الواحد يكره حياته مع هالحر ,وهو بسيارة مكيفة , وبمكتب مكيّف
وأحيانا جالس بالبيت تحت التكييف ,,
فما بالك بهالمساكين اللي يشتغلون من صبآح الله ,, تحت الشمس ,, وفي الحر ~
وبرواتب ضئيلة جدا ,, يتشاركون فيهآ مع عوائلهم في بلدانهم ,,
احزن عليهم كثير عمال البلدية تحت الشمس الحارقه هذي لا مكيف ولا شي يمشي ويلقط
من واجبنا كبشر تقديم اي شي لهم اكل او ماء او اي مبلغ مالي بسيط لو شفناهم
خصوصا اذا تعرفون ان شركات التشغيل تأخر رواتبهم بشهور