04-01-2008, 05:18 AM
|
|
عضو ماسي
|
|
تاريخ التسجيل: Oct 2007
الدولة: طيبة الطيبة
المشاركات: 1,562
معدل تقييم المستوى: 39
|
|
نحنا كذا دائما حتى الغرب يملون علينا ما يجب عليه فعله لماذا لا نعود الى الكتاب والسنة
من الكتاب قوله تعالى( الرجال قومون على النساء)
ومن السنة(قول المصطفى علية افضل الصلوات والتسليم((ما رأيت من ناقاصت عقل ودين أذهب الى الرجل الحازم من إحداكن فقيل يا رسول الله :ما نقصان عقلها ؟ قال أليست شهادة المرأتين بشهادة الرجل قيل يارسولل الله ما نقصان دينها قال : أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم))
ايضا من السنة( عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فإذا شهد أمراً فليتكلم بخير أو ليسكت، واستوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه، إن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، استوصوا بالنساء خيراً)).
اخير انا لا اويد فكرة قيادة المراة <<< قيادتها للسيارة يعني اختلاط<< حكم الاختلاط معروف
اذاكان يصرونا على ذلك فليدعو تلك النساء يقدن السيارات فسوف ترونا ماذا يحصل واترككم مع الشاعر نايف بن عرويل لكي يعبر عني اكثر
تخيلوا لو الحريم بيسوقن = ونلقالهن في كل شارع طرايف
تلقا العجايز فالشوارع يدورن = وسيارة الاسعاف ترقب حتايف
وليا تأخرنا دقايق يصيحن = ثم اركبن فوق المواتر ولايف
وقامت تكبسلك بالانوار ياهن = بين اخوياك وصرت محرج وخايف
وتخيلوا لو ذات يوماً يمرن = عليك دوريات والجمس طايف
ويوم اطرحوه يصير موقفك محزن = تلقا العجوز مشه ياحسايف
وتلقا البني في كل جلسه يتكن = طقة بلوت ومعهن الكيف كايف
هذي تبا تحكم وهذي تبا صن = والبيت ضايع دون طبخ وغرايف
ياللي ذنوبك فوق راسك يحنن = اللي فقلبك طلعته الشفايف
انظارنا من فوق فكرك يشوحن = ونشوف شيٍ ماتشوفه ياهايف
حق المره ياشيخ تلعب على من !! = خبلان حنا قلي ويش انت شايف ؟
وين انت عن صوت الارامل ينوحن = وين انت عن حق المره فالوظايف
وين انت عن جملة بناتٍ يضيعن = وين انت ياراع العلوم النصايف
لوهي بيديكم كان قلتوا يغنن = لكن صدمتوا فالجبال النوايف
من دونهن حنا وفقلوبنا هن = الطاهرات الساجدات العفاايف
والمسئله لاصار لحقة شرفهن = يروح فيها يا آل زلفه طوايف
هذا كلامي واسمعه زين واذعن = قلته ولاني من تواليه خايف
قلته واباقف وارفع الصوت واعلن = ارادة الامه على لسان نايف
ماهو تخلف لارفضنا يسوقن = راس التخلف لاتركنا العطايف
|