الله يرزق الجميع يارب

موفقه باذن الله

اقتباس:

السلام عليكم هل تعرفون شعورن الاحباط عندما تكون في 27 من عمرك وتضطربأن تلتهم حبتين دواء صباحاً ومثلها مساءاً لينتظم مستوى السكر في جسمك؟ وهل تعرفون شعور الاحباط عندما تستمر تلتهم هذه الأدوية لأكثر من 400 يوم وما تزال تستقيظ أكثر من 5 مرات في الليلة الواحدة لتفرغ ما تناولته من مياه طوال اليوم بسبب ارتفاع مستوى السكر؟ يا سادة أعلى مستوى للسكر بالنسبة لمريض السكري هو 140 وهو فاطر.. فما بالك - مع تناول الأدوية - بأن يصل لأكثر من 250 في نهار رمضان!! فما بالك إذا أفطرت على ماء وطعام قليل النشويات وعديم السكر!! إنه يرتفع إلى أكثر من 350!! أكثر من 400 يوم عجز الطب عن فعل ما فعله الآساي في 4 أيام فقط نعم كانت أول جرعة آساي في يوم ليل الثلاثاء 28 سبتمبر 2010 واسمريت بعدها على جرعتين واحدة صباحاً وأخرى مساءاً طبعاً ما زلت مستمر عالأدوية في يوم الجمعة 1 أكتوبر2010 وأنا راجع للجبيل, حسيت بشعورغريب عرفت مباشرة بأنه انخفاض سكر توقفت مباشرة عن أول محطة وقود وتناولت اثنين اسنكرز نفس الشيء حدث لي من الغد بعد رجوعي من الدوام .. فوقفت دواء خافض السكرالمسائي واكتفيت بحبة المثبت أو المنظم لكن هذا لم يمنع بأن تحدث لي الحالة مرة أخرى يوم الأحد وبنفس التوقيت ومستوى السكر وصل 44!!إذاً هناك خطأ!! إذا كنت أتناول جرعة الآساي قبل الدوام وفي فترة الغداء أتناول الخافض والمثبت.. فيجب أن أوقف الخافض.. وفعلاً يوم الاثنين 4 أوكتوبر2010 أوقفت الخافض فأصبحت على دوام المثبت نهاراً فقط ولم ينتهي الأمر فبعدها بأقل من أسبوع حصل انخفاض وصل لـ61 فقررت في يوم ميلادي يوم الأحد 10 أكتوبر أن أقطع الأدوية تماماً وهذا ما حدث.. أصبحت أعتمد على الله ثم الآساي فقط والحمد لله لم يرتفع أو ينخفض مستوى السكر منذ ذلك اليوم إلا إذا خربتها في يوم من الأيام وأعني إني أفطر على حلاوة طحينية وآكل حلا عالغداء مع الرز وقبل العشاء إللي هو حلاوة طحينية وعسل أستمتع بكوب من الآيس كريم أو أصبع سنكرز ففي مثل هذا اليوم قد يصل السكر إلى حدود 180 وهذا شيء طبيعي أما الأكل المحافظ حتى لو احتوى على قليل من الحلى فلم يرتفع السكر فوق حاجز الـ130 والحمد لله اخواني هل تعرفون معنى "منتج حقيقي"؟ المنتج الحقيقي هو عباره عن مجموعة الخصائص التي يحتويها المنتج لضمان حصول الزبون على الفائده الأساسية التي تلبي إحتياجات المستهلك النهائي والتي دفع الزبون مقابلها قيمة المنتج وإلا لأصبح لا قيمة له بصرف النظر عن ما دفع فيه من وقت وجهد ومال. لذا كن على تمام اليقين بأن المستهلك لا يطلب إلا شيئاً واحداً وهو أن يكون المنتج "حقيقي" وإلا فإنه سيحجم عن الشراء. والآساي يوفر له ذلك لأنه منتج "حقيقي" بكل المقاييسز شكراً زادلي فوالله إنك تقدمين خدمة جليلة وعظيمة للمجمتع بتوفير الآساي له

اراء بعض الزباين بمنتج

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



بالتوفيق ان شاء الله



..

استغفر الله واتوب الييه