23-12-2010, 11:57 AM
|
Guest
|
|
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 4,356
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
مشكووووور على التقرير الحلو وبعد اذنك راح ازيد معلومات اتوقع انك ماذكرتها
المطية:-
هي الأنثى التي يمتطى ظهرها،وفيها يقول جرير وهو يمدح عبد الملك بن مروان:
ألستم خير من ركب المطايا وأندى العالمين بطون راحِ
الخلفة :-
الناقة عندما تلد ،سميت بذلك لأنها خلفت حواراً،وتسمى أيضاً لبون.
اللقحة :-
هي الأنثى من الإبل والتي في بطنها مولودها،وتسمى أيضاً مخاض،وفيها يقول الشاعر:
فأصبحت كمراح الشول حافلة من كل لاقحة في بطنها درر
الخلوج :-
هي الناقة التي مات ولدها فحزنت وأخذت تحن عليه كثيراً.
البد نه:-
هي الناقة التي تنحر كشعيرة من شعائر الحج.
الهجن:-
الركايب من الإبل،تتصف بالخفة والرشاقة،وقد قال فيها النابغة الذبياني:
فلتأتينك قصائد وليركبن جيش إليك ****م الأكوار
الهمل :-
هي الإبل بلا راعِ،وقد قيل فيها:
ترجو البقاء بدار لا بقاء لها فهل سمعت بظلٍ غير منتقل
قد هيئوك لأمرٍ لو فطنت له فأربى بنفسك أن ترعى مع الهمل
الراحلة :-
هي الناقة التي تركب من الإبل، وسميت بذلك لأنه يرحل عليها إلى أي مكان، وقد قيل فيها:
رواحلنا ست ونحن ثلاثة نجنبهن الماء في كل مورد
الذلول:-
ما يركب من الإبل بعد عسفها ،وتستخدم في السباقات.
العشراء:-
هي الناقة التي أتى عليها عشرة أشهر من حملها،وفي ذلك قال الشاعر عبيد بن الأبرص:
كأن فيه عشاراً جلة شرفا شعثا لها ميم قد همت بأرشاح
بحا حناجرها هدلا مشافرها تسيم أولادها في قرقر ضاحي
الزمل:-
الذكور من الإبل،أكثر استعمالها في ظعن النساء،وقد قيل فيها:
أشكو إلى الله صبري من زواملهم وما ألاقي إذا مروا من الحزن
الحيل :-
يطلق على الإبل التي لم ُتلقح أو لقحت ولم تََلقح ،وفيها قال الشاعر:
يطرحن حيرانا بكل مفازة سقابا وحولا لم يكمل تمامها
القعود :-
ما أتخذه الراعي للركوب وحمل الزاد،وسمي بذلك لأنه يقتعد عليه إلى أن يثني ،فإذا أثنى فهو جمل.
العيس :-
هي البيض الكرام من الإبل، والتي يخالط بياضها شيء من الشقرة ،يقول الشاعر:-
كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محول
المسوح :-
هي الناقة التي تدر الحليب عند المسح على ثديها بدون أن يرضعها وليدها.
الدوسر:-
هو الجمل الضخم.
البخت :-الإبل ذات الأعناق الطويلة، يقول عبدالله بن قيس الرقيات وهو يمدح مصعب بن ال***ر:
إن يعيش مصعب بخير قد أتانا من عيشنا ما نرجي
يهب الألف والخيول ويسقي لبن البخت في قصاع الخلنج
الظعائن :-
هي الإبل التي تحمل الهوادج سواء أكانت محملة بالنساء أم لا،وقال الشاعر فيها:
بكل فلاة تنكر الأنس أرضها ظعائن حمر الحلي حمر الأيانق
المعاويد :-
هي الإبل التي ترفع الماء من البئر العميقة،وهي ما يطلق عليها ب(السواني).
القلوص :-
أول ما يركب من إناث الإبل إلى أن تثني ، وتكون نشطة في سيرها، يقول حاتم الطائي:
إذا كنت ربا للقلوص فلا يكن رفيقك يمشي خلفها غير راكب
الشول :-
هي النوق التي أتى عليها سبعة أشهر من ولادتها وخف لبنها وأرتفع ضرعها، يقول الشاعر:
والشول يتبعها بنات لبونها شرقا حناجرها من الجرجار
الشارف:-
المسنة من النوق ،وفيها قال أبو تمام:
وكانت كناب شارف السن طرقت بسقب وكانت في مخيلة حائل
الشملال:-
هي الناقة الخفيفة السريعة، قال عبيد بن الأبرص:
وقد أسلي همومي حين تحضرني بجسرة كعلاة القين شملال
القوداء :-
هي الناقة طويلة العنق والظهر،يقول الشاعر عبد الله بن عمر العبلي:
فأغدت في السير حتى أتتكم وهي قوداء في سواهم قود
المدفأة :-
الإبل كثيرة الشحوم و الأوبار، قال دريد بن الصمة:
جزيت عياضا كفره وعقوقه وأخرجته من المدفأة الدهم
الصعود :-
هي الناقة التي تلد قبل موعدها،وفيها يقول الشاعر:-
وأوصي الراعيين لبوء تراها لها لبن الخلية والصعود
الرؤوم :-
هي الناقة التي تألف ولد غيرها وتدر عليه الحليب وتشمه،وقد قال الشاعر فيها:
إذا غرقت أرباضها ثنى بكرة بتيهاء لم تصبح رؤوماً سلوبها
الحرف :-
هي الناقة الضامرة، قال الشاعر الأموي ذو الرمة:
جمالية ،حرف سناد يشلها وظيف أزج الخطو ريان سهوق
الوجناء :-
الناقة شديدة الضخامة، قال الشاعر زهير بن أبي سلمى:
فلما رأيت أنها لا تجيبني نهضت إلى وجناء كالفحل جلعد
معشر:
ظهور علامات الحمل على الناقة بعد(7-10) أيام من التلقيح المخصب
تقبل مروري واسف على الاطالة
|