تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > تنمية المواهب وتطوير الذات

الملاحظات

ليست مجرد قصص!!!

تنمية المواهب وتطوير الذات

بسم الله الرحمن الرحيم // // // صبااااح/ مساااء الورد :w:w:w ,,,, قصص.. ولكن ليست مجرد قصص!! قصص تعلق في الأذهان,, وتحرك القلوب,, وتهز الهمم,,...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11 (permalink)  
قديم 20-12-2010, 11:45 PM
الصورة الرمزية wooow
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 2,106
معدل تقييم المستوى: 21474869
wooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداع

تفقد نفسك قبل تفقد الآخرين
هي أولى أقرباءك بالاصلاح
.......

يحكى أن رجلاً كان خائفاً على زوجته أنها لا تسمع جيداً وقد تفقد سمعها يوماً ما.
فقرر أن يعرضها على طبيب أخصائي للأذن.. لما يعانيه من صعوبة القدرة على الاتصال معها.
وقبل ذلك فكر بأن يستشير ويأخذ رأي طبيب الأسرة قبل عرضها على أخصائي.
قابل دكتور الأسرة وشرح له المشكلة، فأخبره الدكتور بأن هناك طريقة تقليدية لفحص درجة السمع عند الزوجة وهي بأن يقف الزوج على بعد 40 قدماً من الزوجة ويتحدث معها بنبرة صوت طبيعية..
إذا استجابت لك وإلا أقترب 30 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 20 قدماً،
إذا استجابت لك وإلا أقترب 10 أقدام وهكذا حتى تسمعك.

وفي المساء دخل البيت ووجد الزوجة منهمكة في إعداد طعام العشاء في المطبخ،
فقال الآن فرصة سأعمل على تطبيق وصية الدكتور.
فذهب إلى صالة الطعام وهي تبتعد تقريباً 40 قدماً، ثم أخذ يتحدث بنبرة عادية وسألها :
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 30 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 20 قدماً من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!
ثم أقترب 10 أقدام من المطبخ وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".. ولم تجبه..!!

ثم دخل المطبخ ووقف خلفها وكرر نفس السؤال:
"يا حبيبتي..ماذا أعددت لنا من الطعام".

فقالت له ……."يا حبيبي للمرة الخامسة أُجيبك… دجاج بالفرن".
(إن المشكلة ليست مع الآخرين أحياناً كما نظن.. ولكن قد تكون المشكلة معنا نحن..!!)













رد مع اقتباس
  #12 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 05:58 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 16,625
معدل تقييم المستوى: 21474903
في الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداع

الفيل والحبل

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !

رد مع اقتباس
  #13 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 06:20 AM
الصورة الرمزية روح الأمس
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,880
معدل تقييم المستوى: 16399748
روح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداع

ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء ، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر، ولم تكن بينهما أسرار،
ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه،
ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة،
وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب
ليحتفظ بها كتذكارات،
ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة،
التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق ..
فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه، وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء
فقالت العجوز هامسة: عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والنق (النقنقه)،
ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،..
هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه: دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟
ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ... ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة
والعشرين ألف دولار؟ أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع
!!! الدمــــــــــــــى !!!




اكتب غضبك وحوله الي شيء مفيد

رد مع اقتباس
  #14 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 03:19 PM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

قصة تتعلق بأحد مديري الإنشاءات الذي ذهب الى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة
فسأل الأول ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب رئيسي ...
ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ...
ثم سأل الثالث فقال ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب...
فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل
إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة
ومغزى القصة أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد طريقنا في الحياة

منقووول

رد مع اقتباس
  #15 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 09:13 PM
الصورة الرمزية wooow
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 2,106
معدل تقييم المستوى: 21474869
wooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداع

في الصميم,,
ماأكثر القيود التي "لجهلنا" اعتدنا
على ربط انفسنا بها رغم سهولة
احلالها..
ألف شكر أخي
,,
روح الأمس,,
هههههه ضحكتني القصة
للغضب طاقة هائلة لوعلمنا
كيف نستغلها لبدلنا عالما بأسره
الله يسعدقلبك عيوني
,,
محطة ابداع,,
أكررها :
الجمال يكمن في اعيننا
وليس في الأشياء..
نحن من نحدد نظرتنا لما حولنا
الله يرضى عليك آمين
..
رد مع اقتباس
  #16 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 09:15 PM
الصورة الرمزية روح الأمس
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,880
معدل تقييم المستوى: 16399748
روح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداعروح الأمس محترف الإبداع
Smile قهوة على الحائط ...

قهوة على الحائط

في مدينة البندقية وفي ناحية من نواحيها النائية كنا نحتسي قهوتنا في أحد المطاعم
فجلس إلى جانبنا شخص وقال للنادل
إثنان قهوة من فضلك واحد منهماعلى الحائط
فأحضر النادل له فنجان قهوة وشربه صاحبنا لكنه دفع ثمن فنجانين
وعندما خرج الرجل
قام النادل بتثبيت ورقة على الحائط مكتوب فيهافنجان قهوة واحد
وبعده دخل شخصان وطلبا ثلاث فناجين قهوة واحد منهم على الحائط
فأحضر النادل لهما فنجانين فشرباهما ودفعا ثمن ثلاث فناجين وخرجا
فما كان من النادل الا أن قام بتثبيت ورقة أخرى بجانب الاولى على الحائط مكتوب فيها فنجان قهوة واحد
وفي أحد كنا بالمطعم فدخل شخص يبدو عليه الفقر فقال للنادل فنجان قهوة من على الحائطأحضر له النادل فنجان قهوة فشربه وخرج من غير أن يدفع ثمنه





ذهب النادل الى الحائط وأنزل منه واحدة من الأوراق المعلقة ورماها في سلة المهملات
تأثرنا طبعاً لهذا التصرف الرائع من سكان هذه المدينة والتي تعكس واحدة من أرقى أنواع التعاون الإنساني

فما أجمل أن نجد من يفكر بأن هناك أناس لا يملكون ثمن الطعام والشراب ونرى النادل يقوم بدور الوسيط بينهما بسعادة بالغة وبوجه طلق باسم ونرى المحتاج يدخل المقهى وبدون أن يسأل هل لي بفنجان قهوة بالمجان
فبنظره منه للحائط يعرف أن بإمكانه أن يطلب
ومن دون أن يعرف من تبرع به

لهذا المقهى مكانه خاصه في قلوب سكان هذه المدينة

رد مع اقتباس
  #17 (permalink)  
قديم 21-12-2010, 09:18 PM
الصورة الرمزية wooow
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 2,106
معدل تقييم المستوى: 21474869
wooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداعwooow محترف الإبداع

حين يتحول العجز الى شئ
مختلف ومذهل,,


كانت مدرسة البلدة الصغيرة يتم تدفئتها بأستخدام موقد صغير يعتمد
على حرق الفحم... وكان هناك صبى صغير يأتى مبكرا الى المدرسة كل يوم
لاشعال النار لتدفئة الحجرة قبل وصول المعلم وزملائه...

وذات صباح وصلوا الى المدرسة ليجدوها تحترق فقاموا بسحب الصبى
الصغير فاقد للوعى والذى كان أقرب الى الموت منه الى الحياة ..
فقد أصيب بحروق شديدة فى نصف جسده السفلى فقاموا باصطحابه
الى مستشفى المقاطعة.....

بينما هو راقد مصابا بحروق شديدة سمع الصبى الصغير الطبيب وهو يقول
لأمه أن طفلها ميت لا محالة .. فقد شوهت النار الجزىء السفلى من
جسده

وبطريقة ما تمكن الصبى من النجاة وعندما زال الخطر المميت...
سمع الطبيب ووالدته يتحدثان بصوت منخفض فقد أخبرها الطبيب
أن الموت أفضل بالنسبة له.. حيث دمرت النار اللحم الموجود فى الجزء
الاسفل من جسده وانه سيقضى بقيه حياته معاقا وغير قادر على تحريك
اطرافه

صمم الصبى الصغير على انه لن يكون معاقا ابدا ... وانه سوف يمشى ...
ولكن لم تكون هناك اى قوة دافعة لتحريك نصفه السفلى ....
فقدماه النحيلتان موجودتان ولكن بلا حياة
واخيرا خرج من المستشفى .. وكنت والدته تقوم بتدليك رجليه كل يوم
ىولكن لم يكن بهما اى احساس او تحكم او اى شىء .... لكن تصميمه
على المشى كان اقوى من اى شىء

فعندما لا يكون على السرير كان يجلس على كرسى متحرك ..
وفى احد الايام المشرقة دفعته امه الى ساحة النزل ليستنشق بعض الهواء
المنعش... وفى هذا اليوم وبدلا من الجلوس على المقعد المتحرك
القى بنفسه من عليه وأخذ يسحب جسده على الحشائش
جارا رجليه خلفه....
وظل كذلك حتى وصل الى السور الابيض الذى يحيط بحديقتهم وبعد جهد
كبير أستطاع رفع نفسه على السور ... وأستند على السور وبدأ فى
سحب نفسه بطول السور مقتنعا بأنه سوف يمشى...
وبدأ فى القيام بهذا كل يوم حتى تمكن من السير بسهولة حول السور ...
فلم يرغب الصبى الصغير فى أى شىء أكثر من أعادة الحياة
الى رجليه
ومن خلال التدليك وبأرادة جديدة وعزم قوى( وقبل كل ذلك أرادة المولى
عز وجل) تمكن من الوقوف اخيرا ثم بدأ يمشى متكئا على شىء
ثم أستطاع المشى بنفسه وأخيرا تمكن من الجرى
ولاحقا كون فريقا للجرى فى الجامعة

ومؤخرا وفى حديقة ميدان ماديسون ...
وما زال ذلك الصبى الصغير الذى لم يكن من المتوقع أن يعيش
والذى لم يكن ليمشى ولم يكن لديه أمل فى الجرى ...
بتصميم وعزيمة أستطاع د/ جلين كنجهام احراز

لقب أسرع عداء فى العالم

رد مع اقتباس
  #18 (permalink)  
قديم 22-12-2010, 12:54 AM
الصورة الرمزية محطةالابداع
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 467
معدل تقييم المستوى: 30857
محطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداعمحطةالابداع محترف الإبداع

وقع حصان أحد المزارعين في بئر مياه عميقة ولكنها جافة






بدأ الحيوان بالصهيل .... واستمر هكذا عدة ساعات
كان المزارع خلالها يبحث الموقف ويفكر كيف يستعيد الحصان؟




ولم يستغرق الأمر طويلاً كي يقنع نفسه بأن الحصان قد أصبح عجوزاً
وأن تكلفة استخراجه تقترب من تكلفة شراء حصان آخر
هذا إلى جانب أن البئر جافة منذ زمن طويل وتحتاج إلى ردمها بأي شكل.
وهكذا نادى المزارع جيرانه وطلب منهم مساعدته في ردم البئر
كي يحل مشكلتين في آن واحد، التخلص من البئر الجاف ودفن الحصان
وبدأ الجميع بالمعاول والجواريف في جمع الأتربة والنفايات وإلقائها في البئر




في بادئ الأمر،أدرك الحصان حقيقة ما يجري









حيث أخذ في الصهيل بصوت عال يملؤه الألم وطلب النجدة
وبعد قليل من الوقت



اندهش الجميع لانقطاع صوت الحصان فجأة
وبعد عدد قليل من الجواريف، نظر المزارع إلى داخل البئر وقد صعق لما رآه







فقد كان الحصان مشغولا بهز ظهره
فكلما سقطت عليه الأتربة يرميها بدوره على الأرض
ويرتفعه وبمقدار خطوة واحدة لأعلى وهكذا استمر الحال
الكل يلقي الأوساخ إلى داخل البئر فتقع على ظهر الحصان
فيهز ظهره فتسقط على الأرض حيث يرتفع خطوة بخطوة إلى أعلى
وبعد الفترة اللازمة لملء البئر
اقترب الحصان للاعلى و قفز قفزة بسيطة وصل بها إلى خارج البئر بسلام



كذلك الحياة تلقي بأوجاعها وأثقالها عليك
كلما حاولت أن تنسى همومك فهي لن تنساك
وسوف تواصل إلقاء نفسها




وكل مشكلة تواجهك في الحياة هي حفنة تراب
يجب أن تنفضها عن ظهرك حتى تتغلب عليها
وترتفع بذلك خطوة للأعلى انفض جانباً وخذ خطوة فوقه
لتجد نفسك يوماً على القمة




لا تتوقف ولا تستسلم أبدا
مهما شعرت أن الآخرين يريدون دفنك حيّاً




اجعل قلبك خالياً من الهموم
اجعل عقلك خالياً من القلق
عش حياتك ببساطة
أكثر من العطاء وتوقع المصاعب
توقع أن تأخذ القليل
توكل على الله واطمئن لعدالته




منقووووول

رد مع اقتباس
  #19 (permalink)  
قديم 22-12-2010, 07:25 AM
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 16,625
معدل تقييم المستوى: 21474903
في الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداعفي الصميمـ محترف الإبداع

بدَايّة الإنْساَن ذَلكٍ المجُهّول
مزيِج مَنْ الصَفاًت المتُنافرَة التيِ تكُون لَه المًقوُد الرئيِسَي في حَياتهّ
أحيَانْ تغلَب بعَض الصِفاَت علِينَا فيَشعرِ المَرء انَه علَى خطَأ جسيٍم لمَاذا ؟
لأَن حَياتّه لا تِسير بالشَكل الِذي يَتمنَاه
ولكِنْ الحَل الرئيٍسيِ لذَلك هوُ الوَسطِية ِفي الأمُور يجَب الأخَذ مِن كٌل شيِ القَدر اليَسير
لكِي تكَتمْل فيٍ النَهاية مَع سَابقاَتهّا فتتكوُن منِ خَلال البَساَطة ّ
شخَصيْة عاليَة المٌستوّى مترَاميَة الأطًرافْ تكَسوهّا الطَيًبة مّن جَهةٍ وينَازَعها العقَل مِن أخٌرى

وَسنَلخٍص هَذا فيٍ ماَ يلٍي :


القلَيٍل مٍنّ العَقلْ
لكِي يبعًدناً مِن خَلاله عًن ْسفاَسفّ الأمُور

وًيجَعلنّا نضّع مُوازيٍن للأَشَياء وًلا نسَتعجْل بِها القلَيلّ مِن الصَبّر
لكِي لا نجِزعْ من نوَائبْ الدَهر وّلا نمَنع أنْفسَناً منْ أجّره


قَال تعَالى
(( إنمِا يُوفِى الصَابُروّن أجَرهَمْ بغَير ّحِسَابّ ((



القَليِلْ مِن الرّحمّة

لكِي لاَ نظّلمْ مَن هُم تحَت إمُرتنّا سوَاء ِفي الحيَاة العمَليّة أو ْالاجَتمّاعيِة

ولكِي نتَخْذ منّ إنسَانيِتنا بَاب يوقًظنا عَن الوصٌول إلىَ المَرحّلة البهَيمِية

أو َبمعّنى الأصَح قانُون ّالغَابةّ



القَليِل مِن العلّم

لكِي نعبَد اللهْ علَى بَصِيرة ونِستَطيٍع أنّ نَواكِب المجُتمَع ِفي كّل حاَلاتهّ
قاَل تعاَلى

(( قُلْ هَل يسَتوٍي الذَينْ يَعلمٌون وَالذِينّ لاَ يعلْمُونّ ))



القَليْل مَن الكَرم ّ
قَالْ تَعالىّ

(( ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ))


السّلاسّة فِي المعَاملّة
لكِي تَستِطيعّ إنْ تحُب الَناس وَيحُبوّك

وَلا تَكن شَحيٍحاً فيٍ عوَاطِفكّ فيكُرهكْ منّ حُولكّ



القَليِّل مِن الحُبّ
لكَي تجَعلْ حَياتكْ ليَنه سَهله وتَبعّد عنَهاُ القَسوةّ الجَاِمحة وَالأناَنيِة المُبطنّة



القَليٍل مِنّ الأمل
لاَنْ الإنسّانّ بلا أمَل سُوف َيجّعل مِن نفَسه سًجيِنا ًفيِ غَابة مِن الوُحوُش

تحَيطّ بَها المَتاهَات مِنّ كُل جَانبْ ويجَعّل مِن نفُسه معَرضاّ للأمَراضْ النفسّية
الِتي لَن تجعًله يفُكر ِفي ما َوهبّه الله مِن نَعمّة يَستطِيع إنّ يمَتع نفَسّه بَها فيِ الدُنياّ



القِليـِل مـِن محًاسَبة النفُـسّ
فأّن الإنًسانّ الذِي لا َيحاُسب نفَسه إِنما يًكوُن قدّ ادَعى لنفَسه الكًماّل

وَلم يعَلم بَأن الإنسَانّ الذِي لا َيحَاسبّ نفَسه

يكوًن علَى ضَلالتهّ داَئمّا عرضّة للسخُريِة ممَن حَوُله


الإنسَانّ مخًلوقُ ملولّ لوَ التَزم فيِ شَيء معُين لظّن أنهُ محاَصَر

وقام بَتركهّ فيِ النَهاية
ولكَنه لوَ عمَل بعَضّ الاتزّان لعَاش ْمعه بكُل سلاَسّة



:: وَقفــة ::

لا َنريـِـدْ الكَمـّال وَلكِـنْ نرِيـّد قلوُبـاً تصّحُو عِنــّد الخَطـأ
وعَقــُولٌ تعِـي مَا هُو الخَطّـأ

رد مع اقتباس
  #20 (permalink)  
قديم 22-12-2010, 12:04 PM
الصورة الرمزية كبرياء الافق
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 57
معدل تقييم المستوى: 179213
كبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداعكبرياء الافق محترف الإبداع

يحكى أن
رجلا كان يركب‎ ‎
بالونا هوائيا، لاحظ أنه قد ضل الطريق، فهبط قليلا حتى اقترب من ‏الأرض. وإذ به يرى سيدة في الأسفل نادى عليها بصوت عال :
" أريد أن أسألك سؤالا : لقد قطعت وعداً ‏لأحد زملائي بأني سأقابله، وتأخرت عن موعدي ساعة كاملة، وأنا لا أعلم أين أنا، يبدو أنني تهت.
فهل ‏يمكنك أن تخبريني أين أنا الآن؟ ‏

‎ ‎رفعت السيدة رأسها وأجابت حسناً . أنت الآن فعليا داخل بالون يعلو عن سطح الأرض 10أمتار. ‏وجغرافياً أنت بين 40‏‎ ‎
و 41 درجة شمال عرض، و 59 و 60 درجة غرب طول".
فصاح بها الرجل ‏‏: " ما هذا الذي تقولينه، فأنا لم أفهم شيئاً ! ". فأجابت : " انظر إلى المؤشرات الموجودة في البالون ‏وستفهم ‏ .

فنظر الرجل ، ثم قال لها : " حسنا هذه الأرقام موجودة بالفعل. هل أنت مهندسة؟ " فأجابت : " نعم . ‏كيف عرفت ؟" فرد قائلا :
" لأن المعلومات التي أخبرتني بها صحيحة، ولكنها غير مفيدة. فأنا لا أختبر ‏قدراتك الهندسية. إنما أريد أن أعرف أين أنا. أرجوك !
ألا تستطيعين الإجابة عن هذه السؤال البسيط ‏دون استعراض أو تظاهر بالذكاء ؟.

نظرت إليه السيدة وقالت : هل أنت مدير ؟ ". فأجابها الرجل :
" بالفعل . كيف عرفت ؟ ".
قالت :

‏ (لأنك لا تعلم أين أنت ولا إلى أين أنت ذاهب. ـ
ولأنك لم تصل مكانك إلا بفعل قليل من الهواء ‏الساخن. ـ
ولأنك قطعت وعداً على نفسك ولا تعلم كيف ستفي به.
ـ ولأنك تتوقع ممن هم تحتك أن ‏يطيعوك دائما ويحلوا لك مشكلاتك
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله تنمية المواهب وتطوير الذات

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 01:06 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين