تسجيل الدخول
|
|||||||
تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
|
|||||||
| أضف رد |
|
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-11-2010, 01:19 PM
|
||||
|
||||
خزندار: ألا يوجد 117 مهندساً سعودياً لتدريبهم على "قطار المشاعر"
خزندار: ألا يوجد 117 مهندساً سعودياً لتدريبهم على "قطار المشاعر" كاتب سعودي: من نصدّق.. محمد بن راشد أم الوليد بن طلال؟  أيمن حسن – سبق - متابعة: بدهشة يتساءل الكاتب والمفكر عابد خزندار في صحيفة "الرياض" عن سبب التعاقد مع 117 مهندساً من دولة عربية مجاورة وتدريبهم لتشغيل وإدارة قطار المشاعر المقدسة بمكة المكرمة، مضيفا بألم: ألا يوجد 117 سعودياً متخرجاً في كليات الهندسة والتقنية لتدريبهم على هذا العمل؟
وفي صحيفة "الوطن"، يتساءل الكاتب الصحفي عبد الله ناصر الفوزان، عن تصريحين متناقضين بشأن عقارات دبي، جاء أحدهما متشائماً، من قبل الأمير الوليد بن طلال، يؤكد فيه أن عقارات دبي ستواجه المزيد من التراجعات الحادة، لمدة أعوام، والآخر متفائلاً، صدر عن حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد أكد فيه أن دبي قد خرجت من أزمتها، بل ورجعت لسابق عهدها. كاتب سعودي: ألا يوجد 117 مهندساً سعودياً لتدريبهم على هذا العمل؟ بدهشة يتساءل الكاتب والمفكر عابد خزندار في صحيفة "الرياض" عن سبب التعاقد مع 117 مهندساً من دولة عربية مجاورة وتدريبهم لتشغيل وإدارة قطار المشاعر المقدسة بمكة المكرمة، مضيفا بألم: ألا يوجد 117 سعوديا متخرجاً في كليات الهندسة والتقنية لتدريبهم على هذا العمل؟ يقول الكاتب: "أعلن مصدر في وزارة الشؤون البلدية والقروية أنه تم التعاقد مع 117 مهندساً من دولة عربية مجاورة لتشغيل وإدارة مترو المشاعر المقدسة بمكة المكرمة، وأنهم وصلوا للمملكة بعد تلقيهم تدريباً على أعلى مستوى لتشغيل أحدث أنظمة وسلامة القطارات"، ويعلق الكاتب قائلاً: "هذا خبر مؤسف ومثبط لطموحاتنا وتطلعاتنا في خلق جيل سعودي مدرب على أحدث أساليب وطرق التقنية، وهذا يجرنا غصباً إلى أن نتساءل: ألا يوجد 117 سعودياً متخرجاً في كليات الهندسة والتقنية لتدريبهم على هذا العمل؟ وإذا كانت المسألة تدريباً في تدريب، وأن المستقدَمين يحتاجون إلى تدريب، فلماذا لا ندرب السعوديين؟ ثم هل كتب علينا كلما فتحنا مصنعاً، أو سيّرنا قطارات أن نستورد عمالة أجنية وندربها ونصرف على هذا التدريب؟ وهل هذا يسري على استيراد ونقل التقنية إلى بلادنا؟ بحيث يتعين علينا أن نستورد لها عمالة من الخارج؟"، ويضيف الكاتب منبهاً لما قد يحدث في المستقبل: "إننا مقبلون على ربط أجزاء المملكة الشاسعة بخطوط حديدية، فهل سنستورد لها العمالة وندربها؟ أم نبدأ من الآن وندرب السعوديين على هذا العمل؟"، وينهي الكاتب بقوله: "وإن لم نفعل فسيكون لدينا جيش من المهندسين والتقنيين العاطلين.. فاتقوا الله في وطنكم، واحذروا من زيادة البطالة فإنها مدمرة للوطن..". الفوزان: من نصدّق.. محمد بن راشد أم الوليد بن طلال؟ وفي صحيفة "الوطن"، يتساءل الكاتب الصحفي عبد الله ناصر الفوزان، عن تصريحين متناقضين بشأن عقارات دبي، جاء أحدهما متشائماً، من قبل الأمير الوليد بن طلال، يؤكد فيه أن عقارات دبي ستواجه المزيد من التراجعات الحادة، لمدة أعوام، والآخر متفائلاً، صدر عن حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد أكد فيه أن دبي قد خرجت من أزمتها، بل ورجعت لسابق عهدها، وبداية، يستعرض الكاتب تصريح الأمير الوليد بن طلال، كما جاء في موقع أرقام: "يقول موقع أرقام: إن الأمير الوليد حذَّر من أن يواجه سوق العقارات بدبي مزيداً من التراجعات الحادة، ومن استغراقه أعواماً عديدة لبلوغه القاع واستقراره، ولم يكتف الأمير الوليد بهذه الكلمات النارية بل أضاف مبرراً: لا بد من تراجع الأسعار بشكل كبير كي يتوازن العرض والطلب، ويبدو أن الأمير الوليد لم يعتبر العرض والطلب هو المبرر الأقوى لرأيه، أو أنه أراد تقليل تراجع الطلب وكثرة العرض فتحدث عن سبب آخر يبرر ما قاله، إذ أضاف الموقع القول: ويعتقد الأمير أن الاقتصاد العالمي لا يزال في مرحلة الركود، و: التعافي عبارة عن تعافٍ تقني، والواقع غير ذلك"، ويتناول الكاتب التصريح قائلاً: "إن استفاضة الأمير الوليد في الحديث عن ضعف الاقتصاد العالمي.. هي لتبرير رأيه الحاد في عقارات دبي وللخلل الكبير بين العرض والطلب، ولو أن الأمير قد اكتفى بالقول: إن عقارات دبي ستواجه المزيد من التراجع، لكان هذا أمراً عادياً.. بل قال: إن تلك التراجعات ستكون حادة.. ولم يكتف بهذا بل قال: إن السوق العقاري في دبي سيظل أعواماً عديدة يتراجع"، ويعلق الكاتب منتقلاً بالتصريح إلى الحالة السعودية ويقول: "إن أهم مبررات الأمير الوليد في رأيه ضعف الاقتصاد العالمي، وضعف الاقتصاد العالمي أثر بلا شك على جميع عقارات الدنيا بما فيها دبي وعقارات المملكة في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية وغيرها، ومن المفروض أن يكون تأثيره الأقوى على العقارات الفاخرة مثل برج دبي وغيره من ناطحات السحاب العملاقة، ولذلك قد يأتي من يقول للأمير الوليد: طالما أن هذا رأيك الذي بلغ فيه التشاؤم إلى هذا الحد فلماذا تقدم على إقامة ناطحة السحاب في جدة التي ستكون كما نقلت وسائل الإعلام أعلى من برج دبي؟"، ويضيف الكاتب: "الأمير الوليد شخصية فذة.. وهو بلا شك قد يكون صادقاً مع نفسه فيما قاله، أي منطلقاً من الإحساس بمسؤوليته وواجبه الذي يحتم عليه توعية السوق المحلي والإقليمي والعالمي، ولكن إحساسه هذا قد لا ينفي أن هناك كثيرين قد يرون فيما قاله تعارضاً صارخاً مع مشروعه في جدة، وقد يرى آخرون أن ما قاله هو من باب الحرب الاقتصادية التي يلجأ لها الاقتصاديون أحياناً لغايات عديدة"، ثم يعرض الكاتب تصريح حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد في معرض (ستي سكيب) في دبي، منذ عدة أسابيع حين أكد "أن الأمور قد استقرت في دبي، وأنها قد خرجت من أزمتها، بل وبالغ قائلاً: إنها رجعت لسابق عهدها"، وينهي الكاتب قائلاً: "إن كثيرين ممن قرؤوا تصريح الاثنين قد يقعون في حيرة شديدة، ولا يدرون من يصدقون.. الشيخ محمد بن راشد أم الأمير الوليد بن طلال؟". من صحيفة سبق الالكترونية دعواتكم لي المستشاره.....غير... 
|
|
03-11-2010, 06:56 PM
|
|||
|
|||
|
بـآرك الله فيـكـَ
|
| أضف رد |
|
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|
|
العرض العادي
