تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
هل سوف نشاهد دولة مماليك بوطني..!؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما سوف يطرح يعتبر من نسيج خيال الكاتب وتخيلاته وبما انه عاطل فاكيد انه يهوجس مع نفسه نبدا بسم الله الرحمن الرحيم من منا لا يعرف دولة المماليك التي قامت بمصر من هم ومن اين اتوا وماذا فعلوا لا اريد ان اقارن او اشبه مايحدث الان ومافعلوها المماليك بمصر ومايحدث الان لانه لايوجد مقارنه اصلا لان مماليك مصر فتحوا البلاد وطهور الحملات الصليبيه يوجد بعض الاحداث المتشابه داخل بلادي وسوف اضع الاحدث المتشابه التي حدثت بفتره المماليك والفتره الحاليه فقط وبينها فواصل لكي لا يحدث تشابك بعقول القراء من هم المماليك ؟! المماليك في اللغة العربية هم الذين سُبُوا ولم يُسْبَ آباؤهم ولا أمهاتهم[1]. ومع أن لفظ المماليك بهذا التعريف يعتبر عامًّا على معظم الرقيق، إلا أنه اتخذ مدلولًا اصطلاحيًّا خاصًّا في التاريخ الإسلامي، وذلك منذ أيام الخليفة العباسي الشهير "المأمون" والذي حكم من سنة 198هـ إلى 218هـ، وأخيه "المعتصم" الذي حكم من سنة218هـ إلى 227هـ.. ففي فترة حكم هذين الخليفتين استجلبا أعدادًا ضخمة من الرقيق عن طريق الشراء، واستخدموهم كفرق عسكرية بهدف الاعتماد عليهم في تدعيم نفوذهما. من أين جاءوا؟ كان المصدر الرئيسي للمماليك إمّا بالأسر في الحروب، أو الشراء من أسواق النخاسة.. ومن أكثر المناطق التي كان يُجلَب منها المماليك بلاد ما وراء النهر (النهر المقصود هو نهر جيحون، وهو الذي يجري شمال تركمانستان وأفغانستان، ويفصل بينهما وبين أوزبكستان وطاجيكستان)، وكانت الأعراق التي تعيش خلف هذا النهر أعراقًا تركيةً في الأغلب؛ لذا كان الأصل التركي هو الغالب على المماليك، وإن كان لا يمتنع أن يكون هناك مماليك من أصول أرمينية، أو مغولية، أو أوربية، وكان هؤلاء الأوربيون يُعرَفون بالصقالبة، وكانوا يُستَقدَمون من شرق أوربا بوجه خاص. دعونا ننظر الى الواقع والى وطني بالذات ونسال من هم المماليك بوطني ؟! المقيمين الذين قدموا من خارج وطني لكي يعملوا عن طريق شخص يسمى الكفيل يدفع له اخر الشهر ما يسد رمقه وجوعه في بداية قدومهم الى وطني كانوا باعدد قليله جدا وبتخصصات ليست موجوده بالبلد في تلك الفتره ومع مرور الوقت- أصبح المقيمين هم الأداة الاقتصاديه الرئيسية بوطني وبما ان اي دوله متطوره سوف تستغني عنهم وتستنجد بشباب البلد لكي يعملوا صار العكس صار ابن البلد هو الغريب والمقيم هو ابن البلد ـــــــــ معاملة خاصة؟ وقد كانت الرابطة بين المملوك وأستاذه من طرازٍ خاص؛ فقد كان السلطان الصالح نجم الدين أيوب -ومن تبعه من الأمراء- لا يتعاملون مع المماليك باعتبارهم رقيقًا.. بل على العكس من ذلك تمامًا، فقد كانوا يقربونهم جدًّا منهم لدرجة تكاد تقترب من درجة أبنائهم، ولم تكن الرابطة التي تربط بين المالك والمملوك هي رابطة السيد والعبد، بل رابطة المعلم والتلميذ، أو رابطة الأب والابن، أو رابطة كبير العائلة وأبناء عائلته.. وهذه كلها روابط تعتمد على الحب في الأساس، لا على القهر أو المادة، حتى إنهم كانوا يطلقون على السيد الذي يشتريهم لقب "الأستاذ"، وليس لقب "السيد".
وهذا ما يحدث الان المقيم يقول للكفيل يا شيخ لو كان صاحب راس المال او عم لو شخص عادي بعيد عن الحب والاحترام مايهم الكفيل والمقيم الـــــــــــــــــــــــــــــــمــــــــــــــــ ـــــــــــال المماليك بمصر فتحوا وطهور الصليبين من الشام وهزموا التتار شر هزيمه الموجوديين بوطني ماذا فعلوا ...! ــــــــــــــــــــــــــــ وكان المماليك في الاسم ينتسبون عادة إلى السيد الذي اشتراهم؛ فالمماليك الذين اشتراهم الملك الصالح يعرفون بالصالحية، والذين اشتراهم الملك الكامل يعرفون بالكاملية، وهكذا وهذا ما يحدث الان يكتب ببطاقة المقيم الشركه المستقدمه له ........!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إلى أن جاء الملك الصالح أيوب، وحدثت فتنة خروج الخوارزمية من جيشه، فاضطُرَّ -رحمه الله- إلى الإكثار من المماليك حتى يقوي جيشه ويعتمد عليهم، وبذلك تزايدت أعداد المماليك، وخاصة في مصر[2]. انظرو الى اعداد المقيمين بوطني عام 2004 بلغ عدد المقيمين في المملكة العربية السعودية من غير المواطنين في يوم التعداد (6.144.236) ستة ملايين ومئة وأربعة وأربعين الفا ومئتين وستا وثلاثين نسمة وعام 2010 بلغ عددهم عدد المقيمين في السعودية من غير المواطنين بلغ (401ر429ر8)...!!! تخيل بعام 2020 كم يصل عددهم ..؟ ـــــــــــــــــ قد حدث فراغ سياسي كبير بقتل توران شاه، فليس هناك أيوبي في مصر مؤهل لقيادة الدولة، ومن ناحية أخرى فإن الأيوبيين في الشام مازالوا يطمعون في مصر، وحتمًا سيجهزون أنفسهم للقدوم إليها لضمها إلى الشام.. ولا شك أيضًا أن المماليك كانوا يدركون أن الأيوبيين سيحرصون على الثأر منهم، كما أنهم كانوا يدركون أن قيمتهم في الجيش المصري كبيرة جدًّا، وأن القوة الفعلية في مصر ليست لأيوبي أو لغيره إنما هي لهم، وأنهم قد ظُلِموا بعد موقعة المنصورة وفارسكور، لأنهم كانوا السبب في الانتصار ومع ذلك هُمِّش دورهم. كل هذا الخلفيات جعلت المماليك -ولأول مرة في تاريخ مصر- يفكرون في أن يمسكوا هم بمقاليد الأمور مباشرة!.. وما دام "الحكم لمن غلب"، وهم القادرون على أن يغلبوا، فلماذا لا يكون الحكم لهم؟! اترك السناريو لكم نريد الــــســعـوديه لـلـسـعـوديين فقط ونتمنى من الله ان يرزق جميع العاطلين وانا اولكم بوظيفه تساعدنا على الزواج ونفتك من بطش المقيم مايحدث داخل عقل الكاتب ويطرحه ليس مسؤوليتي تحياتي لكم |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|