يشترط في الأضحية أن تبلغ السن المعتبر شرعا:
الضأن: جذع [أتم ستة أشهر]
المعز: ثني [أتم سنة]
البقر: ثني [أتم سنتين]
الإبل: ثني [أتم خمس سنين]
فلا يجزئ أقل من ذلك، وتجوز الزيادة عليه. ويكتفى بقول البائع في السن إذا كان ثقة، وإلا سأل أهل الخبرة.
وأفتى العلماء بجواز نقل الأضحية أو ذبحها في غير مكان إقامة المضحي إذا كان في بلاد المسلمين من هم أحوج للحوم الأضاحي ، وما أكثرهم اليوم في بلاد مجاورة ، نسأل الله أن يرفع عن إخواننا البلاء في بلاد الشام وفي كل مكان .

__________________
"لله دُر أمي إذا ابتسمت
تهادت جروح قلبي والتئمت"

الله أكبر الله أكبر الله أكبر لاإله إلا الله

الله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد

الله أكبر كبيراً والحمدلله كثيراً وسبحان الله العظيم بكرةً وأصيلاً

" تسحروا فإن في السحور بركة "

عن حفصة رضي الله عنها قالت: أربع لم يكن يدعهن رسول الله صلى الله عليه وسلم صيام يوم عاشوراء والعشر وثلاثة أيام من كل شهر والركعتين قبل الغداة. رواه أحمد والنسائي وابن حبان وصححه، وفيه دليل على استحباب صوم أيام عشر ذي الحجة،

"فتبين من هذا أن صيام التسع الأولى من شهر ذي الحجة دون يوم العيد من السنة، فلا يدخل فيها، لما هو معروف من أن صومه حرام"

منقول للتذكير

« سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ » .

الله اكبر الله اكبر ولا اله الا الله الله اكبر الله اكبر والحمد الله

قال صلى الله عليه وسلم: أحب الناس إلى الله أنفعهم، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه أمضاه، ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام. وإن سوء الخلق ليفسد العمل، كما يفسد الخل العسل. والحديث رواه الطبراني، وحسنه الألباني.

لا الة الا الله
محمد رسول الله