تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

شرح حديث إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار والعياذ بالله

إستراحة الأعضـاء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد اوقاتكم بالخير والمسرآت شرح حديث إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار والعياذ بالله متن الحديث ...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 12-04-2011, 07:16 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: تحت اقدام امي
المشاركات: 1,293
معدل تقييم المستوى: 0
الشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداعالشاامخ محترف الإبداع
شرح حديث إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار والعياذ بالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسعد اوقاتكم بالخير والمسرآت

شرح حديث إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار والعياذ بالله

متن الحديث

من كتاب:

رياض الصالحين للشيخ العثيمين / النسخة الإلكترونية

عن أبي بكرة نفيع بن الحارث الثقفي _ رضي الله عنه - أن النبي صلي الله عليه وسلم :
(( إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقتال والمقتول فى النار))
قلت: يا رسول الله، هذا القتال فما بال المقتول؟ قال: (( إنه كان حريصاً على قتل صاحبه))
(38) ( متفق عليه).

رياض الصالحين / شرح الشيخ محمد صالح بن عثيمين – رحمه الله - / 1- باب الإخلاص وإحضار النية /
حديث رقم :9

======================================

روايات الحديث عند الإمام البخاري

صحيح البخاري» كتاب الفتن» باب إذا التقى المسلمان بسيفيهما

6672حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا حماد عن رجل لم يسمه عن الحسن قال خرجت بسلاحي ليالي الفتنة فاستقبلني أبو بكرة
فقال أين تريد قلت أريد نصرة ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
إذا تواجه المسلمان بسيفيهما [ ص: 2595 ] فكلاهما من أهل النار قيل فهذا القاتل فما بال المقتول قال إنه أراد قتل صاحبه

قال حماد بن زيد فذكرت هذا الحديث لأيوب ويونس بن عبيد وأنا أريد أن يحدثاني به فقالا
إنما روى هذا الحديث الحسن عن الأحنف بن قيس عن أبي بكرة حدثنا سليمان حدثنا حماد بهذا وقال
مؤمل حدثنا حماد بن زيد حدثنا أيوب ويونس وهشام ومعلى بن زياد عن الحسن عن الأحنف عن أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
ورواه معمر عن أيوب ورواه بكار بن عبد العزيز عن أبيه عن أبي بكرة وقال غندر حدثنا شعبة عن منصور عن ربعي بن حراش عن أبي بكرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم يرفعه سفيان عن منصور .
0000000000000000000000000

وَلِلْبُخَارِيِّ عَنْ اَلْأَحْنَفِ قَالَ: خَرَجْتُ وَأَنَا أُرِيدُ هَذَا اَلرَّجُلَ فَلَقِيَنِي أَبُو بَكْرَةَ فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ يَا أَحْنَفُ فَقُلْتُ:
أُرِيدُ نُصْرَةَ اِبْنِ عَمِّ اَلرَّسُولِ صلى الله عليه وسلم -يعني- عَلِيًّا -رَضِيَ اَللَّهُ عَنْهُ- فَقَالَ لِي:
يَا أَحْنَفُ اِرْجِعْ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اَللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
إِذَا تَوَاجَهَ اَلْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا فَالْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي اَلنَّارِ فَقُلْتُ، أَوْ قِيلَ:
يَا رَسُولَ اَللَّهِ هَذَا اَلْقَاتِلُ فَمَا بَالُ اَلْمَقْتُولِ؟ قَالَ: إِنَّهُ أَرَادَ قَتْلَ صَاحِبِهِ.
___________________________________

روايات الحديث عند الإمام مسلم

»صحيح مسلم » كتاب الفتن وأشراط الساعة » باب إذا تواجه المسلمان بسيفيهما

2888 حدثني أبو كامل فضيل بن حسين الجحدري حدثنا حماد بن زيد عن أيوب ويونس عن الحسن عن الأحنف بن قيس قال
خرجت وأنا أريد هذا الرجل فلقيني أبو بكرة فقال أين تريد يا أحنف قال قلت أريد نصر ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم
يعني عليا قال فقال لي يا أحنف ارجع فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
( إذا تواجه المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار قال : فقلت : أو قيل:
يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه قد أراد قتل صاحبه )

2888وحدثناه أحمد بن عبدة الضبي حدثنا حماد عن أيوب ويونس والمعلى بن زياد عن الحسن عن الأحنف بن قيس عنأبي بكرة قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار)
وحدثني حجاج بن الشاعر حدثنا عبد الرزاق من كتابه أخبرنا معمر عن أيوب بهذا الإسناد
نحو حديث أبي كامل عن حماد إلى آخره .
___________________________________

شرح الشيخ محمد صالح بن عثيمين – رحمه الله للحديث

الشرح

قوله: (( إذا التقى المسلمان بسيفهما)) أي: يريد كل واحد منهما أن يقتل الآخر، فسل عليه السيف
وكذلك لو اشهر عليه السلاح؛ كالبندقية، أو غيرها مما يقتل؛ كحجر ونحوه!
فذكر السيف هنا على سبيل التمثيل، وليس على سبيل التعيين.بل إذا التقي المسلمان بأي وسيلة يكون بها القتل،
فقتل أحدهما الآخر فالقاتل والمقتول في النار - والعياذ بالله فقال أبو بكرة للنبي صلي الله عليه وسلم:
(( هذا القاتل؟)) يعني أن كونه في النار واضح؛ لأنه قتل نفساً مؤمنة متعمداً؛
والذي يقتل نفساً مؤمنة متعمداً بغير حق فإنه في نار جهنم.

قال الله تعالي:
(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) (النساء:93).

فأبوبكرة - رضي الله عنه- قال للنبي صلي الله عليه وسلم :
(( هذا القاتل)) وهذه الجملة هي ما يعرف في باب المناظرة بالتسليم، يعني:
سلمنا أن القاتل في النار، فما بال المقتول؟ كيف يكون في النار وهو المقتول؟


فقال النبي صلي الله عليه وسلم :
(( لأنه كان حريصا على قتل صاحبه)) فهو حريص علي قتل صاحبه؛ ولهذا جاء بآلة القتل ليقتله،
ولكن تفوق عليه الآخر فقتله. فيكون هذا - والعياذ بالله - بنية القتل،
وعمله السبب الموصل للقتل يكون كأنه قاتل؛

ولهذا قال: (( لأنه كان حريصا على قتل صاحبه))
ففي هذا الحديث: دليل على أن الأعمال بالنيات، وأن هذا لما نوي قتل صاحبه، صار كأنه فاعل ذلك، أي كأنه قتل.


وبهذا نعرف الفرق بين هذا الحديث وبين قوله صلي الله عليه وسلم :
((من قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون ماله فهو شهيد))(39).

وقوله فيمن أتي ليأخذ مالك: (( إن قتلته فهو في النار، وإن قتلك فأنت شهيد))
وذلك أن الإنسان الذي يدافع عن ماله، وأهله، ونفسه، وعرضه إنما دافع رجلاً معتدياً صائلاً،

لا يندفع إلا بالقتل، فهنا إذا قتل الصائل كان في النار،
وإن قتل المدافع كان شهيداً في الجنة، فهذا هو الفرق بينهما.

فبهذا علم أن من قتل أخاه مريداً لقتله فإنه في النار، ومن قتله أخوه، وهو يريد قتل أخيه ، لكن عجز ،
فالمقتول أيضاً في النار. القاتل والمقتول في النار

وفي هذا الحديث : دليل على عظم القتل،وإنه من أسباب دخول النار والعياذ بالله.
وفيه: دليل علي أن الصحابة - رضي الله عنهم-
كانوا يوردون على الرسول صلي الله عليه وسلم الشبه فيجيب عنها.

ولهذا لا نجد شيئا من الكتاب والسنة فيه شبهة حقيقة إلا وقد وجد حلها، إما أن تكون حلها بنفس الكتاب والسنة من غير إيراد سؤال،
وإما أن يكون بإيراد سؤال يجاب عنه. ومن ذلك أيضاً:
أن الرسول صلي الله عليه وسلم لما أخبر بأن الدجال يمكث في الأرض أربعين يوماً؛
اليوم الأول كسنة، والثاني كشهر، والثالث كالأسبوع،وبقية الأيام كأيامنا، سأله الصحابة فقالوا:
يا رسول الله، هذا اليوم الذي كسنه هل تكفينا فيه صلاة يوم واحد؟ قال :((لا)) اقدروا له قدره (41)

ففي هذا أبين دليل على أنه لا يوجد - ولله الحمد- في الكتاب والسنة شيء مشتبه ليس له حل، لكن الذي يوجد:
قصور في الأفهام تعجز عن معرفة الحل، أو يقصر الإنسان؛ فلا يطلب ، ولا يتأمل ، ولا يراجع؛ فيشتبه عليه الأمر.
أما الواقع : فليس في القرآن والسنة- ولله الحمد - شي مشتبه إلا وجد حله في الكتاب أو السنة؛
إما ابتداء، وإما جواباً عن سؤال يقع من الصحابة- رضي الله عنهم-

والله الموفق.


للامانة منقول للفائدة
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 10:53 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين