اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضيه
كلامك صحيح
والمفروض من نقاشنا نطلع بنتيجه
يعطيك الف عافيه

الله يعطيك العافية
كلام رائع يا أبلا

اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضيه
كأنك تقرأين اللي بداخلي
أنا الاحظ بعض الردود لاتحمل حمداً ولاشكوراً
وفوق هذا كله استفسارات جارحة وكأنما يقال لصاحب الموضوع
موضوعك لايهمنا ولانحتاج اليه
الله يهدي البعض وليتنا نقف ثواني لقراءة ردودنا قبل زر الموافقة

ايه احبك............ جيتي علي الجرح

اختي ايه احبك اتمنى انه رسالتك توصل للمعنيين بذلك فليعلموا ان لكل شخص رأيه فليعبر عنه بأسلوب راقي وليس من المفترض ان ينصاع البقية لهذا الرأي فدائما الآراء تختلف ولكن تبقى القلوب صافية.........

اختي ايه احبك
مقولة اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضية
اعتقد انها مقولة صعب على اشخاص كُثر فهمها
لأن قاعدتهم في الحياة
أن لم تكن معي فأنت ضدي
كان الله بعونك

تقبلي مروري

وكأنك تقرئين مايجول بخاطري فترجمت كلماتك كل ما كنت أفكر به منذ أيام
عزيزتي...
فعلا هناك كثيرا ممن يفسرون الأمور تفسيرا مغايرا ويضعون الافتراضات ويغالطون أنفسهم ويصرون على آراءهم صائبة كانت أم خاطئة وإن لم نتفق معهم فنحن أعداءهم لذلك السبب نحن لانتحرك ونرى المواكب تسير ونحن ننتظر عصى سحرية تحقق لنا المستحيل...

والمصيبة بأن ذلك التعصب للآراء قد يصدر أحيانا من حاملي الشهادات العليا وبعضهم يتفاخر بأنه تخرج بتقدير "امتياز" مع مرتبة الشرف وهو لايمت للعلم الواسع بصلة فأولئك وصفهم الله تعالى في قوله :{ وإذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وإن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُّسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ العَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }
فقد وصفهم الله - تعالى - بأن الناظر إليهم يُعجبُ بجمال أجسامهم ، ومن يسمعهم يُؤخذ بفصاحة ألسنتهم ، لكنهم كالهياكل الفارغة ، أشباح بلا أرواح ، وأجسام بلا أحلام ...
وهذه الصفات تتناسب مع حالة النفاق ، إذ إن ظاهر المنافق دائماً خير من باطنه ، فظاهره الإيمان ، وباطنه الكفر ، وهو ذلق اللسان ، لكنه يقول غير ما يعتقد ؛ فهو كذاب ، وهو جميل الصورة ، لكنه عاطل من الصفات النبيلة كالإيمان والمروءة والرجولة ، وكل ما يزين الباطن .
لقد وصل الأمر بأحدهم إلى درجة تحقير آراء الآخرين وعدم الرد عليهم ونسي أو تناسى أو قد يكون لايدري بأن هناك حديث للرسول عليه الصلاة والسلام : ((المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره » . قوله « لا يظلمه » أي لا يجوز له ظلمه بقول أو فعل أو ترك ، بل يسعى في نصحه وإعطائه حقه وعدم الاعتداء عليه ، وقوله « ولا يخذله » أي لا يترك نصرته وإعانته إذا استعان به في دفع الظلم عنه وهو يقدر على ذلك ، وقوله « ولا يحقره » أي يستصغر شأنه من أجل أنه أقل منه في علمه أو في سنه أو في دنياه أو في مركزه ومنصبه أو في جاهه ونسبه أو في قبيلته وعشيرته ، فإن الاحتقار منشؤه الكبر والاستكبار ، والله لا يحب المستكبرين ، وقد توعد النبي ــ  ــ من كان في قلبه كبر بعدم دخول الجنة ، حيث قال ــ  ــ : « لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر » ، فقيل له : « إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسناً ، فقال : إن الله جميل يحب الجمال ، الكبر بطر الحق وغمط الناس » ، رواه مسلم وغيره ، ومعنى قوله : بطر الحق ، أي رده ودفعه إلى قائله ، وقوله غمط الناس أي احتقارهم وازدراؤهم ، وكفى بالاحتقـار شـراً قـول النبي ــ  ــ : « بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم » قول النبي ــ  ــ : « التقوى هاهنا ويشير إلى صدره ثلا ث مرات » ، يدل على أن نظر الله تعالى إنما هو إلى القلوب والأعمال لا إلى الصور والأموال .

اعذريني على الإطالة عزيزتي

دمت بود

مشكوره على الطرح الفنان

اسوأ شي انه ماحد يحترم رأيك تصدقين صارت معاي واغلقوا موضوعي الزواج من أجنبي

بدون مانوصل للنقطة اللي ابيها صارت الردود مو لموضوعي قد ماهي ردود على الردود

صراحه شي يقهر..