صباحكمـ مساكمـ بالخيروالمسرات:
كان ياماكان في قديم الزمان .................
بحيرة صغيرة جدا في أحد الوديان لكنها ذات لون ساحر
كذلك لها قصة أسطورية نوعا ما .
تقع البحيرة الزرقاء او بحيرة الدموع في قرية Mitholz
على بعد 211كم من جنيف وهذا مختصر الوصف لطريقها
قصة البحيرة وسبب التسمية
تحكي الأساطير القديمة أن في هذه المنطقة عاش بها زوجان عشيقان يحبان بعضهما حبا جامحا بنيا منزلا صغيرا بين الأشجار الجميلة وعلى ضفاف بحيرةصغيرة وفي يوم من الأيام إستيقظت الزوجة لتجد زوجها النائم بجوارها قد فارق الحياة...
ذهلت وفزعت ولم تصدق ما حصل وراحت المسكينة تبكي وتبكي ولم تتوقف عن البكاء والدموع تنهمر كالمطر وتنزلق لتستقر في البحيرة وهكذا تحول لون البحيرة للأزرق من كثر ما ذرفت عيناها من دموع...!!!!!
ويوجد هناك تمثال للزوجه بداخل البحيره ..
أترككم مع الصور
تمثال الزوجه بداخل البحيره
ومن الجهة الأخرى للبحيرة توجد غابة صغيرة ويمر في هذه الغابة نهر كاندر Kanderالسريع الجريان
هههههههاهاي عجبتكم القصة تراها ((اسطورة نوع ما))
ليس كل مايقال يصدق ولكن أردت النظر
الى تلك الطبيعة الخلابة
والجداول المنسابه .. سبحان الله
سبحان من خلق وصور وأبدع ذلك الكون
هذا في الدنيا فكيف بالآخره!!!!
توته توته خلصت الحتوته