السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوعنا اليوم

سنقتبسه من كتاب

( فجر الطاقات الكامنه فى الاوقات الصعبه )

للكاتب / ديفيد فيسكوت

وستكون الحكمة المقتبسة باللون الاحمر

وأنتم جميعاً مدعوين للتعليق عليها بما ترونه مناسب

وانا واحداً منكم ولذلك اسمحوا لي بأن أستبق تعليقاتكم بتعليق

وبالطبع ليس من الضروري أن أكون مصيباً مئه بالمئه

ولكنه الاجتهاد ونحن هنا لنفيد ونستفيد

لا تسمح للآخرين أن يتلاعبوا بك

راح أختصر تعليقي على الحكمة..بقول الرسول صلى الله عليه وسلم
(لا تكونوا إمَّعَة تقولون: إن أحسن الناس أحسنّا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطِّنوا أنفسكم: إن أحسن الناس أن تحسنوا، وإن أساؤوا فلا تظلموا)


يعطيك العافيـــــــــــــــة..

[mark=#999999]

هنآلك أناساً يعجبهم التحكم باألأخر مهمآ كلفهم الامر !!


بصرآحه أكره أن أكتشف نفسي قد تم التلآعب بي


برغم من ذلك أجد نفسي أحياناً مرغمه على أن أتخذ موقفاً حآزماً معهم :/


وأصدقك القول باأن الكثير يهوى التلاعب باألاخرين لدرجه الهوس أو الجنون ,,

هي تعتمد على مدى تركيز الشخص على قدرة استيعآبه لمآ يدور من حوله من موآقف / أو ردة ألافعآل لمن يحآول التلآعب به ,,

أتمنى وصلت وجة نظري


دمت بحفظ الرحمن ,,,
[/mark]

قد يكون ردي غريباً بعض الشي ...

ولكن سأعلق على الحكمة بحكمة مرادفة لها...

وهي: (إذا جعلت من نفسكـ دودة تمشي على الأرض فلا تلم من يقوم بدهسكـ )

وأنتظروا عودتي مرة آخرى للموضوع