تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
||||
من يريد معرفة حقيقة مصاصي دماء البشر؟؟
من يريد معرفة مصاصي دماء البشر؟؟
(او متناوليّ الدماء البشريه) سمعتم عنهم ورايتموهم في الافلام وكثيرا لم يصدق انه ممكن ان يوجد من يتناول دماء بشرية فكذبناهم وقلنا تخاريف افلام , هذا الموضوع سيثبت لك انه هناك فعلا وفي الواقع من يتناول الدماء البشرية ويتلذذ بها ,,, كهذا الذي نراه في الافلام ولكن هذا ماهو سوى ممثل ويقوم باداء دور ليس هو حقيقته لذلك تعالوا اريكم مصاصين الدماء الحقيقين وبالوقائع والبراهين ولكم الحكم,,,, انهم هؤلاء لا اقول ذلك لاني اكره اليهود فقط ولكن لان هذه هي الحقيقة اقراوا معي هنا لتقتنعوا ,,,,, انهم هم اليهود بلا منازع ،الذين تقول شرائعهما "اللذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي وشريعة اليهود ،يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم" ، وتقول "عندنا مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه ،إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء البشرية ،والأخرى مراسيم ختان أطفالنا" وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة) ،هو الحصول على دم بشرى ،وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح. وقد سرت هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة ، التي أثبتت الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة ، كان سببا رئيسيا للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي ،وقد كان السحرة اليهود في قديم الزمان ،يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل الأطفال ، واخذ دمائهم ومزجه بدماء العيد ، وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد لازار" في كتابه "اللاسامية" بان هذه العادة ،ترجع من قبل السحرة اليهود في الماضي. ولو انكم اطلعتوا على محاريبهم ومعابدهم ،لأصابكم الفزع والتقزز مما ترون من أثار هذه الجرائم ، فان محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا كما أن "معابدهم في القدس مخيفة بشكل يفوق معابد الهنود السحرة ، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين البشرية" ،وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي اقرها حكماؤها ، وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم ،واستفحل آمرها حتى صارت تمثل ظاهرة أطلق عليها اسم "الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول هذين العيدين ،عيد البوريم ،ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام ،والعيد الثاني هو عيد الفصح ،ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام. "وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين ،يؤخذ دم الضحية ويجفف على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر ، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل ،أما ذبائح عيد الفصح اليهودي ،فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن عشر سنوات ، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه". ويتم استنزاف دم الضحية ،إما بطريق (البرميل الابري) ،وهو برميل يتسع لحجم الضحية ، ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة ،تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها ،لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها ، أو بذبح الضحية كما تذبح الشاة ،وتصفية دمها في وعاء ،أو بقطع شرايين الضحية في مواضع متعددة ليتدفق منها الدم...أما هذا الدم فانه "يجمع في وعاء ،ويسلم إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر ،(إرضاء) لأله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء". وفي مناسبات الزواج "يصوم الزوجان من المساء عن كل شي ، حتى يقدم لهم الحاخام بيضة مسلوقة ومغموسة في رماد مشرب بدم إنسان" وفي مناسبات الختان "يغمس الحاخام إصبعه في كاس مملوءة بالخمر الممزوج بالدم ،ثم يدخله في فم الطفل مرتين وهو يقول للطفل :إن حياتك بدمك"... والتلمود يقول لليهود :"اقتل الصالح من غير الإسرائيليين" ويقول"يحل بقر الاممي كما تبقر بطون الأسماك ،حتى وفي يوم الصوم الكبير الواقع في أيام السبوت" ثم يقرر(الثواب) على ذلك الإجرام بان من "يقتل أجنبيا - أي غير يهودي - يكافأ بالخلود في الفردوس والإقامة في قصر الرابع... وفيما يلي بعض الأمثلة لبعض لما اكتشف في هذه الحوادث البشعة ،حوادث قتل الأطفال واستخدام دمائهم في أعياد اليهود ، وهذا سجل لبعض مما أمكن اكتشافه -وهو حسب بعض التقديرات يصلا إلى 400 جريمة تم إكتشافها- ، أو قل لما أمكن جمعه مما أمكن اكتشافه ،وما خفي الله أعلم به ، وتوجد عدة شروط يجب أن تتوافر في الضحية لإتمام عملية الذبح: 1- أن يكون القربان مسيحياً 2- أن يكون طفلا ولم يتجاوز سن البلوغ 3- أن ينحدر من أم وأب مسيحيين صالحين لم يثبت أنهما ارتكبا الزنا أو أدمنا الخمر 4- ألا يكون الولد -القربان- قد تناول الخمر أى أن دمه صاف. 5- تكون فرحة يهوه (وهو الله عند اليهود) عظيمة وكبيرة إذا كان الدم الممزوج بفطير العيد هو دم قسيس لأنه يصلح لكل الأعياد! (الممثلة الفرنسية العجوز بارجيت بادروو تقيم الدنيا كل عيد أضحى وتتهم المسلمين بالوحشية لذبحهم الأضاحي (أقصد هنا الماشية) فلماذا لم تقيمها وتهاجم الذين يقومون بذبح الأضاحي البشرية... 1- في مصر في عام 1881 شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة حيث قدم رجل يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد ، فاستأجر مكان في غرب المدينة وأخذ يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة في الثامنة من عمرها ، فشرب خمراً وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل اليوناني ، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة وحشية ، وتم قطع حنجرتها ، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك. 2- في سوريا في سنة 1810 في حلب فقدت سيدة نصرانية و بعد التحري عثر على جثتها مذبوحة ومستنزفة دمها ، وقد أتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لإستعماله في عيد الفصح. في يوم 5 فبراير 1840 إختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما) وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود في دمشق لتطعيم أحد الأاطفال ضد الجدري ، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود ، وقتلوه واستنزفوا دمه لإستخدامه في عيد (البوريم) أي عيد الفصح اليهودي. وأيضا في دمشق في تم إختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم ، ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7 من ابريل من عام 1890 و الذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة بعنوان رثـاء الذبائـح 3- في لبنان في سنة 1824 في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ وأخذوا دمه لاستعماله في عيد الفصح ، وتكرر ذلك في عام 1826 في أنطاكية ، 1829 في حماه. وفي طرابلس الشام حدث عام 1834 أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها ، بعد أن رأت بعينيها جرائم ليهود المروعة ، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من اجل خلط دمهم بفطير العيد ، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا ، وتركت مذكرات خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء وسردت في مذكراتها الحوادث التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام وفيها ذبح اليهود طفلين مسيحيين ، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم. 4- في بريطانيا في سنة 1144م وجدت في ضاحية نورويش( Norwich )جثة طفل عمره 12 سنة مقتولا ومستنزفة الدماء من جراح عديدة وكان ذلك اليوم هو عيد الصفح اليهودي مما أثار شك الأهالي في أن قاتلي الطفل من اليهود وتم القبض على الجناة وكان جميعهم من اليهود! وهذه القضية تعتبر أول قضية مكشوفة من هذا النوع و لا تزال سجلاتها محفوظة بدار الأسقفية البريطانية وفي عام 1160م ووجدت جثة طفل آخر في Glowcester وكانت الجثة مستنزفة الدماء بواسطة جروح في المواضع المعتادة للصلب ،وفي عام 1235م سرق بعض اليهود طفلا آخر من نورويش وأخفوه بغرض ذبحه واستنزاف دمه ، وعثر عليه أثناء قيامهم بعملية الختان له تمهيداً لذبحه ، وفي عام 1244 عثر في لندن على جثة صبي في مقبرة القديس( بندكت) خالية من قطرة واحدة من الدم الذي استنزف بواسطة جروح خاصةّ! · وفي سنة 1255 خطف اليهود طفلا آخر من لنكولن Lincoln وذلك في أيام عيد الفصح اليهودي ، وعذبوه وصلبوه واستنزفوا دمه ، وعثر والداه على جثته في بئر بالقرب من منزل يهودي يدعى جوبن Joppin ، وأثناء التحقيق اعترف هذا اليهودي على شركائه ، وجرت محاكمة 91 يهودي أعدم منهم 18!. · · وتوالت جرائم اليهود في بريطانيا حتى عام 1290 حيث ذبح اليهود في أكسفورد طفلاً مسيحيا واستنفذوا دمه ، وأدت هذه الجريمة إلى إصدار الملك إدوارد الأول أمره التاريخي بطرد اليهود من بريطانيا! · وفي عام 1928 في شولتون في مانشستر Chorlton, Manchester عثر على طفل يدعى أودنيل مذبوحاً ومستنزفة دماؤه ، ولم يتم العثور على قطرة دم واحدة وقد تمت هذه الجريمة قبل يوم واحد من أعياد اليهود. وفي 1 مارس عام 1932 تم العثور على جثة طفل مذبوحة ومستنزفة دمه ، وكان ذلك أيضا قبل عيد الفصح اليهودي بيوم واحد وتم إدانة يهودي في هذه الجريمة. 5- في فرنسا في سنة 1171 م في Blois بفرنسا وجدت جثة صبي مسيحي أيام عيد الفصح اليهودي ملقاة في النهر ،وقد استنفذ دمه لأغراض دينية ،ثبتت الجريمة علي اليهود واعدم فيها عدد منهم ،ثم في سنة 1179 م وجدت في مدينة Pontois بفرنسا جثة صبي آخر استنفذ دمه لاخر قطرة ،أما في برايسن Braisene فقد بيع شاب مسيحي إلى اليهود في سنة 1192 من قبل الكونتس أوف دور ،وكان متهما بالسرقة ،فذبحه اليهود واستنفذوا دمه ،وقد حضر الملك فيليب أغسطس المحكمة بنفسه وأمر بحرق المذنبين من اليهود. ثم في سنة 1247 م عثر في ضاحية فالرياسValrias علي جثة طفلة من الثانية من عمرها ،ولقد استنفذ دمها من جروح من عنقها و معصمها و قدمها ،واعترف اليهود بحاجتهم لدمها ،ولم يفصحوا عن طريقة استخدامه في طقوسهم الدينية ، وطبقا لما جاء في دائرة المعرف اليهودية بأن ثلاثة من اليهود تم إعدامهم بسبب هذه الحادثة وفي سنة 1288 عثر في ترويسTroyes على جثة طفل مذبوح على الطريقة اليهودية ، حوكم اليهود وأعدم 13 منهم حرقا ، اعترفت بذلك دائرة المعارف اليهودية الجزء 12 صفحة 267. 6- في ألمانيا عثر في 1235م في ضاحية فولديت Foldit على خمسة أطفال مذبوحين ، واعترف اليهود باستنزاف دمائهم لأغراض طبية في معالجة الأمراض ! ، وانتقم الشعب من اليهود و قتل عددا كبيرا منهم ، ثم في سنة 1261 في ضاحية باديو Badeu باعت سيدة عجوز طفلة عمرها 7 سنوات إلى اليهود الذين استنزفوا دمها والقوا بالجثة في النهر، وأدينت العجوز بشهادة ابنتها ، وحكم بالإعدام على عدد من اليهود ولنتحر اثنان منهم. وفي سنة 1286 م في أوبرفيزل Oberwesel عذب اليهود في عيدهم طفلا مسيحيا يدعى فنر Werner لمدة ثلاث أيام ، ثم علقوه من رجليه واستنزفوا دمه لآخر قطرة ، وعثر على الجثة في النهر ، واتخذت المدينة من يوم صلبه 19 ابريل ذكرى سنوية لتلك الجريمة البشعة. وتكرر في 1510 م في ألمانيا أيضا في ضاحية براندنبرج Brandenburg أان اشترى اليهود طفلا وصلبوه واستنزفوا دمه ، واعترفوا أثناء المحاكمة ، وحكم على 41 منهم بالإعدام ، أما في ميتز Mytez فقد اختطف يهودي طفلا يبلغ من العمر 3 سنوات وقتله بعد استنزاف دمه ،وحكم على اليهودي بالإعدام حرقا. وتكررت حوادث الاختطاف و القتل في ألماني وكان كل المتهمين في هذه الحوادث من اليهود ، مما أدى إلى نشوء ثروة عارمة بين أفراد الشعب الألماني في عام 1882 وقتل الكثير من اليهود. وفي عام 1928 قتل شاب يبلغ من العمر 20 عاماً في جلادبيك Gladbeck وكان يدعى هيلموت داوب Helmuth Daube ووجدت جثته مذبوحة من الحنجرة ومصفاة من لدماء وأتهم يهودي يدعى هوزمان Huszmann بهذه الجريمة . وفي 17 مارس من عام 1927 إختفى صبي عمره خمس سنوات ووجدت جثته مذبوحة ومستنزفة الدماء ، وأعلنت السلطات أن عملية القتل كانت لدوافع دينية دون أن يتهم أحدا. وفي 1932 في بادربون Paderborn وجدت جثة فتاة مذبوحة ومستنزفة الدماء وأتهم جزار يهودي وإبنه في هذه الجريمة ، وأعلن أنها كانت لأغراض دينية 7- في اسبانيا في سنة 1250 عثر على جثة طفل في سارجوسا Sargossa مصلوب ومستنزف دمه. ، وتكرر ذلك في سنة 1468 م في بلدة سيوجوفيا Seg***a حيث صلب اليهود طفلاً مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح اليهودي ، وحكم بالإعدام على عدد منهم. وفي سنة 1490 في توليدو Tolido اعترف أحد اليهود على زملائه والذين كانوا قد اشتركوا معه في ذبح أحد الأطفال وأخذ دمه ، وأعدم 8 من اليهود في هذه القضية ، والتي كانت السبب الرئيسي في قرارا طرد اليهود من أسبانيا في عام 1490م 8- في النمسا في سنة 1287 في برن Berne ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة ، واعترف اليهود بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم ، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية. 9- في سويسرا في عام 1462 م في بلدة إنزبروك Innsbruk بيع صبي مسيحي الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل لغابة ، واستعملوا دمه في عيدهم ، وصدرت عدة قرارات بعد تلك الحادثة تلزم اليهود بوضع رباطا أصفر اللون على ذراعهم اليسرى لتميزهم عن بقية السويسريين اتقاء لشرهم!!! منقول ،، اتمنى لكم الاستمتاع |
|
||||
|
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|