اطلق عادة على الزواج التقليدي " زواج البطيخة " !
ذلك أننا لا نعلم أي لبٍ سيكونُ لبها !!
في الزواج وأسئلة الوزارة ( مالك إلا عملك الصالح ) ،
أشبهه كثيراً بحملة " إكشط وأربح " ، وأوراق " اليانصيب "
ندخله ( عالعمياني ) بلا ضمانات وبكامل قوانا العقلية ، على أمل أن تكون أوراقنا نحن هي المعجزة - هي الرابحة !!
سؤال لم أجد له إجابة حتى الآن ؟!
" كيف لي أنا بذاتي ، وكياني ، وإدراكي ، وثقافتي ، وعقلي ، وكل ما أملك من جمال روحي / أن أقترن بإنسان لا يستطيع الإجابة على سؤالين لا ثالث لهما :
" ليش أنا بالذات ؟!
" وماهو تصورك لحياتك معي أنا ؟!! "
لا أطلب المستحيل فقط إجابة يقبلها العقل والمنطق !!!
وطبعاً لم أجد إجابة على تساؤلي ولا على أسئلتي بطبيعة الحال يحيرني ( تكنيك ) الحب والزواج في بلادي !
غريب وجودي وغير منطقي !
والأغرب أننا نقاتل بإستماته لنحب !!
نقاتل بإستماته لنتزوج - والعكس !!