تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > الحياة العلمية والعملية > قسم مشاريع وأفكار

الملاحظات

قسم مشاريع وأفكار ممنوع مواضيع المساهمات او المشاركة

35 سنة تجارة أقدم لكم خبراتي...(دماغيات)

قسم مشاريع وأفكار

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1061 (permalink)  
قديم 26-10-2011, 04:18 AM
الصورة الرمزية روعة احلامي
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 344
معدل تقييم المستوى: 2892618
روعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداعروعة احلامي محترف الإبداع

متابعين
ومركزين
ومتوااااااااااجدين بالانتظار العم والاستاذ . دماغ

اسال الله ان يهبك بكل حرف بركة..وبكل معنى يحويه ردك رزقا حلال طيباً
ويديمها عليك نعمة

رد مع اقتباس
  #1062 (permalink)  
قديم 26-10-2011, 06:02 AM
الصورة الرمزية سحر انثى
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 187
معدل تقييم المستوى: 30
سحر انثى يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دماغ مشاهدة المشاركة
دماغيات:
التـــــــــــــــــــــــــــركيز
أول قاعدة للنجاح في عالم اليوم الحافل بالكثير من الاشياء التي تسترعي الانتباه هو التركيز
ركز ووجه طاقتك الابداعية لمشروع واحد وأدرسه جيداً وأهبط السوق تجد سؤلك يا ناجح
واسأل سؤالك بسذاجة لاصحاب الكار
وهو ينم عن دهاء وذكاء ....
و لا تصدق الولوله والشكوى وأعلم أن أي مشروع تجاري غير مرغوب فيه هو الناجح
ومتى ما أقبل الناس على مشروع معين فأهرب منه ....
مثلا:
هناك مشاريع أصحابها يتضجرون منها بينما هي رابحة والناس تهرب من الدخول بها لكثرة عراقيلها ...
مباشرة أدخل فيها بعد دراسة وأختيار للمشروع ....
نحن مجتمع يضخم العين والحسد
مع يقيني بوجودها ولكن ضد جعلها شماعة ...
تجد أغلب التجار ينطبق عليهم قول الله تعالى : وقليل من عبادي الشكور
اذ البعض كلما توسعت تجارته وأنعم الله عليه بالمال والسعة يزداد ضيق على نفسه وعلى من يعول
ويكثر النواح ....
ربما صادفت بعضاً منهم ...
ركز على مشروع واحد
إذ يقول المثل الانجليزي :
من طارد أرنبين فقدهما الاثنين ...
والارنب هنا هو ذاك الكائن الذي أشتهر بالوداعة ... وقد سمي المليون أرنب لأنه يتكاثر بسرعة ...
مثله مثل الارنب ... وينجب أرانب صغيرة بفترة قياسية جداً ...

التركيز يزيد طاقتك
إذا كنت تفتقد التركيز فستجد نفسك مشتتاً في كل وادي تهيم بمشروع تجاري تعتقد انه مربح ومجدي
مما يسلبك طاقتك ويضعف قوتك ويجعل منك انسان متشائم بسبب عدم التركيز على مشروع أوحد...

مخمخة:
العقل لا يسعى إلى الإنجاز الا عندما تكون له غايات محددة

ما تركز عليه يتوسع ويتمدد
مثاله :
إن رغبت بشراء موديل معين من السيارات بعد تفكيرك بها ستشاهدها عشرات المرات تصادفك بالطريق بينما كانت من قبل التفكير نادرة الظهور امامك ......
تعرف لماذا
لانك ركزت والتركيز يتمدد ويتوسع ....

دماغيات :
ركز على النتائج لا على العوائق تنجح
أي مشروع تجاري سيواجه عوائق لكن لا تلتفت إلى هذه العوائق وتجعلها صخرة في طريقك ....
فالحياة علمتني أن الناس نوعين :
نوع لا يعمل كي لا يقع بالخطأ منهم السوداويين الذين يخافون الخسارة أكثر مما يطمعون بالربح والنجاح
ونوع يعمل ليتمتع بالنجاح وينعم بشيخوخته بالبانيو ذو الرغوة الفرنسية
لذا ركز دائماً على نقاط قوتك ولا تجعل الاخرين يسلبونك الثقة بنفسك ...

فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ
سيدي ,,

إن رأيت الصمت يسود من حولك ,, وأن الأيدي لم تعد تقوى على التصفيق لك بحراره وأنت فوق المنبر تلقي اجمل الحكم والتجارب والنصائح ,, فثق تماما أنهم عجزو عن مجاراتك وعجزو عن هذه المواهب وهذه العبقريه التي وهبك الله اياها واتمنى ان يزيدك الله نعما على نعمك لا تعد ولا تحصى .. آمين

اما انا فأعتبر نفسي تلميذه في القسم النظري مع نظرياتك انت .. لم تسجل دخولا بالقسم العملي بعد ..

انت لا تتكلم عن الاعمال فقط .. انت تغور وتتعمق بتلك الشخصيات التي تقابلها وتكشفها امامنا بكل بساطه لكي نتعلم منك ومنها .. وتروض انفسنا لكي تتعلم فن السباحه التجاريه الممتعه


دماغيات :
ركز على النتائج لا على العوائق تنجح
أي مشروع تجاري سيواجه عوائق لكن لا تلتفت إلى هذه العوائق وتجعلها صخرة في طريقك ....
فالحياة علمتني أن الناس نوعين :
نوع لا يعمل كي لا يقع بالخطأ منهم السوداويين الذين يخافون الخسارة أكثر مما يطمعون بالربح والنجاح
ونوع يعمل ليتمتع بالنجاح وينعم بشيخوخته بالبانيو ذو الرغوة الفرنسية
لذا ركز دائماً على نقاط قوتك ولا تجعل الاخرين يسلبونك الثقة بنفسك ...

::::

التركيز وتحديد المشروع ورسم خطه له

ها قد بدأ الظلام ينقشع عن عقولنا النائمه ,,, وبدأت شمس الامل بالشروق مجددا

استمر ياسيدي حينما يحثك قلمك وقلبك وروحك على الاستمتاع بلذة النجاح والتلذذ بطعم الحياه

فأنت حكيم بما فيه الكفايه لكي تفهم الحياه وتفهمنا بعضا منها

نحن بانتظار عطاء نهرك الصادق
رد مع اقتباس
  #1063 (permalink)  
قديم 26-10-2011, 02:49 PM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 82
معدل تقييم المستوى: 31
يارب فرج كربتي يستحق التميز

رائع اخي دماغ بارك الله فيك
بصراحة ـ تبارك الله ـ

كاني اقرا هنا نصائح قيمة واقعية لها نبض من مدرسة الحياة ....

رد مع اقتباس
  #1064 (permalink)  
قديم 28-10-2011, 01:16 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: ولدك يالمدينة
المشاركات: 38
معدل تقييم المستوى: 30
تاجر في اول درجه يستحق التميز

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دماغ مشاهدة المشاركة
التـــــــــــــــــــــــــــركيز
صدقت كنت مشتت الافكار والمشاريع ولم انجز شيء
وعندما حددت الهدف بدأت الان بالتنفيذ
أول قاعدة للنجاح في عالم الوم الحافل بالكثير من الاشياء التي تسترعي الانتباه هو التركيز
ركز ووجه طاقتك الابداعية لمشروع واحد وأدرسه جيداً وأهبط السوق تجد سؤلك يا ناجح
واسأل سؤالك بسذاجة لاصحاب الكار
وهو ينم عن دهاء وذكاء ....
و لا تصدق الولوله والشكوى
عندما حددت هدفي ومشروعي (مخبز) وبدأت اسال عن الافران (التنور)
دلني احدهم على شخص في احد المخابز
ذهبت اليه اول سؤال قال لي اين الموقع
وتسرع من كان معي وقال في كذا واثناء الحديث حضر رجل كبير بالسن (صاحب المخبز)
وساله (وش عندهم)قال بيعملو مخبز في المكان الفلاني الا ويقول خسران والله خسران
لي 20 سنه بهالصنعه والله ماتوكل عيش ماتجيب همها ووو
طبعا انسحبت بكل هدوء لاني عارف انه لايقول الصدق والا ماكان استمر 20 سنه
وأعلم أن أي مشروع تجاري غير مرغوب فيه هو الناجح
ومتى ما أقبل الناس على مشروع معين فأهرب منه ....
مثلا:
هناك مشاريع أصحابها يتضجرون منها بينما هي رابحة والناس تهرب من الدخول بها لكثرة عراقيلها ...
مباشرة أدخل فيها بعد دراسة وأختيار للمشروع ....
نحن مجتمع يضخم العين والحسد
مع يقيني بوجودها ولكن ضد جعلها شماعة ...
تجد أغلب التجار ينطبق عليهم قول الله تعالى : وقليل من عبادي الشكور
اذ البعض كلما توسعت تجارته وأنعم الله عليه بالمال والسعة يزداد ضيق على نفسه وعلى من يعول
ويكثر النواح ....
ربما صادفت بعضاً منهم ...
ركز على مشروع واحد
إذ يقول المثل الانجليزي :
من طارد أرنبين فقدهما الاثنين ...
والارنب هنا هو ذاك الكائن الذي أشتهر بالوداعة ... وقد سمي المليون أرنب لأنه يتكاثر بسرعة ...
مثله مثل الارنب ... وينجب أرانب صغيرة بفترة قياسية جداً ...

التركيز يزيد طاقتك
إذا كنت تفتقد التركيز فستجد نفسك مشتتاً في كل وادي تهيم بمشروع تجاري تعتقد انه مربح ومجدي
مما يسلبك طاقتك ويضعف قوتك ويجعل منك انسان متشائم بسبب عدم التركيز على مشروع أوحد...

مخمخة:
العقل لا يسعى إلى الإنجاز الا عندما تكون له غايات محددة

ما تركز عليه يتوسع ويتمدد
مثاله :
إن رغبت بشراء موديل معين من السيارات بعد تفكيرك بها ستشاهدها عشرات المرات تصادفك بالطريق بينما كانت من قبل التفكير نادرة الظهور امامك ......
تعرف لماذا
لانك ركزت والتركيز يتمدد ويتوسع ....

دماغيات :
ركز على النتائج لا على العوائق تنجح
أي مشروع تجاري سيواجه عوائق لكن لا تلتفت إلى هذه العوائق وتجعلها صخرة في طريقك ....
فالحياة علمتني أن الناس نوعين :
نوع لا يعمل كي لا يقع بالخطأ منهم السوداويين الذين يخافون الخسارة أكثر مما يطمعون بالربح والنجاح
ونوع يعمل ليتمتع بالنجاح وينعم بشيخوخته بالبانيو ذو الرغوة الفرنسية
لذا ركز دائماً على نقاط قوتك ولا تجعل الاخرين يسلبونك الثقة بنفسك ...

فارتقبوا إني من المرتقبين
حظ موفق
دمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاغ


بارك الله فيكم وفي علمكم
ونفع بكم الاسلام والمسلمين
رد مع اقتباس
  #1065 (permalink)  
قديم 29-10-2011, 09:51 AM
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 114
معدل تقييم المستوى: 29
بن رجيحه يستحق التميز

بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الله فيك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــارك

رد مع اقتباس
  #1066 (permalink)  
قديم 29-10-2011, 04:00 PM
عضو متواصل
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 55
معدل تقييم المستوى: 29
مسافر كول يستحق التميز

عم دماغ حفظك الله مشروعي انتاج وتوزيع الثلج على البقالات ومحطات على الطريق و نقاط التوزيع تقريبا خمسين محل عندي سياره واحده‏ الموسم صيفي فقط اول سنه لي لم استرجع نصف ماصرفت علما اني اقوم بدور الصيانه والمحاسبه ومتابعة العمال واقوم بتوزيع الماء ايضا ا استفساري كيف اجمع الشتات الذي احسه

رد مع اقتباس
  #1067 (permalink)  
قديم 29-10-2011, 04:11 PM
الصورة الرمزية عاشق المشاريع
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 162
معدل تقييم المستوى: 368
عاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداععاشق المشاريع محترف الإبداع

وااااااااااااااااوووو موضوع رائع وكلام جميل جدا الله يعطيك العااااااااااااااااافيه

رد مع اقتباس
  #1068 (permalink)  
قديم 30-10-2011, 03:44 AM
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 114
معدل تقييم المستوى: 31
مدور سبوبه يستحق التميز

الله يسعدك ياعم دماغ ويوفقك دنيا واخره
والله كل مااحبط وتضيق افتح موضوعك وارجع اقراه من جديد ترتفع معنوياتى
تسلم على الرساله ولو انى حسيت انى ثقلت عليك
لنا تواصل قريب انشاء الله
يارب يبارلك فى مالك وعياللك ويسهل دروربك

رد مع اقتباس
  #1069 (permalink)  
قديم 31-10-2011, 11:07 AM
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 685
معدل تقييم المستوى: 112904
معين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداعمعين محترف الإبداع

كل عام وانتم بخير اخوي دماغ

وبارك الله فيك

لا زلنا نسجل متابعة معكم

رد مع اقتباس
  #1070 (permalink)  
قديم 31-10-2011, 11:50 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 207
معدل تقييم المستوى: 0
بندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداعبندربن محترف الإبداع
خير بلدنا أولى به عياله .. لازم ننزل للسوق ونحارب كل أجنبي استفحل في سوق التجارة

روي أن ( تسعة أعشار الرزق في التجارة ) ..
وأنا وغيري من الموظفين .. ماعندنا بيوت ، ونقسط ، وعلينا التزامات ، ونبحث عن بيت أو بويت نسكّن عيالنا فيه .. تحسبا لما لانعلم .. مما يقدره الله علينا ، وهو أعلم بما يصلح حالنا .

البيت أقساط ، والسيارة أقساط ، والبقالة ديون .. والشكوى على الله .

السؤال / هل فكرت أن تستقيل من عملك .. لتستقل ماليا ؟.

سؤال يؤرق البعض ، ولم يفكر فيه الكثير ..

وش الفرق بيني وبين التجار .. اللي ماسكين السوق ؟.

بدأو من الصفر ؟... أبدأ أنا من الصفر .

ومن عنده عين ورأس .. سوّى سواة الناس .

---

الاستقلال المالي .. جلّاه المهندس غرم الله الغامدي - وفقه الله - من خلال كتابه : ( لن أكون عبداً للراتب ) ، والذي وضع على غلافه الرئيس حال كثير من ( الموظفين ) في يوم نزول الراتب ، حيث تبين الصورة الازدحام الشديد على صراف البنك لأخذ ما تيسر من مال يقضي فيه أموره ... بينما لا يعرف كثير ممن توجهوا إلى العمل الحر .. يوما محددا لزيارة الصراف !.

وهنا غلاف لن أكون عبدا للراتب :





وأنقل لكم عرضا موجزا عن الكتاب ، والذي من سيقرأه .. سيفكر - غالبا - تفكيرا جادا في الحرية المالية .

قال الكاتب عن الكتاب :

( لن أكون عبدا للراتب ) .. وهو كتاب يبحث في الثقافة المالية للفرد وكيفية إدارة أمواله

في عصر تتزايد فيه الضغوط والمسؤوليات والمتطلبات من كل حدب وصوب ، عصر يحتاج المرء فيه إلى آلية واضحة جلية لإدارة أمواله ومدخراته ، يحتاج إلى مستشار مالي مهما ضَؤُلت الأموال التي يجنيها شهرياً ؛ كي يؤمن له ولعائلته مستقبلاً مستقراً ، ويكوّن لهم ضماناً مالياً ــ بعد الله سبحانه وتعالى ــ لمجابهة الأخطار بتخطيط ورؤية إستراتيجية ، عصر بات فيه الناس مضطرون إلى اتخاذ قرارات ترتبط بوضعهم الاقتصادي والمالي ليؤَمِّنُوا لهم بعض متطلباتهم ، فأصبحت القروض جزءاً لا يتجزأ من سياسة أي فرد ذي دخل محدود ينوي الإقدام على مشروع كالزواج أو إنشاء مشروع صغير أو حتى شراء سيارة . كل هذه الأمور تحتم على الإنسان اتخاذ إجراءات وقائية كيلا يقع فريسة التخبط المالي ، ما يؤدي إلى حجز جميع أمواله وارتهانها ما بين قروض وبطاقات ائتمان ورهون والتزامات تؤدي إلى عجز في تأمين الحاجات الضرورية بالموارد المالية المتبقية له ، وصدق من قال ( حُسْنُ إدارتك لدخلك ... خيرٌ لك ولأهلك) .

هذه المقدمة كتبتها بمناسبة تناولي لكتاب المهندس غرم الله بن عبد الله الغامدي ، الذي سطر لنا هذا الكتاب محاولاً تسليط الضوء على أهم الأمور التي تؤدي إلى حسن إدارة الأموال على الصعيد الفردي ، كتاب وقع في مائتي صفحة ، من القطع المتوسط ، جاء في طبعته الأولى ، من إصدارات دار الكفاح للنشر والتوزيع ، ضمَّن غلاف كتابه صورة لسيارات اصطفت أمام جهاز صراف آلي دلالة على أن هؤلاء القوم اكتفوا بخيار واحد كمورد مالي لهم وهو الراتب ، ما حدا بهم إلى الاصطفاف في مثل هذه الرتل من السيارات أمام جهاز الصراف الآلي عند نهاية كل شهر لسحب الراتب أو جزء منه ، متسائلاً : هل خيار المورد المالي الواحد هو الخيار الأمثل لك ؟.

يهدي المؤلف كتابه إهداء خاصاً إلى من غمراه بالحب والسجايا والأدب ، أمه وأبيه ، وإلى شريكة حياته التي غمرته بينابيع حبها وأمدته بطاقة الاستمرار في صمت ، وإلى أبنائه ليكون لهم حافزاً لبناء الذات ، كما يوصل إهداءه بشكل عام إلى كل من يرغب أن يصنع من ذاته لنفسه ولكل الناس إضافة نافعة في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد ، مقدماً شكره إلى المهندس عبد الرحمن بن صالح الغامدي على تصحيح الكتاب من الأخطاء الإملائية ، وإلى كل من عبد الله بن علي بن ناصر الغامدي و صالح بن عبد الله الغامدي على كلمات التأييد والثناء ، مفتتحاً كتابه بالحديث الشريف « الدين النصيحة « معللاً تأليفه للكتاب في أنه يريد أن يسهم في إنارة الطريق للآخرين ، وأن يستثير روح التخطيط لكل من سيقرأ الكتاب ؛ حتى لا يقع في انهماك كلي في مهام المهنة ، دون أدني تفكير في وقت مبكر لامتلاك خيار أن يعمل ما يريد مختاراً لا مضطراً ، موجهاً بعض الأسئلة لقراء الكتاب حيث يقول للقارئ :

- ما هي فلسفتك المالية ؟
- هل فلسفتك المالية تعزز الوصول لحريتك المالية ؟.
- هل لك خطة للاستثمار ؟.
- هل تنفذها كما أعددتها ؟.
- ما مدى دقة تنفيذك لخطتك للاستثمار ؟.
- ما هي أفكارك الاستثمارية ؟.
- هل تستثمر في عملك أم في الشركات العامة ؟.
- هل تخطط لإنشاء نشاط لك يكون داعماً لدخلك المالي ؟.

طارحاً نقطتين مهمتين على لسان «جيم رون» حيث يقول : لكي تكون الأمور أفضل ، فعليك أن تكون أنت أفضل أولاً ، وليس المهم ما يحدث لك ، ولكن الأهم رد فعلك على ما يحدث لك ، موجهاً القارئ إلى التفكير فيما يريد أن يحققه بعد عشر سنوات من الآن ، طالباً منه التفكير في الطريق الصحيح للوصول لما يريده ، وتطوير ذاته لتحقيق ما يريده ، عارضاً عليه الاختيار في السير في ثلاثة خيارات :

- التخبط والسير دون تخطيط .
- العيش في حياة رتيبة عادية مثل عامة الناس .
- العيش وفقاً لخطة للوصول إلى هدف .

قسم المؤلف كتابه إلى عدة أقسام تناول فيها دروساً لبعض المفاهيم المالية ، سائلاً القارئ : لماذا تريد أن تكون ثرياً ؟منوهاً أن الاستقلال المالي هو أن تملك من المال ما يكفي من أجل أن تشعر بالأمان وتصرف التفكير في كيفية الحصول على المال ، ويتحول تفكيرك إلى مد يد العون للآخرين ، مرجعاً مبادئ الثقافة المالية لجني المال إلى أكثر من خمسة آلاف سنة ، إلى بابل بالتحديد حيث يقول أغنى رجل في بابل لزملائه حول كسب المال : « إن السبب في عدم كسبكم المال الوفير ، يرجع إلى كونكم لم تتعلموا القوانين التي تحكم بناء الثروة ، أو أنكم تعلمتم ولم تلتزموا بها ، فإذا أردت أن تصبح ثرياً فعليك أن توظيف ما تدخره ؛ كي ينمو ويزداد مع مرور الأيام ، وإن مقدار ما تدخره أو توفره يجب ألا يقل عن 10% مهما كانت إيراداتك متواضعة « .

ويحث المؤلف القارئ على الاستثمار في تطوير ذاته باستمرار ودون توقف وفي كل الأوقات ، ليجعل من نفسه في كل عام أفضل من العام الذي سبقه ، مستعرضاً أسس ومفاهيم وتعاريف المحاسبة في إطارها المتعارف عليه كالأصول والخصوم والالتزامات والدخل والمصروفات ، مورداً صوراً ونماذج لتبسيط مبادئ المحاسبة كميزان الدخل والنفقات ، وميزان الأصول والخصوم والالتزامات ، محدداً الفرق بين الغني والفقير من حيث الثقافة المالية .

ويخصص المؤلف قسماً للنمط الحياتي ، فالنمط الحياتي هو الطريق للثراء ، وعليه فيجب على المرء أن يعير النمط الحياتي الذي يسلكه انتباهه طارحاً بعض الأسئلة للتدبر ، ومستعرضاً قصة نجاح لأحد الأفراد ، داعياً القارئ إلى امتلاك الأصول أولاً قبل أسلوب الحياة ، مناقشاً كيفية كسب المال ، ودخول العصر الصناعي وتغيير نمط الحياة ، متسائلاً هل المنزل من الأصول أو الخصوم ؟ مستعرضاً مقياس الثراء.

ثم يشرع المؤلف في التحدث عن الطريق إلى يوم الحرية المالية ، حيث يطرح فيه مفاهيم مهمة جداً عن الحرية المالية ، وأهمية العادة والوقت ، وأهمية الذات للذات ، طارحاً تساؤله على القارئ :

- هل أنت جاد لتحقيق يوم حريتك المالي ؟.
- وهل تحقيق يوم حريتك المالي يعني وجوب تركك لمهنتك الحالية ؟.
- متحدثاً عن المركز المالي .
- مستدركاً في حديثه عن الهدف المالي ، حيث يبدأ بتطوير الذات ، وقاعدة 30% ، 70% ، والزكاة والصدقة ، وحساب الثراء ، موجهاً سؤاله للقارئ : هل لنفسك نصيب من دخلك ؟.
- متحدثاً عن حساب الادخار .
- وكيف يعيش الإنسان على 70% من دخله .

ويتابع المؤلف تحدثه عن الطريق للحرية المالية حيث يتحدث عن أي الطرق يجب أن يسلكها الفرد للحصول على حريته المالية ؟ ناصحاً بالسير على عادات الناجحين ، حيث من عادات الناجحين أنهم يعملون أموراً لا يحبون عملها ، مشدداً على أن الوقت هو أهم عملة على وجه الأرض ، مبيناً أن الناجحين منظمون ، وأنك يجب أن تكون في الحياة ثابتاً أو لا وجود لك ، منوهاً بأن على الإنسان انتقاد نفسه حتى يصل للحرية المالية ، مع وجوب اغتنام الفرص ، واتخاذ مستشارين وناصحين في اتخاذ القرارات المالية ، مؤكداً أن الفعل هو الكلمة التي تحرك العالم كله .

ويلخص المؤلف خطوات تحقيق الحرية المالية ، وهي :
- معرفة قيمة المال .
- والاستثمار .
- والاهتمام بالتخطيط .
- والتحديات التي يتوجب التغلب عليها .
- وجعل نمط الحياة في ذيل الأوليات وليس في أولها .
- متحدثاً عن محاكاة الناجحين .
- مورداً مقتطفات وتعريفات مالية .
- ومفاهيم ومصطلحات الأسهم والشركات المساهمة ، هامساً في أذن القارئ بدعاء في نهاية الكتاب .

ويستند المؤلف في تأليف كتابه على اثني عشر مرجعاً ، تسعة منها عربية وثلاثة أجنبية ، والكتاب بشكل عام مهم لكل الشباب الذين يريدون ضوءاً يستضيئون به كي يشقوا طريقهم في قلب هذا العصر الذي لا يعرف إلا لغة القوة والثبات والمال ، عصر وجب على كل شاب أن يثبت فيه نفسه ليصل إلى الأمان المالي بالتخطيط والرؤية والثقافة المالية .

--

الوظيفة ... عبودية القرن الحادي والعشرين

يسكن دبي منذ أكثر من عام إلا أن شقته الجميلة التي تطل على البحر لا تحوي غير سرير صغير (مؤقت) فقط في الغرفة التي ينام فيها ، وهي الغرفة الوحيدة التي يعرفها ، أما باقي البيت فلم يجد الوقت الكافي لاستكشافه بعد. عندما سألته عن سبب ذلك قال لي إنه لم يستطع أن يتفق مع شركة الأثاث - الذي دفع قيمته قبل أكثر من عام - على وقت مناسب ليوصلوا له الأثاث إلى البيت ، فعمله يفرض عليه أن يكون متواجداً في المكتب طوال النهار... وطوال الليل أحياناً.
أمثاله كثر ممن يظنون أن العمل الشاق والمنهك هو وسام يعلقه الموظف على صدره ، أو ميدالية ذهبية يفوز بها الموظف الذي لا يعلم أنه يعيش تماماً مثلما كان العبيد يعيشون أيام الفراعنة ..
فعلى الرغم من أن كل من شارك في بناء الأهرامات كان يجب عليه أن يشعر بالعز والفخر لأنه كان يبني أعظم بناء في تاريخ البشرية إلا أنه في كل الحالات كان يعلم أنه عبد ليس إلا .
كلما عدت من العمل متأخراً – لأنني أحد هؤلاء العبيد أيضاً - يقول لي ابني سعيد : 'بابا لا تذهب إلى المكتب مرة أخرى' وكلما أتذكر كلماته وأنا في عملي أوقن أنني أغتال أجمل أيام عمري وعمره معاً .. يقضي الموظف منا معظم حياته في الوظيفة إلا أن ذلك قلّما يؤثر إيجاباً على حياته .
فما هي حقيقة العمل ؟ والأهم من ذلك ما هي حقيقة الحياة
معظم الذين يعيشون الوظيفة يشربون قهوة سوداء (دون سكر) كل صباح ، ليس لأنهم مرضى بالسكري بل لأنهم يعلمون أنهم سيصابون به حتماً في يوم ما ... يشربونها سوداء لينعشوا ذاكرتهم التي خانتهم عندما حاولوا أن تذكروا من هم أو بالأحرى ما هم .. يفتخرون بأنهم يتحدثون الإنجليزية .. والإنجليزية فقط ، وإذا استرقت النظر إلى ملاحظاتهم التي يدوّنونها خلال الاجتماعات الطويلة تجدها بالإنجليزية أيضاً ، حالهم في ذلك حال الغراب لذي حاول أن يقلد مشية العصفور فلم يفلح ، وعندما أراد أن يعود غراباً لم يفلح أيضاً ... عندما دخلت التكنولوجيا حياة الإنسان تفاءل الجميع بها وراهن الخبراء أنها ستكون الأداة التي تنقل الإنسان من الشقاء إلى السعادة ، وأن كل شيء سيكون ممكناً (بضغطة زر ) .. إلا أن أحداً لم يتوقع أن تسيطر هذه الأزرار على حياتنا وعلى موتنا أيضاً .. أصبح الموظف الناجح محكوماً عليه بحمل أجهزة الاتصال المباشر بالبريد الإلكترونيBlack Berry
وإذا ما سافر فإنه مجبر "اختيارياً" على التأكد من أن غرفته بها خط للاتصال بالإنترنت ، بل إن البعض لا يسافر على طائرة إلا إذا كان بها اتصال بالإنترنت .. ومن ملامح هؤلاء أنهم يجلسون في مكاتبهم حتى بعد انتهاء الوقت الرسمي للعمل لا لشيء إلا لأنهم يشعرون أنه ليس هناك مكان آخر يذهبون إليه ، ولو استطاعوا لاستأجروا غرفاً مجاورة تماماً لمكاتبهم حتى لا يفارقوها يوماً.. عانيت قبل فترة من اختلال في ضغط الدم ، فكان يهبط فجأة ومن ثم يعود للصعود المفاجئ تماماً كسوق الأسهم إلا أنني كنت أخسر في كلتا الحالتين .. فعند الهبوط كنت أشعر بأن روحي تخرج من جسدي وعند الارتفاع كان جسدي يرتعش وكأن أحداً قد أوصله بتيار الكهرباء..
ركبت الريح على الفور وتوجهت إلى سنغافورة للعلاج - تأكدت قبل الحجز أن غرفة الفندق بها خط إنترنت - وبعد الفحوصات قال لي الطبيب إن جسمي سليم وليس به شيء ومشكلتي هي في عملي وقال أيضاً :
'إذا كنت تعمل لكي تعيش فاعلم أنك تعمل لتموت ' ونصحني بقراءة بعض الكتب المتعلقة بإدارة ضغوطات
العمل .. لكل منا أسبابه الخاصة التي تدفعه إلى الاستماتة في العمل ، و في دراسة قام بها مركز دراسات 'موازنة الحياة مع العمل' الأمريكي تبين أن هناك خمسة أسباب لذلك :
أولها : أن يكون لدى الإنسان تحدٍ في عمله يريد أنيتغلب عليه ..
وثانيها : أن يكون عمله مصدر إلهامه وحماسه في الحياة .
وثالثها : أن تكون العوائد المادية من عمله عالية جداً أو مرضية ..
ورابعها : أن يحب الموظف زملاءه حباً جماً لدرجة أنه لا يستطيع أن يفارقهم ساعة .
وآخرها : هو تحقيق الموظف لذاته من خلال إنجازه لمسؤوليات العمل .. وأياً كانت هذه الأسباب فإنها تؤدي إلى (اشتراكية الوظيفة) أي إشراك الحياة في الوظيفة وسيطرة الأخيرة على جميع جوانب الإنسان .
إن الهدف الحقيقي من الحياة – في رأيي - هو السعادة ... فحتى عبادتنا لله سبحانه وتعالى تنبع من شعورنا بالرضى النفسي تجاه أنفسنا عندما نقوم بذلك ، فنحن نعبده لندخل الجنة وبالتالي لتحقيق السعادة ، ونؤدي فرائضه لنشعر بالطمأنينة والراحة النفسية ولنعقد سلاماً داخلياً مع نفوسنا.. أي لنحقق السعادة .. وإذا كان كل شيء نقوم به
في حياتنا هدفه تحقيق السعادة فلماذا إذن نستميت في أعمالنا التي (يخيّل) لنا أنها ستسعدنا في يوم ما وهي تزيدنا شقاءً يوماً بعد يوم؟ كلما أتذكر هذه الحقيقة أقول في نفسي : 'سأجلس مع أبنائي وأتفرغ لهم أكثر عندما أحصل على ترقية' وها أنا حصلت على مجموعة من الترقيات ولم يزدني هذا إلا بعداً عن أسرتي وعائلتي... وعن نفسي أيضاً فبت لا أعرف من أنا ولا ما أريد أن أحققه في حياتي القصيرة .. قبل عدة سنوات قامت شركة IBM
بتخصيص مبلغ 50 مليون دولار لطرح برامج توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته، وكان أحد هذه البرامج هو العمل بالإنجاز أو مؤشرات الأداء وليس بالحضور إلى مكاتب المؤسسة ، فلا يهم المؤسسة إن كان الموظف على مكتبه في الوقت المحدد أم لا وكل ما يهمها هو أن ينجز عمله في الوقت المحدد حتى أصبح أكثر من 40% من موظفي IBM يعملون اليوم خارج مكاتب الشركة ، سواءً من منازلهم أو من مقاهي الإنترنت أو أي مكان في الدنيا . أما شركة American Century Investments فقد خصصت ميزانية لشراء أدوات للرياضة المنزلية لكل موظف – دون استثناء - ليستطيع الموظف أن يحافظ على لياقته البدنية وبالتالي يعيش بصحة جيدة ، وكلتا هاتين الشركتين تقولان إن إنتاجيتهما ارتفعت بعد تطبيق هذه البرامج التي تسعى لطرح توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته . إذا كنت ممن يطيلون الجلوس في مكاتبهم بعد العمل فأنت عبد جديد ... وإذا كنت حين تضع رأسك على وسادتك تفكر بأحداث يومك في العمل فأنت عبد جديد .. وإذا كان أعز أصدقائك هو أحد زملائك في العمل فأنت لا شك عبد جديد.. الفرق بين العبيد الجدد
والعبيد القدماء أن القدماء كانوا مرغمين على طاعة أسيادهم وتنفيذ أوامرهم ... أما العبيد الجدد فإنهم يظنون أنهم مرغمون على تنفيذ أوامر أسيادهم (مديريهم) إلا أنهم في الواقع ليسوا إلا عبيداً لهذه الفكرة فقط، .. وهم أيضاً عبيد لأوهامهم التي تقول لهم إنهم سيكونون يوماً ما عبيداً أفضل !!!
نصيحتي الشخصية لك أن تضع لك هدفا لتتوقف برغبتك عن العمل 'تقاعد مبكر' بدلا من أن يوقفك العمل رغبته هو أو يباغتك ماهو أشد!

منقول ,
لتعم الفائدة مع موضوع الدكتور دماغ الذي أبدعنا وأنار لنا طرقاً كثيرة كنا نجهلها
..


التعديل الأخير تم بواسطة بندربن ; 31-10-2011 الساعة 11:59 AM
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله قسم مشاريع وأفكار


الكلمات الدلالية (Tags)
ماء.زمزم, المعتمرين, البطالة, الحداد, تمور, تجارة, دماغ, حلول

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 03:58 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين