تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

(الحب قبل وبعد ومتعة التعمق وفقدان ما نملك)

إستراحة الأعضـاء

(الحب قبل وبعد ومتعة التعمق وفقدان ما نملك) في بداية الأمر سأتطرق لبداية العلاقة ما بين الحب وارتباطه مع الشباب والشابات: بداية الحب لكل بداية نهاية...

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 14-03-2011, 02:04 AM
الصورة الرمزية [منتهى الذوق]
نجم المنتدى
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: [علمتنا الشمس نرضى بالرحيل]
المشاركات: 6,236
معدل تقييم المستوى: 21474879
[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع[منتهى الذوق] محترف الإبداع
Question (الحب قبل وبعد ومتعة التعمق وفقدان ما نملك)

(الحب قبل وبعد ومتعة التعمق وفقدان ما نملك)

في بداية الأمر سأتطرق لبداية العلاقة ما بين الحب وارتباطه مع الشباب والشابات:

بداية الحب لكل بداية نهاية والحب بطبيعته ليس له نهاية بحسب نظريتي فمهما فعل الحب في تكوين العلاقة نجده مُتجولاً بأبعاده ,ونحن نجهل ذلك,ولكن الإحساس البسيط الذي يحتوي كلا من الشباب والشابات هو تقارب المسافة لمعرفة الحب.


نأتي الآن لمعرفة الحب في دخول حياتهم:

بينما كنا في العلاقة هنا نتعرف سوياً على مدى معرفة الحب ,ودليله الذي جعلنا لا نعرف بمعرفته كونه حُب فقط,وبدون معرفة الاساسيات التي تجعلنا نتعرف عليه قبل أن يتعرف علينا.الحب ومعرفته يبقى ملتزم الصمت ,ونحن من ُيدير الحب,ولكن إذا أردنا من الحب أن يُدير حياتنا فعلينا أن نتمسك بكل زواياه التي تمنحنا الثقه,وعدم التفريط به كونه معرفة للواقع عن حياتنا.

ننتقل إلي عالم الشابات اللذين أصبحن في دوامة الأمل والألم في آن واحد:
الفتاة بطبيعتها الأنثوية كيان ليس له منافس وفريد من نوعه,ونجد في جميع الأحوال التمتع الفكري والتنوع اللامحدود في عملية الرؤية لواقع الحب ودخول هذا العالم من بدايتة ومعرفة كل جوانبه بتفاصيل دقيقه.الفتاة التي تعرفت على الحب هي بلا شك مُدركه تماماً بأنها في بداية المعرفة لمعاني الكلمات ولكنها تجهل كُلياً مدى تعمقها وعواقبه بإنعكاسه على حياتها الشخصية,ولكنها في كل مره تبحث عن الإطمئنان والرعاية والسؤال والثقه من قبل الحب وصاحب الحب أي (الحبيب أو كما يُطلق عليه أيضا العاشق)أدركت الفتاة كل معاني الحب ولم تُدرك معاني ما بعد الحب بأنها لا تريد أن تخرج من هذا العالم الذي لطالما أحبته وتعلقت به.

هنا تأتي وقفاتي على عدة نقاط لكيان الفتاة وهي على النحو التالي:


-كونك فتاة وبكلمات بسيطة قد تنجرف احاسيسك لكلمات تأثرتي بها.عليك أن تجعلي قوة ايمانك بجوارك أينما فكرتي بهذا الأمر.
-كونك فتاة وقد يضحك عليك ليس الحب بل من يتلاعب بمشاعر الحب بعدة كلمات.عليك أن تكوني حريصة على كل كلمه تُقال.
-كونك فتاة فجمالك يرفض كل معاني التردد لدى من يحبك .عليك أن تحافظي على أجزاء جمالك لوحدك لعالمك الخاص.



(واقع الأمل والألم)

بينما تكون الفتاة قد بدأت مراحل الحب فهي بلا شك لديها أمل بالبقاء مع الحب ومن جعلها في دوامة الحب,ولكنها لم تُفكر بمرارة الألم ومعايشة واقعه بكل نقاطة.

(التأثير النفسي ما بعد الحب)

هناك حالات قد تنشئ عن متاعب نفسية شخصية يومياً في حياتها ,وهي تعايشت على أنقلاب الأمر وأنصدمت بواقع حقيقته بلمسة الإستغراب والتعجب.

(البقاء في دوامة التردد)

هنا وهناك وبين حين وآخر التردد الغير منطقي جعلها لا تمتلك تفكيراً عاقلاً في اتخاذ القرارات الإيجابية,بل جعلها تتجه لعالم السلبيات والتعمق بها دون أن تجد لنفسها معرفة لتلك الأسباب ,وهذا وضع ملموس عن عدم قدرتها على المواصلة.

(كرهها للحب ومعانيه)

في نهاية المطاف لعالم الحب تبدأ مراحل الكره الجدي لكل ما فعلته هي والحب وهو ,وصعوبة غير هادفة في إيجاد المخرج لاسيما أنها أسست لنفسها كل الجوانب التي رغبتها في الحب كحماية وأطمئنان إلخ...,وفقدت الحس الهادي والعاطفي في شخصيتها التي سوف تبقى في معاناتها إن لم تُراجع قاموس فترة الترفيه مع الحب.

أذهب بكم قليلاً لكوكب الشباب وأختصر ذلك بكلماتي الآتي:


(تمتلك الكثير من معالم الرجولة التي نشأت فيك ,وعندما أتجهت لرؤية الحب لم تكن على ثقه بأنك سوف تُغامر لتمتلك قلب فتاة,ولكن قد فعلت ,ولم تستمتع بنصائح من ارسل لك,وقد تجهل بعض من الامور ,ويتوجب عليك أن تشعر بأن الحب وما ستفعله في عالم الحب ومن سيكون معك قبل الزواج أن تكون ذكياً ذو فكر عالي حتى لا تقع في مصيدة العواقب)



أنتقل بكل تلك الكلمات إلي حلول منطقية أتمنى أن تؤخذ بعين الإعتبار وتنفيذها بالشكل المطلوب:

1-قبل أن يتم الدخول في بوابة الحب قبل ذلك يتوجب عليك أن تتأخذ كل العواقب في الحُسبان حتى لا تكون في مصيدتها.

2-الحب لشخص غريب الأطوار ,ولديه من موسوعة الحب الكثير من المعاني والأحاسيس ورأينا فيه الإطمئنان والثقه والإحساس بالسؤال ,ولم نرى أي خيانة منه ولا أي غدر بل من ثقه إلي زيادة في الحب فيه لهو ناتج عن لحظات قد تمضي في حياتك,وعليك أن تكون حريصاً فليس من المنطق أن تكون علاقة حب تنتهي بإرتباط إلاّ في النادر جدا.

3-نسبة نجاح علاقة حب قبل الزواج في نظري ,وبعد أختلاطي بعدد كثير من الشباب والشابات 1% وهذه نسبة تجعلني في إعادة للنظر,وعليكم أيضا العودة والبقاء والسؤال مع النفس.

4-يتوجب عليك بعد معرفتك للحب أن تُدرك بأن الحب سمح لك بالدخول ,ولكن لم يسمح لك بأن تجرحه,فكن على وعي كامل في حياتك.

5-لا تكن ولا تبقى متمسك في أمر واحد ,وتتجاهل كل ما فعلته في الحب ومن أحبك ,وكن على دراسة حياتك قبل وبعد.

6-ثق وزد من ثقتك وثقة الحب,ولا تثق في سلبياتك الناتجه عن انعكاس قوي على حياتك.

7-أعرف حقيقة الحب قبل أن تتعرف على خفاياه.

8-لا تتجاهل ولا تكن جاهلاً في عالم اصبح مكشوف,وكن على معرفة لكل الإستكشافات الإيجابية.

9-أسعى وراء أحساسك ,ولكن ليس كل وقت ,واقف وفكر ,وسوف تستنتج معاني المعرفة الحقيقية للحب.

10-لا تكره الحب لأنك أنت من سيطلق عليه لقب الكره,فلو عرفته لما كنت في كره.



طرحت هذه القضية لسماعي الكثير من الشابات والشباب في دوامة الضياع الذي جعل من حياتهم تفكيراً ليلاً ونهاراً,ولكني على ألم عندما أرى التفكير يتلاشئ والمآسي تبقى مُخلدة في ذاكرة الجميع أستشعر بكل لحظة وحب وبكل حسرة وألم ,ولكني أعجز عن ذكر الكثير من القصص التي حدثت في مجمتعنا.
أملي في الأجيال الشباب والشابات لازال كبير جدا لأني على ثقه بأن الحب ما قبل الزواج هو فترة ترفيهيه بل فترة تجربة بل فترة معرفة بل فترة ألم بل فترة حسرة ولكم ما شئتم من المسميات.
حقيقة واقعنا مُدمج مع حقيقة فكرنا,وليس مُدمج مع حقيقة الخيال,ولو أستطعنا أن نعترف لأنفسنا لوجدنا بأننا نرغب بمعرفة الفضول الذي يزيدنا معرفة ,ولكن لا تتقيد ولا تتعلق به.فقط معرفة وتطوي تلك الصفحه.
من حقك أن تحب وأن تنحب ,ولكن لس من حقك أن تجرح مسمى الحب فلولا تواجد الحب لما كُنا هكذا نتحاور ونتناقش ونتفق ونختلف بل يتوجب علينا أن نبقى مستيقظين في عالم يستحق البقاء والنظرة والتعمق حتى نتألق بمستوانا الفكري ,وجمال احساسنا بتواجدنا في رؤية حياتنا وعدم خروجنا من بوابة الخروج النهائي.



لمسات أهديها لمن وفكر في كون الحب عبارة عن نظرة وتباعد:


-عندما ترغب بأن تنفصل وتنوي ذلك فعليك أن تكون شجاعاً.
-عندما ترغب بأن تبقى وتنوي على البقاء فعليك أن تراجع نفسك.
-عندما لا ترغب بجرح من تُريد فعليك أن تعلم بأن جرحك أكبر.
-لا تيأس في محاولات خروجك من حب الخيال ,ولكن تقيد بنقاط فكرك.
-قد تنجرح ويبقى جرحك معك ,ولكن سوف تشعر براحة بال.
-أحببت وتعلقت ومن الصعب أن تبتعد أبني لنفسك رؤية النظرة للغد.
-حياتك وحياة من معك بين يديك كُن قادراً على إدارتها بحكمة وفكر العقلاء.
.
.
.

للكاتب المتألق :سمير الغامدي

رد مع اقتباس
 

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 10:18 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين