نعم نعم هذا الصحيح
القأري للموضوع بيقول يأ اني ابالغ او اقلد للقصة المشابه الي اطرحتها الاخت نوف جزاها الله خير ولكن الحق يقال القصة ذكرتني بنفس القصة الي حدثت في بدايات التسعينات الميلادية حسب ماتنقلوها اهل الرياض في ذاك الوقت وخلونا مع القصة:

يحكي انا رجل من اهل مدينة الرياض اضجع فكره حلم وازعجة من فترة الي فترة وكل من مره يظهر بشكل مخيف عن المرة الي تلوها اما بشكل وعيد او تهديد من شخص يظهر له بشكل شيخ فيه سمت الوقار ويقول بشر فلان بن فلان انه من اهل الجنة ويا ويلك لو كتمت
البشرى الرجال ما تحمل الامر وفكر وارشدوه اهل الخير انه يروح لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمة الله تعالى وموات المسلمين ........عزم وقرر انه يسمع المشورة ويذهب لسماحة المفتى في ذاك الوقت ويشكى له من هالكابوس المخيف الي يأكل معه ويشرب كل يوم ولليلة
ذهب .. وقابل سماحة الشيخ وخبره بكل الي حصل ... قال الشيخ ابن باز يا ولدي تعوذ من الشيطان وانسى الموضوع... قال هالشخص المستفتى في الروياء ياشيخ انا تعبت . .. مقدر انام الليل .. وش السواه .. يا شيخ ...قال الشيخ للمستفتي تعرفه الرجال .. قال المستفتي لا .. قال ها يا ولدي انساه.. انساه ... وما راح يجيك ... قال طيب ان تكرر لي وش الحل ياشيخ .ززقال المفتى لا ماراح يجيك وان جاك مره ثانية تعال لي وبيكون كل خير .ذهب هالشخص وهو متأمل خير من مقابلة المفتى وخاصة بعد دعوته له بشفاء والعافية من هالكابوس والوسوسه الي يتعرض لها وبعد .. فترة ماهي طويلة من لقاء المفتى رجع له ما كان يخاف منه وبشدة وبشكل مفزع عن السابق من هنا قرر انه يرجع لشيخ وخاصة بعد الوعد الي اخذه من المفتى انه بيجد له حل لو تكرر عليه ...... تمت المقابلة مع المفتى وحدثه بالامر....... المفتى وجهه بأن يبحث عن هالشخص حتى لو كلفه الامر تعب ومشقة على نفسه .......
بدء هالشخص المستفتي برحلة البحث عن اسم هالشخص وأول ما بدر الي ذهنه اامة المساجد في مدينة الرياض ولكن لم يجد نتيجة : ولكن لم ينقطع امل هالرجل بالله
فكر وفكر ووجد انه يستعين بدليل الهاتف اااايام وزارة البريد والبرق قلب وبحث وفتش
لحد ما طاح على الاسم الرباعي للشخص من سكان مدينة الخرج .......بعدها تنفس الصعداء واخذ الرقم ودق
على الرجال .. الو .. سلام ....
وعليك السلام ....
كيف الحل ..
بخير جعلك بخير ...
فلان بن فلان الفلاني
قال .. نعم .من الي معي ....
قال معك هاك الرجال الي معه امانة لك ومارح تعرف اسمي لين اشوفك وعطيك الامانة
قال حياك الله يا مرحبا ومسهلا
عطاه وصف البيت
وصل عنده وقابلة لحد بيته
ولكن ماااااااااش الوضع ما يطمن
وجد هالمبشر المذكور له بروياء وجه ما يبشر بالخير
لقأ علامات التقصير عليه
حليق ... فمه مسود من الدخان .... وقبع الزقارة قدامه ...الخ
المهم الح هالمضيف على هالزائر من مدينة الرياض انة يفصح له عن الامانة
ولكن هيهات الضيف مسك نفسه وولسانه وتهرب عن قول الصراحة والبشرى الي يحملها
معه
تدراك الموقف وقال: له انا الظاهر اني استعجلت الشخص الي ان ابحثه عنه
طلع ماهو انت
قا المبشرى الي هو المضيف :كيف تعرف اسمي كااااامل وتقول ماهو انا
قال الي من الرياض :يبن الحلال الي ادور علية مطوع ؟؟؟؟
ضحك الي من الخرج ضحكة المتعجب والمستغرب
ردالي من الخرج وهو يفكر انه يتخلص من هالموسوس على حد زعمه:
اجل احفظ امانتك في صدرك ودور على المطوع خويك لين تلقاه
استاذن صاحبنا الي من الرياض وهو متاكد ان ظنه ما خاب في هالرجل الي قابلة
فمان الله .........
فمان الله.....
رجع وهو يجر اذيال الحسرة على بحثه عن الشخص الي طلع خسارة
وذهب الي سماحة وخبره بالموضوع
قال :سماحة المفتى : ارجع ارجع وبشره نعم بشره
قال: ياشيخ الوضع الي شفته ما يبين لي بي بوادر خير
قال: المفتي ولو ولو رح وبشراخوك المسلم عن ما شفت واساله عن العمل الي مداوم عليه.
وخذ هالبلغ معك

رجع المستفتي للخرج بسرعه


نفذ كلام الشيخ وراح و هو وفي قررة نفسه ان هالشخص الي متوجه
له مايستهال ان يتعب حاله علشانه ويجلس معه ويقابلة ويقابل أدخنته الي
يكنها وينفخها بوجهي

وصل ... طرق الباب محد رد
طرق اقوى
محد رد
نادى بسمه يافلان افتح
مااااااش محد يرد
كان يراقب الموقف احد الجيران الي عند الباب
قال: ياطيب فلان وين شفته اليوم
رد الجار : فلان يطلبك الحل الله يرحمه !!! من اسبوعين
تعجب
وقف ... مصدوم قال البيت فيه احد
قال الجار :لا عياله وزجته رجعوا للرياض عند خوالهم انت من تكون تبي منهم شي
قال لا ابي صاحب البيت
قال الجار : وش تطلبه ؟؟
سكت الي من الرياض
رد الجار :تفضل تفضل بدال وقفتنا بشارع ومايصير الا كل خير
دخلو البيت وتقهوى مع الجار
قال هااا كم تطلب جاري
قال والله ماطلبه والا الريال
ولكن الموضوع تيك وتيك علمه بتفصيل
وبغاك تعلمني جارك وش يعمل وش يسوي في حياته وهذي المبلغ معي من ابن باز
هز راسه الجار وقال
يابو الجار افلان جاري واجه ربه الله يرحمه خالها سماوية
قال الي من الرياض لازم لازم انا مرسول من المفتى
قال جاري موظف ويستلم راتب على قد حاله وعياله
ولكن يقسم الراتب كل شهر بينه وبين أمراة ارملة معها بنت ووالد
فالحي كل شهر من عشر سنين تقريبا
بعدها ندم ناقل البشره ندم شديد
وارشده الجار على مكان الارملة واعطها المبلغ الي مقدم من عبدالعزيز ابن باز رحمه الله تعالى واموات المسلمين





فالنهاية
الله يرحمنا برحمته

الله يرحمنا برحمته

يعطيك العافيه وانا سمعت القصه هاذي من اما م المسجد

يعطيك العافية على القصة

و مشكلة اغلب الناس تحكم بالظاهر

ما دروا ان الدين بالقلب