تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

الليل يجهض«زواج الممرضات»!

إستراحة الأعضـاء

الليل يجهض «زواج الممرضات»! جدة، الرياض. ذيب الروقي وعبدالعزيز الرباح

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 10-02-2011, 04:16 PM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الشرقية
المشاركات: 5,487
معدل تقييم المستوى: 0
راجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداعراجو القحطاني محترف الإبداع
:cry1: الليل يجهض«زواج الممرضات»!

الليل يجهض «زواج الممرضات»!
جدة، الرياض. ذيب الروقي وعبدالعزيز الرباح

رفعت العديد من الممرضات شارة التحدي، لممارسة العمل الذي بدأ الكثيرون يوصمونه أحيانا بالعار، وأحيانا بالخروج عن العرف العام، وأحيانا بتجاوز التقاليد.
وبدأت عقارب الساعة تتجاوز النظرة القديمة، التي لا يزال يعيش فيها بعضهم، والتي تنطوي على مقاطعة الممرضات، وعدم التعامل معهن شكلا ومضمونا، للدرجة التي يتم فيه تجاهلهن وعدم الإقبال على الزواج منهن، أو على الأقل تجنب الاختلاط بهن؛ الأمر الذي يجعل تفكير أي فتاة في العمل بهذه المهنة من المخاطر التي يجب التنبه لها.
بالأمس تخرجت الممرضات السعوديات، وواجهن المصير والنظرة السلبية في المجتمع، وجاهدن لتعديل دفة المسار لصالحهن، لكن الظروف المجتمعية والاجتماعية والعملية تأبى حتى الآن أن تساعدهن على تغيير المفهوم والنظرة.
واليوم تواجه الممرضات خطرا من نوع آخر، فلا قدرة لهن على تحمل أعباء مهنة يفضل بعضهم تحميلها ما لا تحتمل، ربما لـ «تطفيشهن» وربما بتخويف الأخريات من الاقتراب منها، في وقت رفعت الهيئة العامة للتخصصات الصحية شعار محاربة الشهادات المزورة في القطاع الصحي، والتي تفد بها عمالة وافدة يرى الكثيرون أنها غير مؤهلة، أو غير قادرة على التعاطي مع إفرازات العصر والخبرة.
حيث أعلنت الهيئة أنها منعت 17895 ممارسا صحيا من العمل بالمملكة، وجاء على لسان الأمين العام للهيئة الدكتور عبدالعزيز الصايغ الكشف عن 1442 شهادة صحية مزورة، فيما لا تتجاوز نسبة الأطباء المزورين 6 %، بينما ترتفع أعداد المزورين بين فئات الفنيين والصيادلة والممرضين.
وأشار إلى أن إعلان الهيئة عن عدد المزورين للمؤهلات الصحية يأتي انطلاقا من حرص الهيئة على الشفافية وطمأنة المجتمع على مقدرتها في اكتشاف الوثائق المزورة من الشهادات والخبرات وتخليص المجتمع من الممارسين الصحيين غير الأكفاء.
وإذا كانت الهيئة أعلنت تبنيها هذا الإجراء، فما الذي يجعل العلاقة بين قطاع التمريض السعودي والمجتمع، أو العمل، ما زال يشوبها الكثير؟ وما الذي يجعل الممرضة السعودية تقف بعيدا عن حاجز المقارنة، فضلا عن المنافسة؟ وأليست الممرضة السعودية قادرة على التحدي، فلماذا تعرقل خطواتها تجاه تقديم نفسها على أنها ليست البديلة بالقدر الذي تأخذ مكانتها الحقيقية؟
ومن وراء إعاقة الممرضة السعودية؟ وقبل ذلك ما أنواع الإشكاليات التي تقع فيها الممرضة السعودية عمليا، خلاف ما تعرضنا له بالأمس من تحرشات أخلاقية، لا تتنافى مع أبسط الأخلاقيات العامة، والتي يمارسها بعض المرضى، في وقت حصرتهم الممرضات بنسبة لا تقل عن 60 %؟

عائق الشفتات
لا يزال نظام الشفتات على مستوى التمريض يؤرق الممرضات السعوديات, ويشكل هاجسا مرعبا لا سيما المتزوجات واللواتي ينتابهن القلق على مستقبلهن وحياتهن الأسرية, إلى أن غدت كل ممرضة مرتبطة تعاني الأمرين ما بين الضغوطات العملية والأسرية.
هذه الإشكالية الواضحة على قطاع الممرضات السعوديات دفعت الكثيرات منهن إلى شرح معاناتهن .
الممرضة أماني الخضري تعترف بأنها تقبلت نظام «الشفتات» في بادئ الأمر كونها لم تكن متزوجة, وظلت على هذا الحال لأكثر من عامين, إلى أن ارتبطت قبل فترة.
وتعلق على تجربتها العملية بنظام شفتات ما بعد الزواج بأنها تجربة مرهقة «لم أكن أتصور أنني ربما لا أرى زوجي في اليوم إلا ساعات قليلة، كون أغلب الوقت أقضيه في العمل، فيما يظل هو في الشقة, وحين أعود صباحا يستعد للخروج لعمله, كونه عسكريا، وعلى هذا المنوال، ولو لم تكن هناك إجازة يوم الجمعة لكان الوضع سيئا جدا، ونشبت خلافات بسبب هذا العمل».
وتشير إلى أنها تعمل في قسم نسائي وهو الولادة «وهذا بناء على رغبة زوجي، ولكن بشكل عام سأكون صريحة, بأنني أرجو من مسؤولي الوزارة إصدار قرار بإعفاء الممرضات السعوديات, لا سيما المتزوجات, من الشفتات المعمول بها».

لا للعمل
وتصف الممرضة حصة نظام الشفتات بالكابوس الذي يلاحق الممرضات «حتى يصدر قرار برفعه من فوق رؤوسنا أقترح أن تحصر الشفتات على الممرضات الأجنبيات، حيث لا تتناسب ظروفهن مع ظروفنا الأسرية، لكنني لا أعلم ما الفائدة من استقطاب أجنبيات في كل فترة؟! ولماذا لا يأكلن كعكة الدوام المسائي وحدهن دون السعوديات, واللواتي لا يزال المجتمع غير متقبل لعملهن؟! فما بالك بالعمل المسائي؟! فأنا على سبيل المثال لست متزوجة، وكنت أستمتع بدوام الشفتات، ولكن سرعان ما تحول إلى كابوس في حياتي بعدما سمعت من زميلاتي عن قصص طلاق, ومشكلات زوجية بسبب الشفتات. وبصراحة فالمنظر غير مرض حين أتزوج وأخرج من المنزل في الليل، وأترك زوجي وحده، ومهما يكن فأنا مواطنة, ولنا عادات وتقاليد، ولو تقبل زوجي عملي، فلن أتقبله، وأقولها بصراحة أكثر «أموت ولا أعمل في الشفت المسائي».

رفض التجاوب
وذكرت فاطمة, التي تعمل في مستشفى الجامعة, أن إحدى زميلاتها طلقت أخيرا بسبب غيرة زوجها، حيث ذكرت أن زميلتها التي لا تزال تعمل في المستشفى معها، رفعت طلبا بتخصيص عملها في وقت النهار، ولكن إدارة التمريض في المستشفى رفضت الطلب بحجة عدم وجود بديلات، وهذا ما جعل دائرة الخلافات بينها وبين زوجها تتسع وتنتهي بالانفصال في نهاية المطاف، بالرغم من أن لديها طفلة لم تتجاوز العامين، مشيرة إلى أنها عرضت على زوجها أن تترك العمل، ولكنه رفض بحجة أنه ليس في استطاعته أن ينفق ماديا عليها وعلى طفلتهما.
ولم تنكر فاطمة أن حادثة زميلتها أشعرتها بالخوف على حياتها الأسرية «لا أخفي عنك أنني أعيش وضعا نفسيا صعبا، كوني لا أحب أن أخسر زوجي, رغم تفهمه للوضع, ولكن القلق ينتابني في حالة الإنجاب».

أين المراعاة؟
وترى الممرضة ماجدة أنه يفترض أن تكون هناك مراعاة خاصة للمتزوجة والأم «فالعمل المسائي متعب نفسيا قبل أن يكون بدنيا. أتمنى أن يعاد النظر في مثل هذه الأمور، وتكون هناك حلول بديلة, خاصة للمتزوجات، والحلول تكمن في مناوبة أجنبية أو ممرضة سعودية غير مرتبطة، على أن تطلب في حالة الطوارئ فقط, ويفضل أن تكون آخر مناوبة لها الساعة 8 مساء حدا أقصى».
وأشارت إلى أن المستشفيات الحكومية قد تكون الأفضل لما توفره من أمان بالنسبة للممرضات المتزوجات «ولكن الأزواج لا يقبلون أن تعمل زوجاتهم في مستشفيات خاصة، وأعرف زميلات في المستشفى الخاص الذي كنت أعمل به، كن يواجهن مشكلات زوجية لدرجة أنهن يتغيبن عن الحضور».

طلاق ونهاية
وتعتقد أم ربى, الممرضة في مستشفى حكومي كبير في الرياض, أن عملها أفسد عليها الهناء الأسري «طلقت من زوجي بعد سلسلة مشكلات كانت تتعلق بعملي واهتمامي به على حساب أسرتي، حسب رؤيته، حيث كنت أعمل في بعض الأحيان ما يصل إلى 12 ساعة يوميا، كما أنني أضطر أحيانا كثيرة إلى العمل في نوبات ليلية لأشهر عديدة، ما سبب اندلاع شرارة الخلاف بيني وبين زوجي، حتى وصلت الأمور إلى الطلاق على الرغم من مناشدتي الإدارة تعديل جدول المناوبات الليلية أسوة ببعض زميلاتي؛ كوني مسؤولة عن زوج وأسرة، ولكني للأسف لست من ذوات الحظوة لدى الإدارة المسؤولة ليتم الاستجابة لطلبي».

مشكلة النقل
وتعتقد نوال, الممرضة في مستوصف أهلي، أن المشكلة الأساسية التي تواجهها يوميا هي وسيلة النقل «أغلب العاملات في القطاع الطبي لا يملكن ما يكفي من المال لاستقدام سائق خاص يعمل على توصيلهن من المنزل وإليه، خصوصا إذا كان يبعد كثيرا عن مقر العمل، فنلجأ للتعامل مع سائقي نقل الموظفات الذين لا يلتزم أغلبهم بالمواعيد، ما يسبب لي مشكلة مع الإدارة المشرفة التي تخصم كل تأخير وغياب من مرتبي، ومن ثم لا يتبقى لي سوى الجزء القليل، إلا أن المشكلة الأبرز تتمثل في موقف والدي الذي يرفض نهائيا أن أستقل الليموزين لينقلني للعمل، ما يزيد الأمر سوءا» .

«الصحة»: من لا تريد «الشفتات» لا تعمل في المستشفيات

نفى مدير الشؤون الصحية الدكتور سامي بادود أي اتجاه لتخصيص الشفتات المسائية للأجنبيات دون السعوديات: «طبيعة العمل الطبي تفرض على كل العاملين في مجال الصحة من أطباء وطبيبات وممرضين وممرضات وغيرهم أن يعملوا على مدار الساعة وبنظام الشفتات».
وأشار إلى أنه «صحيح أن هناك من لا يتقبل العمل وتحدث بعض الإشكاليات، ولكن لا يمكن لنا إغلاق المستشفيات في المساء بحجة عدم وجود ممرضات، فالتي ترغب في العمل الصحي سواء طبيبة أو ممرضة أو غيرها يفترض ألا تضع مثل هذه القناعات والاشتراطات كونها تعمل في مجال 24 ساعة». وبين أن «الممرضات الأجنبيات الفلبينيات والهنديات وغيرهن من العاملات في العمل الصحي والمستشفيات عملهن مؤقت، ففي المستقبل ستكون الممرضات السعوديات هن من يتولين المسؤولية سواء إدارة التمريض أو العمل طبي».

[gdwl]
هنا دور الأجنبيات الدوام ليلا
و السعودية معروف لا تتحمل هذا الدوام
و الأهل لا يقبلون مهما كانت الحجج و الظروف
أما الوزارة اللى ما تبي لا تعمل هذي وقاحة
اول من يرفض عمل أهله و بنته المسؤلين في الصحة
فقط من زوجته طبيبة و يمكن حالات طارئة يقبل
[/gdwl]
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 09:23 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين