اَنُا احمد المنصوري صارلي موقف اليوم مآ انساه .. راح أذكره طول عمري موقف يوقف القلب اليوم گٱڼ عندي موعد بمستشفي المركزي فالطوارىء اسوي بخار ، وأنا طالع شفت سيارة اسعاف وزحمه ، وبعدها نزلوا شاب يمكن عمره 26ويوم دخلوه وشفته غرقآن دم وجسمه مقطع פـٺَىّ رجله مقطوعه ويصارخ ويرتجف بقوه وأنا خفت ، ويطالع في أخوه أو شخص يقربله ويقوله مآ أبغئ أموت خايف أدخل النار *وجالس يقول للي معاه ويصارخ محمد أنـامآ اصلي وخايف ، ان شاء الله انشل واصير معوق بِـــسِّ مآ أموت وبصلي .. والناس تجمعت وأنا كنت واقف اشوف دخلت وبعدها الشاب نزف لين دمه وقف ويصارخ وجسمه قلب أزرق نشف دمه مالحقوا عَلَيْـْْہ ؤاللي معاه يبكي ويقوله تشهد وهو يصارخ ولسانه ثقل وقام يهتز بقوه ويشهق وروحه تطلع وبعدها بدأ صوته يختفي .. وبعدين معاد تحرك جثه صار والدكاتره طلعوا كـل آللي معاه .. *وبعدين طلعوه بسرير وغطوا وجهه وقال الدكتور لاخوه خَـٍلآصُ توفى اخوك أدعوله .. لأنه ماقدرنا نسعفه لأنه نزف مــن جسمه كله ونزيف فـِـيْ راسه وكسر فــيْ الحوض وكل اعضاءه تقطعت .. لأحول ولا قوة إلا بالله ،، أول مره بحياتي اشوف انسان قدام عيني يموت פـٺَىّ الشهاده مآنطقها .. الموت يجي فجاءه حافظو ع صلاتكم لاتقولون بكرا محد يدري عــن يومه ،،
مآقدرت أنأم بكيت مثل طفل ولو اني مآ أعرفه بِـــسِّ اذكر كلامه قبل يموت ..
الْلْـْہْ يغفرله ذنوبه ويخفف عنه عذابه .. اللهم أحسن خاتمتنا وأصرف عنا ميتة السوء آللہُم اَميــــــنﮯ تكفون خلو الناس تتعظ ما تدرون يمكن أحد تارك للصلاة يصير يصلي ﻻ يوقف (صلــــوا ...افتكرها وهو بيموت مافتكر شي غيرها ))