20-12-2010, 01:14 AM
|
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: اللهم لاعيش إلا عيش الاخره
المشاركات: 5,782
معدل تقييم المستوى: 21474876
|
|
قصتي الواقعيه التي حدثت لي شخصيا اكتبها بين يديكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احببت ان اطرح قصتي لكم لتستفيدون انتم وتنقلوها لغيركم ولعلها توقظني من السبات
لاني والله اعلم اخر زيارة لي للمنتدى فااحببت ان اكتبها بين يديكم
خذومنها لبها واستسقو من نبعها الجواهرواتركومنها زبدي يطفو على البحر
يقول تعالى(( فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس فيمكث في الارض))
قصتي عتيقه نوعا ما ايام ماكانت جدتي اول مبتعثه سعوديه لامريكا ولايه فلوريدا
ههههههههههههههههههههههههههههههههه الله يرحمك ياجدتي ويجمعنا فيك بالجنه
المهم اني ايام الكلية وبفترة الامتحانات النهائيه وضيقة الخلق طبعا تعرفون تلك الايام صعبه جدا سهر وتعب وضغط نفسي
الله على ذيك السنين ولياليها على الاقل سهر على سنع وطلب علم مو الحين الله يرحمنا
<<< ذكرتكم باللي مضى مااجملها من ايام بالرغم من حالة الغثيان التي تصيبني اذا تذكرت الامتحانات وارهاقها النفسي والجسدي
نرجع للسالفه في يوم من ايام الامتحانات طالعه من الكليه والنفس مسدودة انا من فئة اللي يتأزمون
مرة ويهلكون وعايشين على مويه ووجبتهم ياكلونها بسرعه ولايشوفون اهلهم ولااهلهم يشوفونهم الا اوقات وجبة العشاء وبسرعه ههههه
كان الوقت س 11 صباحا 10 ونص تقريبا دخلت المطبخ جوعانه باكل شي قبل مااطلع وانام
فيني حرة تعرفون اش معنى حرة مقهوووورة ذاك اليوم وضايق خلقي النفسيه دمار
بالوقت هذا دعيت ربي من قلبي كانت امي الله يشفيها ويرفع عنها ياحي ياقيوم معي
كلها والله اقل من ساعه وياسبحان الله وتفتح لتلك الدعوة ابواب السماء سبحان الله الله جل وعلا قريب
قريب قريب من عباده اللهم لاتحرمنا خير ماعندك بسوء ماعندنا
يقول تعالى (((وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ))
يالله رحمة الله واسعه سبحانه وتعالى لكن احنا وين لاهين بالهدنيا نشكي ونشتكي
المهم في هذي السالفه نقاط مهمه جداااااااااااااا وهي السبب في اجابة الدعاء
والله اعلم
1.الوقت كان وقت الضحى اللي اغلبنا لاهين عنه وقت الناس يانايمه يا تلهث وراء الدنيا
وقت الضحى هذا ثمين جدا فيه صلاة مخصصه للوقت هذا اسمعها صلاة الضحى
الله المستعان مين فينا اليوم حريص عليها
2.الشي الثاني امي امنت على دعائي الله يشفيها ويبشرها بما يسرها عاجلا غيراجل
وتعرفون الام دعواتها مستجابه
3.الشي الثالث انها دعوة مضطر ومكروب وياسبحان الله رحمة الله اوسع من شفقة الام على ابنها
واحنا لابد نحرص على صلاة الضحى لاهميتها وفيها يستجاب الدعاء انا لم اذكر قصتي لازكي نفسي
لاوالله لكن لابين لكم ان وقت الضحى كنز لابد من اغتنامه
لاني والله مقصرة كثيرا فما يضرنا اذا نهضنا من فراشنا وصلينا ركعتين لله في ذلك الوقت
واللي مايعرف الصلاة يقرأ فتوى ابن باز
من فتاوى العلامة الشيخ بن باز رحمة الله
سئل الشيخ/ عبد العزيز بن باز –رحمه الله- عن صفة صلاة الضحى، نذكر لك فيما يلي نص السؤال والإجابة:
السؤال: يقال: إن صلاة الضحى أقل ما فيها ركعتان وأكثرها اثنتا عشرة ركعة، والبعض الآخر
قال: إنها ثمان؛ لأن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- صلاها هكذا، وأنا صليت حسب ما لدي
من الوقت، فبعض المرات أصليها ركعتين والبعض الآخر أصلي ثمان ركعات، وإذا سمح لي وقتي
أصلي اثنتي عشرة ركعة بكاملها، وعندما أصلي الركعة الأولى أقرأ الحمد والشمس، وفي الركعة
الثانية أقرأ الحمد والضحى، ولكن بعض الأحيان بسب مرض لا أواظب على صلاتها، فقالوا لي:
هذا غير ممكن، ويجب المواظبة على الصلاة.
سؤالي: على كم ركعة أواظب على صلاة الضحى؟ هل أبقى على ثمان كما صلاها الرسول –صلى الله عليه وسلم-؟
وما هي السور التي أقرأها في البدء الشمس أم الضحى بالإضافة إلى سورة الحمد؟
الجواب: صلاة الضحى سنة مؤكدة فعلها النبي –صلى الله عليه وسلم- وأرشد إليها أصحابه،
وأقلها ركعتان، فإذا حافظت على ركعتين فقد أديت الضحى، وإن صليت أربعاً، أو ستاً، أو ثماناً،
أو أكثر من ذلك فلا بأٍس على حسب التيسير، وليس فيها حد محدود،
ولكن النبي –صلى الله عليه وسلم- صلى اثنتين، وصلى أربعاً، وصلاها يوم الفتح ثمان ركعات يوم فتح الله عليه مكة، فالأمر في هذا واسع.
وفي صحيح مسلم (719) عن عائشة –رضي الله عنها- قالت: "كان النبي –صلى الله عليه وسلم- يصلي الضحى أربعاً ويزيد ما شاء الله"،
وفي الصحيحين البخاري (1178) ومسلم (721)
عن أبي هريرة –رضي الله عنه- قال: "أوصاني خليلي –صلى الله عليه وسلم- بثلاث: صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام"،
وفي الصحيحين البخاري (357) ومسلم (336)
عن أم هانيء -رضي الله عنها-: أنها رأت النبي –صلى الله عليه وسلم- صلى يوم الفتح مكة الضحى ثمان ركعات.
فمن صلى ثماناً، أو عشراً، أو اثنتي عشرة، أو أكثر من ذلك أو أقل فلا بأس؛ لقوله -عليه الصلاة والسلام-: "صلاة الليل والنهار مثنى مثنى" رواه الترمذي (597) وأبو داود (1326) وابن ماجة (1322) من حديث ابن عمر –رضي الله عنهما-،
فالسنة أن يصلي الإنسان اثنتين اثنتين يسلم لكل اثنتين،
وأقل ذلك ركعتان من الضحى بعد ارتفاع الشمس إلى وقوفها عند الظهر، هذا كله ضحى، والأفضل أن تصلى حين يشتد الضحى، وحين تحتر الشمس؛
لقوله –صلى الله عليه وسلم-: "صلاة الأوابين حين ترمض الفصال"، رواه مسلم في صحيحه (748) من حديث زيد بن أرقم –رضي الله عنه
- والمعنى: حين تحتر الأرض على أولاد الإبل.
فلو صليتها يوماً وتركتها يوماً فلا بأس، ولكن الأفضل المداومة؛
لأن الرسول –صلى الله عليه وسلم- قال: "إن أحب العمل إلى الله ما داوم عليه صاحبه وإن
قل"
، رواه البخاري (6464) ومسلم (782) من حديث عائشة –رضي الله عنها- فالمداومة
أفضل،
ومن ترك سنة الضحى دائماً أو بعض الأيام فلا حرج –والحمد لله-؛
لأنها نافلة غير واجبة
، ثم السنة أن تقرأي مع الفاتحة ما تيسر من السور أو الآيات، وليس في هذا حد محدود؛
لأن الواجب الفاتحة، فما زاد فهو سنة، فإذا قرأت معها "والشمس وضحاها"، أو "الليل إذا يغشى"
أو "والضحى" أو "ألم نشرح" أو "والتين" أو "اقرأ" أو غير ذلك من السور فلا بأس،
أو قرأت آيات معدودات، أو آية واحدة بعد الفاتحة فكله طيب، وكله حسن، -والحمد لله-، وفق الله الجميع.
اللي حابين ينقلووون الموضوع ينقلوووووونه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله واهل بيته وصحبه الاخيار الى يوم الدين
التعديل الأخير تم بواسطة تباشيرالصباح ; 20-12-2010 الساعة 01:16 AM
|