يا مسوي فاهم......كيفك؟؟

حالات الاحباط دايم ملازمتني بالرغم من ثقتي الأكيده ان بعد الضيق يأتي الفرج
هي حالات مو أكثر يعني تروح وتجي والله أحاول أقاوم وأناضل وأجاهد وتكل عزائمي واستسلم للإحباط وهكذا بس ماعليك مرات ذا الاحباط أهزمه ومرات حسبي الله عليه يهزمني

أم انك ستستمر في محاولاتك للوصول إلى غايتك المنشودة ؟؟

{ ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون } (يوسف:87)

~~رغم كل العراقيل والاحباطات هذا هو مانتسلح به ونضعة امام اعيننا ~~
~~وجزااااك الله كل الخير ~~

حالات الاحباط مستحيل تلاقي احد مامر فيهــــــــا

بس المشكله اذا استسلم الانسان لها وطالت معــــاه

بس المؤمن بالله واللي ثقته كبيره برب الخلق صدقني سبحان الله يحس بالامل قريب منه

وان اماله وامانيه قريبه مهما طالت المده او صادفته عراقيل وصعوبات

والله يفرج علىكل المسلمين يارب ويكفيهم شر الاحباط ويحققلهم كل امانيهم

لا عدمنــــــاك خيوو

ماذا ستفعل لو وقعت ضحية الإحباط ؟؟

الإحباط فرصة للنجاح
إذا نظرت إلى الإحباطات التي تواجهها كفرص وخبرات اكتسبتها فإنك ستواصل في مسيرك وتتغلب على العقبات والمشاكل التي تواجهك. فليس هناك فشل مطلق؛ بل مع الفشل هناك خبرات ومعلومات حصلت عليها، فغالب الشر ينطوي على شيء من الخير، إننا نحتاج فقط أن نتعلم كيف نتعامل مع الإحباط. ونظرتنا وطريقتنا مهمة جداً في ذلك وقد قيل: "يرى المتشائم العقبات في كل فرصة، ويرى المتفائل الفرصة في كل عقبة" لذلك انظر إلى عملك بدقة ستجد على الأقل هناك شيئاً صحيحاً، وهذا رائع، عندها أسأل نفسك: كيف يمكن تطوير ذلك النجاح؟ بوضعك هذا السؤال فأنت أخرجت نفسك من الحالة السلبية المحبطة وعدت لتركز على الوضع الإيجابي، وبالتالي ستتغلب على المشاكل التي تواجهها بإذن الله تعالى.

شاكر تفاعلكم
مع الموضوع
وجزاكم الله خير