ياجماعه


المقصود بالواسطه اخذ حق الغير وهذا الحرام

لكن الواسطه الي تكون لحقك هذا يسمى فعل سبب وتاخذه والله اعلم


لكن الافتاء مايجوز وانا اخوكم


كل واحد يقول الله اعلم ويكسب اجر ولا يكسب ذنب


وانت يا سائل احسن لك تسأل شيخ لاننا مانعرف الله يحفظك

والله ما أدري
بس أعرف إذا مت من الجوع حرام
و اعرف قهر الرجال حرام
والله اعلم
عند الضرورة تباح المحرمات ^_^

أرسل لي هلا على الخاص لاهنت

بيض الله وجيهكم وماقصرتوا

يعني اذا اخذيت حق غيري وهو مستحق لها حرام

طيب المقبولين 4000 اكيد لي حق من بعض المقبولين

هههههههههههههههههاي

شوف ياحلو مابغى افتيلك وقول حرام بس انت خليه يتوسطلك
الحرام اذا يتوسطلك بفلوس والعسكرية هالايام صعبه التقديم فيها موو زي اول

اذا افدتك خليه يتوسلي ههع

السؤال

س: يقول تعالى: مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا ما حكم الشرع في الواسطة ؟ وهل تعني هنا كلمة (نصيب منها) أن يأخذ أجرًا على ذلك؟ وهل تُعَدٌّ رشوة؟


الاجابـــة


الشفاعة الحسنة يدخل فيها وساطتك لإخوانك المسلمين العاجزين في قضاء حوائجهم وتخفيف كُرباتهم وإزالة ما حلَّ بهم من الأزمات والشدائد لوفاء الديون والإعفاء من السجون ونصر المظلوم، فمن فعل ذلك فله نصيبٌ من الحسنات عند الله تعالى فيُثيبه الله ويأجُره على ذلك، ولا بأس أن يُجازيه المشفوع له لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من صنع إليكم معروفًا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تُكافئونه فادعوا له ومتى كان الشافع قصد الأجر من الله فلا يجوز له أخذ أجرة على شفاعته مخافة أن يقع في بعض الرشوة، لكن إذا كانوا يتهادون من قبل فلا بأس بقبول الهدية لقول النبي صلى الله عليه وسلم: تهادوا تحابوا؛ فإن الهدية تسُلُّ السخيمة والله أعلم.


عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .