أعلنت لجنة قبول الجامعيين بوزارة الدفاع والطيران والمفتشية العامة فتح باب القبول لعام 1432 هـ لخريجي الجامعات والكليات التقنية " بكالوريوس، ماجستير، دكتوراه "، للالتحاق في الخدمة العسكرية "ضباط" اعتبارا من يوم السبت القادم وحتى 7-8-1432هـ وذلك عن طريق الموقع الإلكتروني www.afca.gov.sa.
وبينت أن التخصصات المطلوبة هي: هندسة كهربائية، هندسة آلات وقوى كهربائية، هندسة الكترونيات، هندسة اتصالات، هندسة شبكات هندسة ميكانيكية، هندسة مساحة، هندسة حاسب آلي، هندسة نظم، هندسة معمارية، هندسة مدنية، هندسة تخطيط، هندسة طيران، هندسة معدات طبية، هندسة بحرية، هندسة بناء سفن، هندسة صناعية، هندسة نظم حاسب آلي، هندسة نووية، هندسة كيميائية، هندسة برمجيات حاسب آلي، طب عام، طب وجراحة، طب أسنان، طب نفسي، طب طيران، طب بيطري، علوم صيدلية، مختبرات علوم تاهيل علاج طبيعي، علاج تنفسي تقنية أجهزة طبية، علوم أغذية، أشعة سمعيات، تمريض، علوم البيئة، بصريات، صحة البيئة، صحة عامة تثقيف صحي، أحياء، فيزياء، كيمياء حيوية، بحوث عمليات، إحصاء، رياضيات، علوم حاسب آلي، نظم معلومات، أساليب كمية، أرصاد جوية، تقنية ميكانيكية،تقنية حاسب آلي، تخصصات شرعيه، لغة عربية، لغة انجليزية، لغة فرنسية، لغة فارسية، لغة عبرية، اقتصاد، أخصائي نفسي، علم نفس، تربية بدنية، أنظمة/ قانون، علوم سياسية، محاسبة، علم اجتماع، خدمة اجتماعية، علاقات عامة، إعلام، إدارة أعمال، سجلات طبية، إدارة عامة، إدارة مستشفيات، جودة ونوعية، موارد بشرية، مناهج وطرق تدريس، مكتبات.
واشترطت لجنة القبول أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ، مستثنية من ولد ونشأ مع والده الذي تواجد لظروف العمل أو الدراسة أو الإجازة خارج المملكة على أن لايحمل جواز وجنسية البلد الذي ولد فيه، وألا يزيد عمر المتقدم الحاصل على شهادة البكالوريوس عن 27 سنة لجميع التخصصات و30 سنة للأطباء واحتساب مدة سنتين إضافية للحاصلين على شهادة الماجستير وخمس سنوات إضافية للحاصلين على شهادة الدكتوراه.
كما اشترطت أن يكون المتقدم حاصلا على الشهادة الجامعية بالانتظام الكلي وأن لا يقل التقدير عن جيد ويستثنى من ذلك الأطباء،وأن يكون حسن السيرة والسلوك وغير محكوم عليه بحد أو جريمة مخلة بالشرف والأمانة، وألا يكون مستبعدا من أحد الكليات أو المعاهد العسكرية لأي سبب، وأن يكون قد أدى اختبار القدرات العامة " القياس " للتخصصات النظرية الخاص بالجامعيين وأن يحضر ما يثبت ذلك.