الاقتراح الاول والاخير التكافل والتعاون بين الناس
المبالغ الطائله الي تنصرف على البذخ والفشخره ماانزل الله فيها من سلطان لو كل يساعد فقير محتاج يتيم كان نهضنا بعض ودعنا الفقر
احسبي كل قبيله تحصي فقرائها او كل حي يحصي فقراءه ويوضع ميزانيه لتبرع بمبلغ زهيد كل شهر يتوزع على المحتاجين

فعلا المفروض عمد الأحياء يقومون بهذه المهمة او ائمة المساجد
ويجب ان تكون هموم الحي الواحد مشتركة ولماذا أوصانا رسول الله عليه الصلاة والسلام
بالجار .
يجب ان نتقشف ونأخذ ما يكفينا ويسد جوعنا ونترك الكماليات
والله يرزق المتقين .

المفروض تكون فيه دراسة جادة لأحوال الأسر الفقيرة
وعمل إحصائيات دقيقة عن عدد أفراد كل أسرة
وجدولة مدروسة بالنسبة لموضوع الزكاة وكيفية صرفها
كثير تتــوزع عليهم الزكاة وهم غير محتاجين
فيه من هم أحوج منهم
ولازم يكون فيه تنظيم مابين الجمعيات الخيرية
والجهة المسؤولة عن الفقراء

الفقراء بالمملكة العربية السعودية لا حصر لهم

الدور الأكبر للحكومة فيجب أن توفر السكن للفقراء بصفة عاجلة جداً

والمشكلة نسمع بعقد لاعب سعودي بالملايين ومزاين الأبل بالملايين والشعب يموت جوعاً وفقراً


يا أمة ضحكت من جهلها الأمم

شكرا لك على الموضوع

__________________
ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما

لاحياة لمن تنادي عندي قائمة فقراء ولاكن مين راح يامن سكن وماوى

الله يعين المشكلة انهم تحت خط الفقر يعني الصدقات البسيطة ماتسد حق يوم

لاحول ولا قوة الا بالله

اللي بوسعة يقدم لهم ولنا
خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الله يحفظة

والحكم لله ثم لابن سعود

صرف مرتبات اللموطنين عبر كل أمارة ومنيقل راتبة عن3000

لرفع المستوى المعيشي لهؤلاء
يجب أن نطبق أهم الحلول وهذا الحل ليس من عندي ولا من توصيات المجلس
الحل هو
جبـــــــاية الزكاة من (الجميع) دون استثناء ولكم أن تتخيلوا الرقم الفلكي الذي سوف يقدم لهؤلاء
ليصبح صندوق الفقر هو صندوق (المستحقات) الواجب تقديمها لهم ....... إلى هنا تم القضاء
على نصف المشكلة وتم إقامة الركن الثالث من أركان الإسلام أيضاً وأصبح أثره معلوماً بدلاً عن أن يكون بلا أثر

لدينا أموال تهدر بمئات الملايين كما ذكر كعقود الأندية مع اللاعبين فيتم استقطاع مبلغ محدد لصالح الفقراء ولدعم الصندوق

البنــــــــوك والشركـــــات العملاقة التي تحسب أرباحها بالمليار تطبق عليها نفس اللائحة الأولى
فإذا بدأنا بها تيسر تعاون البقية

الرسوم الإدارية ورسوم السياحة التي تأخذ يتم دعم الصندوق بها بدلاً عن أن لا ندري أين تذهب


ولكن لمن تقدم وكيف ؟؟
هنا أي داخل المملكة فقط وليس لأحد آخر أليس الأقربون أولى بالمعروف ؟؟
أما عن كيف ؟؟
فأعتقد أن تكوين لجان داخل الأحياء والقرى مكونة من أئمة المساجد بتعاون مع الجمعيات الخيرية وأهل الاختصاص هذه اللجان كافية لحصر المحتاجين وتقديم الحقوق اللازمة لهم




أخيراً ..
لدينا الحل ونملك الأدوات اللازمة ولكن ..... أين الخلل