تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
الأنظمة والقوانين السعودية لا يقبل المواضيع الجديدة |
أضف رد |
|
LinkBack
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
|||
![]()
العمالة إلى أين ..؟؟ تصُب علينا يوماً تلو آخر الصحف بأخبار فيها المفجع وفيها المصائب والأخبار التي يهتز منها العقل. خبر اليوم هو عن الاغتصاب أو أي فعل مُشين من فئة قل أن نُسميها الشرذمة . لا يختلف اثنان على إن من بين هذه الأخبار وان من بين من تصدروا قائمة القضايا الجنائية هم من الجنسية اليمنية والبنغالية ومع مرتبة الشرف الإجرامي والذي يكتشف منهم يوماً تلو الآخر . أساليب إجرامية وغير نظامية تقوم بها هذه الفئة في تخيل انه لن يكون خلف تلك الأعمال الإجرامية أي إجراء جزائي كأن ولسان حال هذه العمالة ما دام أن المجال الإجرامي ليس عليه أي عقوبة والمجال مفتوح لنا فسنمرح ونتفنن بالأعمال التخريبية . أتوقف عند الجنسية التي بدا خطرها يدب في مجتمعنا بشكل واضح من خبر لآخر وهي الجنسية التي تتصدر الآن القضايا الإجرامية من قتل وسلب واغتصاب وتحرش وإدارة بيوت الدعارة وغيرها من الأعمال المنافية للنظام العام للدولة الجنسية اليمنية وما تقوم به بشكل واضح . من المؤكد إن هذه الجنسية وممن يقومون بمثل هذا الأعمال هم من مجهولي أنظمة الإقامة والعمل وشغلهم الشغال كيف هو الإشباع العاطفي والإشباع الجنسي وإشباع الجيوب بأي طريقة كانت وبأي عمل كأن منافياً أو غير منافي أهم ما في الأمر إن يتوصل إلى المال متى ما شاء وكيف شاء ولو على حساب الغير كل هذا وكان ما في دواخلهم يقول : نطلع الفلوس وبترخيص النفوس . هذا الواقع الذي نعايشه وخصوصاً من يختلط مع هذه الفئة ومن يشاهدهم صبح مساء وفي شوارعنا ويشاهد تصرفاتهم التي لا تنم إلا عن أفكار فاشلة ومزيفه ليس العيب فيهم فقط وتربيتهم الخاصة وما تعلموهـ في منازلهم وكل شخص وتربيته التي تربى عليها ولكن العيب أيضاً على المواطن نفسه وكيف هو والسكوت الواضح منه في بعض التصرفات التي يشاهدها من هذه العمالة وكيف تسعى إلى نشر الأمور المنافية في سبيل كسب المال وعدم التبليغ وكشف خباياهم وأعمالهم . لو تتبعنا ما يُباع من هذه الفئة وخصوصاً في الأحياء التي تُسمى بالبلد أو وسط المدن بمملكتنا نجد إنها من الممنوعات والمحظورات التي تشدد وزارة الداخلية على منع بيعها أو تواجدها في أسواقنا التجارية فكيف بهم وهم يبيعونها في الهواء الطلق وأمام ناظر وأعين الناس .. ؟؟ " إن لم تستحي فأفعل ما شئت " عنوان اتخذته هذه الفئة وأصبحت تمضي عليه وعدم الأخذ بالحياء في الأعمال الشخصية وكيف الوصول إلى الرزق تجعلهم يتخبطون بأفكار سيئة . ليست الجنسية اليمنية وحدها التي تقوم بهذه الأعمال المنافية ولكن ما يُشاهد من أخبار يوميه في الصحف وأنت تتجول بين طيات الصحف صفحة تلو الأخرى تجد هذا الخبر الذي مفادهـ شخص من الجنسية اليمنية يتحرش بغلمان في مكة الطاهرة وليس بغريب منهم هذه الأعمال واقرب الأخبار التي فجعت منها خبر قتل العامل الباكستاني أيضاً في مكة وكله بسبب كيابل كهربائية وكيف تم الغدر من قبل هذه الجنسية بالحارس الباكستاني الذي أراد الذود عن الحاجيات التي يحرسها . الجنسية البنغالية وقد تطرقت قبل هذا المقال بوضعهم سابقاً وحالياً لم يختلف بل زاد نوعاً ما مع التنافس الإجرامي والتفنن في كيفية الوصول إلى المال بشتى الطرق التي يستطيعون القيام بها مع الجنسية اليمنية وكلاهما في الهواء سواء يسبحون بلا اختلاف قد يكون في قضاياهم التي يتم ضبطها فالاغتصاب والسرقة والقتل والنشل وأفلام الخلاعة وبيعها يتساوون فيها . إذاً إلى متى ونحن نسمع ونشاهد مثل هذه الأخبار ..؟؟ والخوف أن تكون الأخبار القادمة أقوى مما نحن عليه الآن من هذه العمالة التي أصبح خطرها محدق وأقوى يوماً تلو الآخر والله يسلم . لابد والضرب بعصا من حديد وبحزم مع هذه العمالة وإلا لن يتوقوا عند حد معين أو وضع معين فما زال لديهم الكثير من أساليب الإجرام وأساليب الوصول إلى المال . " من أمن العقوبة أساء الأدب " وهم أمنوا بعدم وجود عقوبات تردعهم عن أعمالهم .. فهل من رادع ..؟؟
|
|
|||
" من أمن العقوبة أساء الأدب " وهم أمنوا بعدم وجود عقوبات تردعهم عن أعمالهم .. فهل من رادع ..؟؟ |
|
|||
تفضل مصري يصير مدير توظيف
و يعمل جريمة و يبقى في المملكة و يتحول الى سائق المهم يبقى في البلد و لا يرجع مصر و هذي النتيجة و السبب جشع السعودي اللى أبقاه او نقل كفالته حكم قضائي بالقتل تعزيراً لوحش الدمام المتحرش جنسياً بـ00 2 قاصر [IMG]http://www.******.com/inf/newsm/19442.jpg[/IMG] الدمام : قضت محكمة الدمام العامة أول من أمس، بالقتل تعزيرا لمقيم عربي تورّط في سلسلة جرائم من التحرش والاعتداء الجنسي. وقالت مصادر قضائية إن لجنة قضائية مكوّنة من ثلاثة قضاة توصّلت إلى الحكم، موضحة أن المحكوم عليه يحتفظ بحق الاستئناف في المدة النظامية المحددة بـ30 يوماً. وأضافت المصادر أن المدعي العام طالب بتطبيق حد الحرابة ضد المقيم، بعد اعترافاته ببعض التهم، إلا أن اللجنة القضائية توصلت إلى قناعة الحكم بالقتل تعزيراً بدلاً عن القتل بحد الحرابة. وكانت القضية قد تكشفت في أبريل الماضي على يد هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مدينة الدمام، التي تابعت قضية تحرش المقيم بطفلة في الثامنة كان ينقلها إلى مدرستها يومياً. وبعد القبض عليه والتحقيق معه على يد الجهات الأمنية تكشفت قائمة طويلة من الجرائم المشابهة طالت قاصرات ومراهقات على مدى خمس سنوات. وضبطت التحقيقات أدلة كثيرة تمثلت في مصورات فيديو سجلها على نفسه وضحاياه. وقالت مصادر أمنية وقتها إن عدد التهم الموجهة إليه يصل إلى 200 تهمة متشابهة. وذكرت مصادر أن المحكوم عليه الذي يحمل مؤهلا جامعيا حاول إيهام جهات التحقيق، وقتها بأنه يعاني اضطرابات نفسية أصيب بها بسبب عثرات حياته وخيباته التي أجبرته على العمل كسائق سيارة لنقل الطالبات، خاصة أنه كان يشغل قبلها منصب "مدير عام" في شركة تسويق بمدينة الخبر قبل أن يُفصل من عمله عام 2008". إلا أن جهات التحقيق توصلت إلى سجل من الجرائم من جهات أمنية في المنطقة الشرقية، دلل على أن هذا السلوك الشاذ لهذا الوافد كان متأصلا فيه بعد أن أكدت الكشوفات والوقائع التي رفعتها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وشرطة المنطقة الشرقية للجهات المعنية تورطه في ثلاث قضايا سابقة مماثلة لم تصل إلى القضاء بسبب عدم وجود أدلة. |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|