{أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}<<~أعترف إذا قلتهاارتاحت نفسيتي

__________________
"لله دُر أمي إذا ابتسمت
تهادت جروح قلبي والتئمت"

^ عسى دوم ؤأنتي مرتااحه يارب

أعترررررررف ،،)

أبداااااع هالقصيدة

ابشر ابشر ماعلى هالراس كايد
من طلع رجم المفارق مادعيته

بنت حرُ والحــرار لها عوايد
منزل الحقران اشوم وﻻدنيته

ماعلى المقفي من المنقود عايد
من بغى يقفي فيقفي مانهيته

والله ان مايلحقه مني نقايد
ينتهي ليل المفارق ماسريته

هيه ياللي تحسب ان وصلك وقايد
جمر وصلك من عرفتك مادفيته

صدت لكن للاسف ويش انت صايد
دسم الشارب بصيدك ﻻخذيته

شرهتي ماسوقها ﻻنسان نايد
وبرجي العاجي تموت وﻻرقيته

الردي ماينصى وقت الشدايد
والسنافي مايقفل باب بيته

قلت لك مليووون مره يامزايد
تبطي وجيبي عشانك مافريته

انتبه وان طعتني خلك محايد
الثمر ماهو بـ لك ياللي رميته

ﻻتظن انك بالرجا جيل الفرايد
شفت فيگ الرجل ﻻكن مارآيته

ﻻتحسب انك غديت الشيخ زايد
وانت عمرك راح دينك ماقضيته

يكفي اني راس مالك بالقصايد
لجل عيني كل طاروق بنيته

وﻻ انا لبستك الشهره قلايد
ضوئك ‏​​الليـے تلبسه مني ارتديته

آه يالبى اللذي يسوى بدايد
شخص واحد بس هو ‏​​الليـے فديته

اطو ماضينا مثل طي الجرايد
واعتبر ماصار حادث ماقريته

واسترح والله بتكبير الوسايد
والله الله كل من قفا نسيته

اعترف ان اليوم بررد وجهي

دخلت مجلس بيتنا وسويت رقصة القمر واحسب مافي احد واطالع ولا الوالد منسددح ويضحك عليا يقول انتي طبييعية ايشبك ه

مالي وجهي اطالع فيه تاني مره احس اني بااايخة غبية

عندمآ آرى ..! فتآة تبرجت وبآإلغت
في العُعُري .. !
آنظُر لوهلة لَ والدتهآ ..
وآتذگر ”* وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ *“
فَ آزيدُ حيآإءً وحشمةَ منَ آجل
ألآ تُسأإأل اُمي

ﻳَﻈﻞ ﺍﻻﻧﺴﺂﻥ ﻓﻲ ﻫَﺬﻫـ ﺍﻟﺤَﻴﺂﺓ ﻣﺜﻞَ ﻗﻠﻢ
ﺍﻟﺮﺻﺂﺹ!
ﺗﺒﺮﻳﻪ ﺍﻟﻌَﺜَﺮﺁﺕ ﻟﻴﻜﺘُﺐ ﺑﺨَﻂ ﺃﺟﻤَﻞ
ﻭَ ﻫﻜَﺬﺍ ﺣَﺘﻰ ﻳُﻔﻨﻰ ﺍﻟﻘَﻠﻢ
ﻓﻶ ﻳَﺒﻘﻰ ﻟَﻪ ﺇﻵ ﺟَﻤﻴﻞ ﻣَﺂ ﻛﺘﺐ

اعجبتني جداً >> اعترافي

اعترف اني لاحظت احداهن
تدعي انها عاطلة ومسكينه
وتتلاعب بعقولهن وكأنها تتلاعب بعقول الاطفال
وفعلا لاحظت الكثير انخدع بكلامها الجميل الذي تتفنن بزخرفته
وصدقنها دون ان يشعرن بإبرة المخدر التي تعدها لهن كل يوم
اللهم ان كان مااشعر به صائباً
اللهم عجل بفضيحتها واكشف كذبها عاجلا غير آجل

يارب نتعين وتكفينا حرامية الواسطة بما شئت

اعتــــــــررف


سمعــــت هذه القصـــــة من آحـــــد الاخووهـ وأحببت آن انقلها هنـــــــــااا
يقـــــوول : كــــــاان صدآم حسين ( رحمــــــه الله ) يعبر بسيارتــــــه طريق سريع يربط العراق بالأردن
وطــــووال رحلتـــــه على ذلك الطريق لاحــــظ انه متكســــــر ومحفــــــررر..!!
فــــــأوقف السسائق السيــــــاارهـ وأمرهـ أن يأأاتــــــي حالاً بالمهنـــــدس الذي انشىء الطريـــــق
فـ أؤتـــــي به اليه وسئلــــــه صدآم حسين : انـــــت من عمل هذا الطريق ؟
فقـــــــاال / نعــــــم أنا يـآ سيـــــــدي..!!
فأمر بـ الرصـــــااصه التي تجعل الاسفلت مستويــــــــااً لتمششي عليه وهو ملقــــــىآ على الأرض حتى ساوتـــــه بالأرض..!!
طبعـــــــاً المهنــــــدس اكل الملاييـن من هــــذا المششروع ولم ينفذ الا بربــــــع القيمــــــة..!!
وكثيـــــــــر عندنا من المهندسين والمؤسسات والمسئوليــــــن ينهبون المآل العام ولا يحآسبــــــــوون..!!

رحــــــــم الله صدآم حسسين رحمـــــــة واسعـه واسكنـــــــه فسيح جنآتـــــــه

وعلى طــــــــااري صدآم هذا مقطع لـه في جبهات القتاااال الحربي الايرانيــــــــه