تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

ياشباب احذروا احنا في خطر

إستراحة الأعضـاء

انتشر في زماننا ان من المسلمين محبة الكفار اليكم هذا الموضوع: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فإن الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة،...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 18-06-2011, 10:47 PM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 7
معدل تقييم المستوى: 0
اللهم يارب يستحق التميز
ياشباب احذروا احنا في خطر

انتشر في زماننا ان من المسلمين محبة الكفار اليكم هذا الموضوع:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فإن الولاء والبراء ركن من أركان العقيدة، وشرط من شروط الإيمان، تغافل عنه كثير من الناس وأهمله البعض فاختلطت الأمور وكثر المفرطون.
ومعنى الولاء: هو حب الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين ونصرتهم.
والبراء: هو بغض من خالف الله ورسوله والصحابة والمؤمنين الموحدين، من الكافرين والمشركين والمنافقين والمبتدعين والفساق.
فكل مؤمن موحد ملتزم للأوامر والنواهي الشرعية، تجب محبته وموالاته ونصرته. وكل من كان خلاف ذلك وجب التقرب إلى الله تعالى ببغضه ومعاداته وجهاده بالقلب واللسان بحسب القدرة والإمكان، قال تعالى: وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ [التوبة:71].
والولاء والبراء أوثق عرى الإيمان وهو من أعمال القلوب لكن تظهر مقتضياته على اللسان والجوارح، قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ****/b> من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله ومنع لله، فقد استكمل الإيمان } [أخرجه أبو دا ود].
ومنزلة عقيدة الولاء والبراء من الشرع عظيمة ومنها:
أولا: أنها جزء من معنى الشهادة وهي قول: "لا إله" من "لا إله إلا الله" فإن معناها البراء من كل ما يعبد من دون الله.
ثانيا: أنها شرط في الإيمان كما قال تعالى: تَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنفُسُهُمْ أَن سَخِطَ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ، وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِالله والنَّبِيِّ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاء وَلَـكِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ [المائدة:80-81].
ثالثا: أن هذه العقيدة أوثق عرى الإيمان، لما روى أحمد في مسنده عن البراء بن عازب [IMG]http://www.kalemat.org/gfx/article_rat****.gif[/IMG] قال: قال رسول الله : ****/b> أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله }.
يقول الشيخ سليمان بن عبدالله بن محمد بن عبدالوهاب رحمهم الله: فهل يتم الدين أو يقام علم الجهاد أو علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إلا بالحب في الله والبغض في الله، والمعاداة في الله، والموالاة في الله، ولو كان الناس متفقين على طريقة واحدة، ومحبة من غير عداوة ولا بغضاء، لم يكن فرقانا بين الحق والباطل، ولا بين المؤمنين والكفار، ولا بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان.
رابعا: أنها سبب لتذوق حلاوة الإيمان ولذة اليقين، لما جاء عنه أنه قال: ****/b> ثلاث من وجدهن وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يرجع إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار } [متفق عليه].
خامسا: أنها الصلة التي يقوم على أساسها المجتمع المسلم إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ [الحجرات:10].
سادسا: أنه بتحقيق هذه العقيدة تنال ولاية الله، لما روى ابن عباس رضي الله عنهما قال: من أحب في الله وأبغض في الله، ووالى في الله وعادى في الله فإنما، تنال ولاية الله بذلك.
سابعا: أن عدم تحقيق هذه العقيدة قد يدخل في الكفر، قال تعالى: وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ [المائدة:51].
ثامنا: أن كثرة ورودها في الكتاب والسنة يدل على أهميتها.
يقول الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله: فأما معاداة الكفار والمشركين فاعلم أن الله سبحانه وتعالى قد أوجب ذلك، وأكد إيجابه، وحرم موالاتهم وشدد فيها، حتى أنه ليس في كتاب الله تعالى حكم فيه من الأدلة أكثر ولا أبين من هذا الحكم بعد وجوب التوحيد وتحريم ضده.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: إن تحقيق شهادة أن لا إله إلا الله يقتضي أن لا يحب إلا لله، ولا يبغض إلا لله، ولا يواد إلا لله، ولا يعادى إلا لله، وأن يحب ما أحبه الله، ويبغض ما أبغضه الله.

ومن صور موالاة الكفار أمور شتى منها:

1- التشبه بهم في اللبس والكلام.
2- الإقامة في بلادهم، وعدم الانتقال منها إلى بلاد المسلمين لأجل الفرار بالدين.
3- السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس.
4- اتخاذهم بطانة ومستشارين.
5- التأريخ بتاريخهم خصوصا التاريخ الذي يعبر عن طقوسهم وأعيادهم كالتاريخ الميلادي.
6- التسمي بأسمائهم.
7- مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أو تهنئتهم بمناسبتها أو حضور إقامتها.
8- مدحهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة، والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون نظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد.
9- الإستغفار لهم والترحم عليهم.
قال أبو الوفاء بن عقيل: إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان، فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع، ولا ضجيجهم في الموقف بلبيك، وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة، عاش ابن الراوندي والمعري - عليهما لعائن الله - ينظمون وينثرون كفرا، وعاشوا سنين، وعظمت قبورهم، واشتريت تصانيفهم، وهذا يدل على برودة الدين في القلب.
وعلى المسلم أن يحذر من أصحاب البدع والأهواء الذين امتلأت بهم الأرض، وليتجنب الكفار وما يبثون من شبه وشهوات، وليعتصم بحبل الله المتين وسنة نبيه الكريم. وعلى المسلم أن يفطن إلى الفرق بين حسن التعامل والإحسان إلى أهل الذمة وبين بغضهم وعدم محبتهم. ويتعين علينا أن نبرهم بكل أمر لا يكون ظاهره يدل على مودات القلوب، ولا تعظيم شعائر الكفر. ومن برهم لتقبل دعوتنا: الرفق بضعيفهم، وإطعام جائعهم، وكسوة عاريهم، ولين القول لهم على سبيل اللطف معهم والرحمة لا على سبيل الخوف والذلة، والدعاء لهم بالهداية. وينبغي أن نستحضر في قلوبنا ما جبلوا عليه من بغضنا، وتكذيب نبينا محمد .
اللهم وفقنا للعمل بكتابك وسنة نبيك والسير على هداهما، وحب الله ورسوله والمؤمنين وموالاتهم وبغض الكفار والمشركين ومعاداتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وقال ابن باز رحمه:
الولاء والبراء معناه محبة المؤمنين وموالاتهم، وبغض الكافرين ومعاداتهم، والبراءة منهم ومن دينهم، هذا هو الولاء والبراء كما قال الله سبحانه في سورة الممتحنة: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ[1] الآية.
وليس معنى بغضهم وعداوتهم أن تظلمهم أو تتعدى عليهم إذا لم يكونوا محاربين، وإنما معناه أن تبغضهم في قلبك وتعاديهم بقبلك، ولا يكونوا أصحابا لك، لكن لا تؤذيهم ولا تضرهم ولا تظلمهم، فإذا سلموا ترد عليهم السلام وتنصحهم وتوجههم إلى الخير، كما قال الله عز وجل: وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ[2] الآية. وأهل الكتاب هم اليهود والنصارى وهكذا غيرهم من الكفار الذين لهم أمان أو عهد أو ذمة، لكن من ظلم منهم يجازى على ظلمه، وإلا فالمشروع للمؤمن الجدال بالتي هي أحسن مع المسلمين والكفار مع بغضهم في الله للآية الكريمة السابقة، ولقوله سبحانه: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ[3]، فلا يتعدى عليهم ولا يظلمهم مع بغضهم ومعاداتهم في الله، ويشرع له أن يدعوهم إلى الله، ويعلمهم ويرشدهم إلى الحق لعل الله يهديهم بأسبابه إلى طريق الصواب، ولا مانع من الصدقة عليهم والإحسان إليهم لقول الله عز وجل: لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ[4]، ولما ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أن تصل أمها وهي كافرة في حال الهدنة التي وقعت بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة على الحديبية.


التعديل الأخير تم بواسطة اللهم يارب ; 18-06-2011 الساعة 10:51 PM سبب آخر: زيادة اقوال
رد مع اقتباس
  #2 (permalink)  
قديم 19-06-2011, 04:35 AM
الصورة الرمزية نصراوي رفحاء
عضو سوبر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: رفحاء
المشاركات: 338
معدل تقييم المستوى: 364277
نصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداعنصراوي رفحاء محترف الإبداع

جزاك الله خير

رد مع اقتباس
  #3 (permalink)  
قديم 19-06-2011, 04:55 AM
الصورة الرمزية آحلآم آنثى
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 2,023
معدل تقييم المستوى: 13424492
آحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداعآحلآم آنثى محترف الإبداع



يعطيك العافيه وجزاك الله خير

رد مع اقتباس
  #4 (permalink)  
قديم 19-06-2011, 04:59 AM
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 23
معدل تقييم المستوى: 28
محتار و مختار يستحق التميز

اللهم الهمنا حســـن الخاتمه
جميل مااقتطفت
لكــ مني ودي

رد مع اقتباس
  #5 (permalink)  
قديم 19-06-2011, 05:47 AM
Guest
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 1,601
معدل تقييم المستوى: 0
مستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداعمستر عازف محترف الإبداع

4- اتخاذهم بطانة ومستشارين.
لا تعليق

رد مع اقتباس
  #6 (permalink)  
قديم 19-06-2011, 07:05 AM
الصورة الرمزية سدرة المنتهى
عضو مهم جداً
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 562
معدل تقييم المستوى: 7800942
سدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداعسدرة المنتهى محترف الإبداع

.

بارك الله فيك ونفع بك ..

لكن لدي راي مختلف تماماً ..

فبناء على مقتبسته ( في الأسفل ) إحنا في الباي باي ..

صحيح المسلم اهم عندي من غيره إذا استجد امر وحمي الوطيس

المسلم اخوالمسلم كما قال علية افضل الصلاة والسلام

المسلم هو الأولى لي لنصرته ونصرت ديننا الكريم

ولكن حنا كشعوب من جنسيات ودينات مختلفة تجمعنى الأنسانية إذا ما جمعنا الدم والعرق والدين

والدين الأسلامي يدعو لقيام الأنسانية والتعامل الطيب والأخلق الكريمه مع غير المسلمين

التاريخ الأسلامي زاخر وحافل بقصص تدل على رقي واحترالمسلمين لغيرهم

وهذا ما جعل ( مهاتير غاندي ) الوثني يقول عن الرسول صلى الله عليه وسلم

(اردت ان اعرف صفات الرجل اللذى يملك بدون نزلاع قلوب ملايين البشر لقد اصبحت
مقتنعا كل الاقتناع ...ان السيف لم يكن الوسيله اللتي اكتسب الاسلام مكانته
بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه ..في الوعود ..وتفانيه واخلاصه ...
لاصدقائه واتباعه ..وشجاعته مع ثقته المطلقه في ربه وفي رسالته ..
وهذه الصفات هي اللتي مهدت الطريق ..وتخطت المصاعب وليس السيف ..)

لو غاندي كان يسمع ان الأسلام دين بوليسي دين يكره ويعادي اهل الدينات الأخرى

دين يرفض المعايشة مع باقي الديانات ... دين الا يحترم الآخر فهل كان هذا قولة !!

لذالك غاندي اعطى المسلمين استقلالهم في باكستان سلما بلا سفك دماء في سابقه

لم تحدث قبله ولا بعده


وبرغم ان العرب برعو في الطب لكن كان طبيب عمر بن الخطاب يهودي كان يحبة ويعطية

ويقربة من مجلسة ويفضي إلية باسراره

نحن بالسعودية لا نواجه إشكال كثيراً في هذا الموضوع ولكن من يعيش خارج هذا الحدود

كيف نجعلة يتعايش بكرامة ومحبة ويكون سفير حقيقي لدينة

عندما تكون جارتي يهودية تعتني بامي بغيابي وصديقتي مسيحية تساعدني في استذكار دروسي

ورئيس والدي بالعمل وثني فكيف اطبق ماذكرت

الأسلام دين محبة وإلفة

تسمحلي عندي تعليق بسيط على ما ذكرت ..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اللهم يارب مشاهدة المشاركة
ومن صور موالاة الكفار أمور شتى منها:

1- التشبه بهم في اللبس والكلام.

إذا كنت تقصد إلإيمو ولبس الشواذ حتى هم ينبذونة ولكن يتركو اصحابة في حالهم ولا يقلدوهم
بانسبة للكلام لم افهم والكن الذي اعرفة ان العرب المسلمين لديهم الفاض شركية كثيرة جداً جداً
الأولي هم الأجدر باتنبيه

2- الإقامة في بلادهم، وعدم الانتقال منها إلى بلاد المسلمين لأجل الفرار بالدين.

نقيم في بلدهم لطلب العلم .. نقيم في بلادهم لطلب الرزق والمعيشة الكريمة
نقيم في بلادهم هرب من الحروب والقتل .. ( مجبراً اخاك لا بطر )
يقول الإمام الشافعي – رحمه الله تعالى –:
ارحل بنفسك من أرض تضام بها... ولا تكن من فراق الأهل في حُرق
مـن ذلّ بيـن أهاليه بـبلدتـه... فـالاغتراب له من أحسن الخلق
فالعنبـر الخـام روث في مواطنه... وفي التـغرب محمول على العنق
والكحل نوع من الأحجار تنظره.. في أرضه وهو مرميٌّ على الطرق
لما تغرب حـاز الفضل أجـمعه... فصار يحمل بين الجفـن والحدق

3- السفر إلى بلادهم لغرض النزهة ومتعة النفس.
يقول الشاعر المسلم ..
تغرب عن الوطان في طلب العلى .. وسافر ففي الأسفار خمس فوائد
تفريج هم وكتساب معيشت .. وعلم وآدب وصحبة ماجد
ونزهة في بلادهم ذات الطبيعة الجميلة التي احسن الله خلقها
ومتعت النفس البعيدة عن مايكفرنا ويفسد اخلاقنا امر مطلوب
امر مطلوب

4- اتخاذهم بطانة ومستشارين.
في العلم والعمل لابد من ذالك حسب ماتقتضيه المصلحة أما في المجال السياسي لا احبذ
من لدية شركة مقاولات ومصانع وجامعه كمشروع تعليمي لا بد ان يكون لدية مستشارين

5- التأريخ بتاريخهم خصوصا التاريخ الذي يعبر عن طقوسهم وأعيادهم كالتاريخ الميلادي.
هذه واجبات اجتماعية لا تضر بعقيدتي ومن بعض المسلمين من يحتفل بها
كاليوم الوطني وذكرى الزواج والميلاد كما قال الدكتور سلمان العودة لاباس من الأحتفال بها
لتقوية الصلات الأجتماعية

6- التسمي بأسمائهم.
إذا كانت اسمائهم شركية تخالف عقيدتنا فإنا معك وإذا كانت مجرداسماء فاخالفك

7- مشاركتهم في أعيادهم أو مساعدتهم في إقامتها أو تهنئتهم بمناسبتها أو حضور إقامتها.
اذاكانت اعياد دينية تخص عقائدهم الشركية فلا طبعاً

8- مدحهم والإشادة بما هم عليه من المدنية والحضارة، والإعجاب بأخلاقهم ومهاراتهم دون نظر إلى عقائدهم الباطلة ودينهم الفاسد.

دينهم لهم وعقيدتهم مردود عليها .. ولأكن علمهم وحضارتهم فيقول المثل
الي مايشوف بالغربال يبقى اعمي
امدحهم لنهم يستحقون المدح.. انا لا امدح الشخص بال امدح الفعل
ايام الدولة العثمانية تبنت هذا المبدا ومنعت المسلمين من الترجمة لمدة 300 عام
فتدهور حال المسلمين حضارياً ومعرفياً وعلمياً لننا قد فقدنا الرغبة بالعلم والمعرفة منذو القدم
وزدنا عليها بامتناعتنا عن الأحاق بمن سبقنا حتى غدونا في جهل مطبق
هم يكرهوننا ولكن يحبون عملنا ومعرفتنا ( فعصرو علينا ليمونه ) واخذو منا
كتب ابن سينا ورازي والخوارزمي في متاحفهم وفي جامعه بامريكا هناك كليه باسم ابن سينا
فكفانا سبات وكبر وتعالي ول نتعلم منهم ماينفعنا في حاضرنا ومستقبلنا لنقوى وننهض بالمسلمين
حتى لا نحتاجهم كمستشارين وبطانة

9- الإستغفار لهم والترحم عليهم
في بعضهم لديه من اخلاق المسلمين ما يجعلك تترحم علية دون إن قصد
العشرة الطيبة والخلق الكريم يجبرك .. ولكن يبقى الله ارحم الراحمين

.
معليش ..

مو اي شي نمر عليه مرور الكرام


.

التعديل الأخير تم بواسطة سدرة المنتهى ; 19-06-2011 الساعة 07:07 AM
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 08:59 PM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين