت لتحبهم وتعرفهم..
أحبوا بلا شروط
ولكم الود
|
العرض الشجري
