09-04-2011, 03:07 PM
|
Guest
|
|
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: غير مستقر حاليا .,
المشاركات: 6,661
معدل تقييم المستوى: 0
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحضه
آول شي احب اشكرك على موضوعك صراحه مهم .من رأيي ان التربيه قديمآآ افضل بكثير مع انفتاح قليل على العالم الاخر يعني مو مسكر عليهم 24 ساعه ويمحط فيهم .عموما الرجال القدامى فاهمين المبادئ السلبيه ولايجيابيه ولذلك يدربون اولادهم على الايجيابيه ويطلقونهم كمآ تطلق الصقور . ويحذرونهم من المبادئ السلبيه ..هذا قديمآآآ 2 اما حديثآآ فأن التربيه تعقدت شوي وفيه انفتااااح اعلامي يعني كل شي واضح. ووتسهلت امور الانحراف وكذالك الابداع !! فأننآ هنآ نوبخ !! الطفل توبيخ ذااااتي ’ بمعنى انو لو خفنآ او لاحضنآ عليه تصرفات من الممكن ان ترمي به الى السلبيه فهنآ نربيه تربيه ذاتي ونقول له لو ىتسوي كذا رح يصير كذا ....شكرآآ نسيم على الموضوع اتمنى اكيد عند حسن ضنك .
|
لحضة اشكر حضورك الرائع .,
انت مبدع في أضافتك الجميله .,
فعلا انفتح علينا الاعلام ., بما نعجز عن حجبه عن الاطفال والمراهقين .,
وانا ارى ان الافضل هو المصارحة والتحذير .. مع طرح الثقة في الابناء .
اشكر تواجدك .,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهى الطموح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
موضوع جميل،،
التربية ..ومأدراك مالتربية..جميع شعوب العالم ..اوجدت مناهج وفنون للتربية الخاصه فيها..ومايخدم حاجاتها..
التربية في اسبرط:اهتمت بالتربية العسكرية والبنية الجسدية أما الفتيات فقد عهدت تربيتهم للأمهات وكن
حافيات لا يستر أجسادهم إلا الثوب ويخضن التدريبات الرياضية كالسباحة ورمي القرص
وتتطهر الفتيات من كل صفات الأنوثة
التربية في أثينا:سعت أثينا لإيجاد نوع خاص من التناسق بين
روح تحس الجمال وتقدر الأدب وجسم رشيق قوي، ومن رواد الفلسفة في أثينا كان سقراط
وأفلاطون وأرسطو
التربية عند الرومان:حيث كانت التربية تتصف بالبدائية فالأسرة هي التي كانت تشرف على تربية الأولاد
وتعمل على إعدادهم لحياة القبيلة بكل عاداتها وتقاليدها وقيمها كما تعمل على تدريب
الأطفال منذ نعوم أظفارهم على احترام الآلهة والوالدين والقوانين
التربية الإسلاميه
لقد اختار الله سبحانه وتعالى أفضل خلقه سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم ليكون رسولاً إلى خلقه كافة؛ فأوحى تعالى إليه، وقد بلغ الرسول ما أوحي إليه من ربه، ومع التبليغ كان يعمل على إعداد الأفراد الذين استجابوا له إعداداً عقدياً وجسمياً ونفسياً من الجوانب الشخصية جميعها، واستمر هذا الإعداد -بفضل الله وتوفيقه -حتى تكوّن خلاله أفراد، هم أفضل الخلق بعد رسول اللهصلى الله عليه وسلم، فكانت بهم انطلاقة التربية الإسلامية
رأيي.
.ان التربية التي تكون وفق الشريعه الإسلامية..وتعاليمها..وأدابها وأخلاقها..هي التربية التي يصمد صاحبها في كل زمان ومكان..لأن الإسلام أتت تعاليمه وهذبت جميع النواحي العقلية والجسديه والروحيه..والتربية القديمه لها مميزات وعيوب..وكذلك التربية الحديثه..ولكن تربية الإسلام ..هي الوسط..لاإفراط ولا تفريط..
تحياتي..وشكراً لك
|
منتهى الطموح .,
اشكر حضورك الرائع . وقلمك المبدع .,
إضافات جميله ,. وثقافات متعدده .,
طرحتيها بقلمك المتميز .,
فعلا من يسير على الخطى الإسلاميه .احسن التربية .,
اكرر شكري لك ولقلمك الرائع .,
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راجو القحطاني
لكل زمان و مكان ظروفه رجاله و أشخاصه
ما نقارن القديم بالجديد
خاصة التدريس و المناهج تتغير مع الوقت
و غم لم يتغير الاشخاص و العقليات
المهم مواكبة التطور في التعليم و تحديث المعلومات
اذا المعلم حديث التخرج يمكن لديه أفكار و معلومات و أساليب جديدة
و حتى المناهج الواجب تتغير و تستحدث كل 3 و 4 سنوات
و ليس مناهج من 30 و40 سنة
حتى الرياضة و الانشطة اللى عرفته في الدول المتقدمة
حصتين او 3 اسبوعيا حتى الطلاب و خاصة الصغار يفرغون شحنتهم و نشاطهم
و يرجعون للصفوف بعقليات و نفسية مرتاحة
الخلل في المناهج و نوعيتها و ليس في أساليب التدريس
|
راجوا اشكر تواجدك الرائع .,
وإضافتك الجميله .,
فعلا المدرسة البيت الثاني للابناء .,
منها يتعلمون الكثير ., إذا صلحت وصلح المربين فيها .
انتجنا جيل قوى باخلاقه .. وقيمه .. متميز بذاته .,
اشكر حضورك
|