تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
موضوع مغلق |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|||
قصص عن رحمه الله بعباده ومغفرته لهم سبحانه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كان احد العلماء قد خرج الى السفر ومعه متاعه وكتبه ... وهجم عليه بعض اللصوص واخذوا ما عنده من اكل ومال وكتب. ثم اخذزا يطهون الطعام وياكلون الا كبير اللصوص .. اخذ جانبا ولم ياكل .. ساله العالم لماذا لاتاكل اخبره بمفاجاة.. هى انه صائم اليوم لانها سنة .. فتبسم العالم ولسان حاله يقول ... تقطع الطريق وتصوم !!!!!! المهم بعدها خمس سنين ... راى العالم السارق يطوف حول الكعبة ويتذلل لله ويبكى ... فعرفه وقال له انت اللص .. قال نعم ...قال كيف وصلت لما انت عليه .قال .. يا امام : لقد تركت بابا مفتوحا مع الله فدخل اليه من خلاله الا هو الصيام ياالهى .. كم انت من رب عظيم .. اتذكر حديث الرسول ص: ان احدكم ليعمل عمل اهل الحنة حتى يكون بينها وبينها ذراعا فيسبق عليه الاحل فيعمل عمل اهل النار فيدخلها .. اخلى لاتغتر بطاعتك .وادعو ربك الثبات والصدق والقبول والاخلاص .. لاتنسونا من صالح دعاؤكم وتلك قصة ثالثة كان احد الصالحين جار لاحد الفسقة الذين ادمنو الخمر .. والمعاصى . فلما مات هذا العاصى وطلب الناس من هذا الصالح ان يصلى عليه.. تافف الصالح وقال هذا رجل فاسق كيف اصلى عليه. وفى تلك اليلة ..نام هذا الرجل الصالح .... وفى المنام راى مفاجاة وهى ان هذا الفاسق كان يصلى فى الجنة جن الجنون هذا الرجل الفاسق فذهب الى امراة الفاسق ,و وسالها ماذا كان يفعل زوجك .. قالت ما كان يفعل الا ما ريتم الا انه كان كل اسبوع يجمع اطفال الحى اليتامى ويقول لهم : ادعو لعمكم عسى ان يغفر الله لهم اخى لا تستقل الخير . ........ قد يكون سبب فى دخو ل الجنة القصه الرابعه جاءت امرأة الى داود عليه السلام قالت: يا نبي الله هل ربك..!!! ظالم أم عادل ???ـ فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي. فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها. فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت، فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا، و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك. يقول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ((بلغوا عني ولو ايه)) القصه الخامسه ذكروا أن موسى عليه السلام، كان هناك رجلاً من قومه يؤذيه بأنواع من الأذى و موسى يحاول أن ينصحه وأن يكف عنه شره وذاك الرجل يزداد سوءاً وشراً فاشتكى موسى إلى الله تعالى قال (ياربِ إن فلان فعل كذا وكذا فيارب خلصني منه ) فأوحى الله تعالى إلى موسى قال له( يا موسى قد جعلت عقابه إليك ) أي أنت تريد به عقوبة معينه فلك ذلك ، فرآه موسى عليه السلام في وسط الطريق يوماً فأقبل ذلك الرجل كعادته يسب موسى عليه السلام ويتنقصه فغضب موسى عليه السلام فقال يا أرض خذيه ، قالوا فانشقت الأرض فدخل الرجل إلى ركبتيه فصاح قال: يا موسى تبت، يا موسى أغثني، فقال موسى: يا أرض خذيه، فانشقت الأرض ودخل إلى حقويه "حوظه" فلا زال يستغيث يا موسى تبت، وموسى عليه السلام لا يستجيب له حتى بلعته الأرض كله، فأوحى الله تعالى إلى موسى ، قال يا موسى: ما أقسى قلبك ، وعزتي وجلالي لو استغاث بي لأغثته . وهذه القصة ذكرها الإمام ابن أبي الدنيا في كتابه مستجابي الدعوة وهي بلا شك من الإسرائيليات، وكما قال عليه الصلاة والسلام( حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج) فالإنسان يُحدث بها ولا يعلم هل هي ثبتت أم لم تثبت لكنها تدل أيضاً على عِظم رحمة الله تعالى وعلى فضله وعلى كرمه عز وجل القصه السادسه: روي أن النبي سليمان بن داود عليهما السلام جلس يوماً عند ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب إلى البحر فلما بلغت إليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة من فيها و لم تكن الحنطة معها . فطلبها سليمان و سألها عن ذلك فقالت: يا نبي الله إن في قعر هذا البحر حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بإيصال رزقها... و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في فيها إلى أن تبلغني إلى ثقب الحجر فإذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل إليها رزقها ثم أرجع فأدخل في فيها فتوصلني الى البر فقال سليمان: هل سمعت منها تسبيحاً ؟ قالت: نعم تقول يا من لا ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنسى عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين سبحان الله العظيم رب العرش الكريم اللهم ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين |
|
|||
|
|
||||
قصص معبره خاصة المرأة والنبي داوود عليه السلام __________________ |
موضوع مغلق |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|