تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > الفقر هموم ومشاكل

الملاحظات

الفقر هموم ومشاكل يمنع طرح مواضيع التبرعات المالية

طفل ضايع .. الله المستعان

الفقر هموم ومشاكل

الله المستعان !! القصه منقوووووله من ايميلي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرجوا التعاون من الجميع بنشر الموضوع في كل المنتديات والمواقع والمجموعات...

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 08-11-2007, 08:47 PM
الصورة الرمزية ريانه
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 483
معدل تقييم المستوى: 37
ريانه يستحق التميز
Red face طفل ضايع .. الله المستعان

الله المستعان !!

القصه منقوووووله من ايميلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أرجوا التعاون من الجميع بنشر الموضوع في كل المنتديات والمواقع والمجموعات البريدية واحتسبوا الأجر في ذلك عند الله

وهذه القصه على لسان صاحبتها
وماحدث في منطقة القصيم في بريده بالتحديد لي
يوم السبت الماضي الموافق 9 من شوال عام 1428 الساعه الخامسه والنصف مساءا
واني والله على مااقول شهيد
لاكذب في أي كلمة سأكتبها لكم وانما للاسف هي حصلت لي بالفعل :
اتتركم مع ماحدث لي : في يوم السبت كنت متعبه ونمت حتى استيقظني بكاء طفل امام منزلنا فقلت في نفسي لعله ابن الجيران كالعاده فغلبني النعاس ورجعت الى النوم حتى الساعه الخامسه ومازال بكاء الطفل فنهضت سريعا الى نافذة الغرفه فوجدت رجلا عند هذا الطفل فقلت في نفسي لعل هذا اباه فذهبت لاغتسل لاذان المغرب فذهب الجميع الى صلاة المغرب في المسجد وبقي الطفل وحيدا بالشارع يبكي فقلت في نفسي والله ماعلى هذا صبر فأرسلت له اخي البالغ من العمر عشر سنوات ليرى مالقصه فأتى الى سريعا ووجهه كان شاحبا وقال لي بالحرف الواحد
( هذا ولد صغير متقطع من الصياح ومعه كيس ملابس يقول ابوي وامي خلوني هنا وراحوا مايبوني خلني الحين بيجون هم قالوا بعد شوي نجي )
انا والله العظيم شعرت اني لااستيطع الوقوف على قدماي من هول ماسمعت فأسرعت ولبست عباءتي ونزلت الى الطفل فوجدته على ماوصف لي اخي وكان اشد من ذلك فكلما حاولت الاقتراب منه كان يبكي بشده ولايريد احدا ان يقترب منه سألته عن اسمه
قال اسمي سعود وابي اسمه حمد وامي اسمها حصه
قال ( امي وابوي ليش اتأخروا هم قالوا بيجون
سألته : طيب هم ليش خلوك هنا
قال مايحبوني
قلت طيب امك وابوك حصل بينهم شجار قبل ماخلوك هنا
قال ايه )
وانا والله اتكلم معه ولااكاد اخفي دموعي واكثر ماازعجني ان احدا لم يلتفت الى الطفل ولم يعطه أي اهتمام مع العلم انه كان يبكي من الظهر ولم يأكل او يشرب شيئا
الى هذا وصل الحال بنا انتزعت من قلوبنا الرحمه حتى انا اتيت اليه فعندما لم استطع ان احسسه بالامان ذهبت الى امي سريعا وقلت لها القصه
فنزلت اليه مسرعه فشعر معها بالامان اكثر حتى استطاعت ان تجعله يصعد الى السياره لكي تدور به في الحي لعله يعرف منزلهم ولكن لاجدوى حتى اهل الحي لم يتعرفوا عليه فذهبت امي به سريعا الى مركز الشرطه لعله يوجد بلاغ المهم اول مادخلت على ضباط الشرطه وحكت لهم القصه تقول قالوا لماذا اتيت به لعلهم يرجعون ليأخذونه واخذوا بالتحقيق معها واخذوا بياناتها وعندما حاولوا التوصل لشيئ مع الطفل قالوا خذيه معك لعل احدا يسأل عنه ونخبرك فعندما خرجت امي ومعها الطفل الذي لم يشعر بالامان الا مع والدتي ذهبت به الى متجر صغير ليشتري شيئا فأخذ عصيرا وبعض الاشياء وشرب العصير تقول امي شهق شهقه كأن العصير يسري بعروقه من شدة العطش فأتت به الى البيت فذهبت انا مسرعه الى كيس ملابسه لعلي اجد ورقه او دليل على ذلك الطفل فوجدت رائحه ملابس منتنه قذره ولم اجد شيئا سوى اسوارة ذهب ولم تكن ذهبا بالاصل وشعر بالامان ونام تلك الليله بأمان وانا كنت اراقبه والله العظيم انه لم يتحرك حركة واحده طول مدة نومه كأنه لم ينم لفتره طويله عندما استيقظ وغيرت له ملابسه واكل وشرب حاولت اللعب معه ومنها احاول ان اسئله بأي شي يخصه لعلي اصل لشي معه
فوجدت الطفل لايعلم سوى ان امه اسمها حصه واباه اسمه حمد واخوته نوره وحنين وعبودي وعبدالعزيز وثامر ومنهم اكبر منه واصغر منه
وكان يتردد على لسانه كثيرا اسم خاله ناصر وابناءه مجودي ومرام وهياء فقط
ولم استطع ان اعرف منه اسم الحي الذي يسكنه او حتى اسم عائلته فقال لي مره انهم يسكنون في مزرعه وعندهم ابل وغنم وكلب صغير
وقال لي مره انهم ناموا في مسجد جميل فسألته ( ليش نمتوا بالمسجد قال ماعندنا بيت )
فقلت في نفسي والله مهما كانت ظروفهم لايعطيهم الحق في ان يتركوا هذا الطفل وحيدا
لاحول له ولاقوه فسألته هل امك تحبك قال نعم وانا احبها كثيرا
( وانا ابوي مات وحنا شرينا بابا جديد )
فشعرت لحظتها ان الام كان مغلوبا على امرها وانها تريد طفلها لكن هناك سرا لهذا الطفل عجزنا عن فهمه فعندما يأسنا بأن يسأل عليه احد ذهبنا به الى دار الحضانه بالرس بالامس
وكان الطاقم الاداري متعاونات معنا جدا وانا تفجأت عندما سألته المربيه عن اسمه قال اسمي سعود السعيد
والتي هي المره الاولى التى نطق بها بأسم عائلته وتأملت جدا ان يكون اسم عائلته صحيحا فشعر الطفل بأننا سنذهب ونتركه كما حدث له من قبل وخرجنا على بكاءه وكان متعلق بنا لانه شعر معنا بالامان لكن لانريده ان يتلعق بنا اكثر وبعدها يأتي اهله ويأخذونه ونتألم لفراقه ولكن نحن الان نقوم بالبحث عن بيانات شامله عن عائله تحمل هذا الاسماء ومن والمؤكد ان احدا من اهله يسأل ويبحث عنه الان وانا الان كتبت لكم هذه القصه واسفه على الاطاله عليكم ولكن احببت ان اقول لكم ماحدث بالتفصيل وانا اطلب منكم التعاون معي ونشر صور هذا الطفل وسنحاول نشرها بالصحف ونحن بدورنا ننشرها بالانترنت لعل احد القراء يتعرف على هذا الطفل ويجد له احد من اهله على الاقل هو تحدث لي عن خاله الذي يحبه كثيرا اكيد انه يبحث عنه الان
ارجو من كل الأعضاء والمشرفين ان يتعاونوا معي على البحث او حتى نشر صور الطفل


وهذا هو الطفل
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg 524fb9af33.jpg‏ (18.7 كيلوبايت, المشاهدات 16)
  #2 (permalink)  
قديم 10-11-2007, 02:12 AM
Banned
 
تاريخ التسجيل: May 2007
المشاركات: 823
معدل تقييم المستوى: 0
الفدعاني * يستحق التميز

مشــكووره اختي الــله يًــًصبرك ويــصبر اهــله وباللــه المـــستعان لاحوول ولاقوة الأبالله العظـــ ـــيم .....
ا

  #3 (permalink)  
قديم 10-11-2007, 03:23 AM
الصورة الرمزية ملاك الروح
عضو مهم
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 271
معدل تقييم المستوى: 36
ملاك الروح يستحق التميز

لاحوووول ولا قوة الا بالله

موضوع مغلق

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله الفقر هموم ومشاكل

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 12:34 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين