تأسس الموقع عام 2006
Site was established in 2006


ديوان حلول البطالة

موقعنا والإعلام

حلول البطالة الإمارات

هل أنت مسؤول توظيف ؟

تسجيل الدخول
العودة   حلول البطالة Unemployment Solutions > مرآة الواقع > إستراحة الأعضـاء

الملاحظات

{{{الآستشفـــــاء بـــــ المكان}}}

إستراحة الأعضـاء

تعلمون أن الله عز وجل خصّ بعض البقاع بشرف المكان والخيرية الخاصة دون سواها و تحقق النفع من دخولها دون القصد أنها هي النافعة ولكن الله هو الذي بيده...

أضف رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1 (permalink)  
قديم 30-07-2011, 02:27 AM
الصورة الرمزية الملاك الحالم
عضو ماسي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1,744
معدل تقييم المستوى: 21474868
الملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداعالملاك الحالم محترف الإبداع
Cool {{{الآستشفـــــاء بـــــ المكان}}}

تعلمون أن الله عز وجل خصّ بعض البقاع بشرف المكان والخيرية الخاصة دون سواها و تحقق النفع من دخولها دون القصد أنها هي النافعة ولكن الله هو الذي بيده الخير كله
وقد جرب الكثير من المرضى الروحيين التردد على هذه الأماكن فتحقق النفع بها


لماذا الاستشفاء بالمكان :

1 - لكونها من الأماكن الشريفة التي خصها الله عز وجل عن غيرها
2 - دعاء النبي صلى الله عليها وسلم لها
3 - مضاعفة الحسنات فيها
4 - كثرة الملائكة
5 - البركة العامة لها و لمن سكنها

الخير كله بيد الله تعالى :
قال تعالى : ( قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شئ قدير )
قال الإمام الطبري : في تفسيره : بيدك الخير : أي كل ذلك بيدك وإليك لايقدر على ذلك أحد
لأنك على كل شئ قدير دون سائر خلقك ودون ما اتخذه المشركون من أهل الكتاب والأميين
من العرب إلها وربا يعبدونه من دونك كالمسيح والأنداد التي اتخذها الأميون ربا
وأخرج الإمام مسلم رحمه الله في صحيحه عن على بن أبي طالب رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال : ( وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض ) إلى أن قال ( لبيك وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس إليك تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك ) .. الحديث



أماكن شريفة :

أرض الله الحرام :
فللحرم المكي حدود معروفة ذكرها أهل العلم بالتفصيل ففي
المجموع للنووي وهو شافعي:
ومعرفة حدود الحرم من أهم ما يعتنى به لكثرة ما يتعلق به من الأحكام، وقد اجتهدت في إيضاحه وتتبع كلام الأئمة في إتقانه على أكمل وجوهه بحمد الله - تعالى -, فحد الحرم من جهة المدينة: دون التنعيم عند بيوت بني نفار, على ثلاثة أميال من مكة، ومن طريق اليمن: طرف أضاة لبن على سبعة أميال من مكة، ومن طريق الطائف: على عرفات من بطن نمرة على سبعة أميال، ومن طريق العراق: على ثنية جبل بالمقطع على سبعة أميال، ومن طريق الجعرانة: في شعب آل عبد الله بن خالد على تسعة أميال، ومن طريق جدة، منقطع الأعشاش على عشرة أميال من مكة
إلى أن قال : ( واعلم ) أن الحرم عليه علامات منصوبة في جميع جوانبه ذكر الأزرقي وغيره بأسانيدهم أن إبراهيم الخليل عليه السلام علمها، ونصب العلامات فيها وكان جبريل عليه السلام يريه مواضعها، ثم أمر نبينا صلى الله عليه وسلم بتحديدها ثم عمر ثم عثمان ثم معاوية رضي الله عنهم. وهي إلى الآن بينة ولله الحمد. انتهى.
و الأرض الحرام تضاعف فيه الحسنات والسيئات كيفية لا كما



المسجد الحرام :
فضل الصلاة فيه :
جاء في الصحيحين عن أبي هريرة رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام )
ومن الأعمال التي تكون سببا من نيل شرف المكان هنا :
1 - الطواف بالبيت العتيق
2 - جواز شد الرحال إليه لحديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ( لاتشد الرحال إلا لثلاثة مساجد : مسجدي هذا ومسجد الحرام ومسجد الأقصى ) رواه البخاري


الكعبة :
وهي قبلة المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها
- ومنها حجر إسماعيل وهو الحائط وما بداخله الواقع شمال الكعبة على شكل قوس
- ومما تتضمنه الكعبة : الحجر الأسود ويشرع استلامه وتقبيله مع التكبير أثناء الطواف في أول شوط إن تيسر ذلك فإن شق استلامه وتقبيله استلمه بيده وقبل يده فإن شق أشار إليه
ومما ورد عن الحجر الأسود : عن ابن عباس رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم )
- ومما تتضمنه الكعبة الركن اليماني غرب الحجر الأسود
- مقام إبراهيم
عن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام ، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة صلاة في هذا رواه أحمد وابن خزيمة وابن حبان في صحيحه .
وعن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي أفضل من ألف فيما سواه إلا المسجد الحرام ، وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة في سواه ) رواه أحمد وابن ماجة بإسنادين صحيحين .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ) رواه البخاري واللفظ له ومسلم والترمذي..
وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من صلى في مسجدي أربعين صلاة لا تفوته صلاة كتبت له براءة من العذاب ، وبرئ من النفاق ) رواه أحمد ورواته رواة الصحيح والطبراني في الأوسط وهو عند الترمذي بغير هذا اللفظ
وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت بعض نسائه فقلت : يا رسول الله أي المسجدين الذي أسس على التقوى ؟ فأخذ كفا من حصباء فضرب به الأرض ثم قال : ( هو مسجدكم هذا لمسجد المدينة ) رواه مسلم والترمذي والنسائي .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا تشد الرحال إلا لثلاثة مساجد المسجد الحرام ، ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى ) أخرجه السبعة .
مسجد النبي صلى الله عليه وسلم :
تقدم الحديث : ( صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ) متفق عليه

الروضة الشريفة :
عن أبي هريرة رضى الله عته أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( مابين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على حوضي ) رواه البخاري ومسلم

مسجد قباء :
جاء في الصحيحين عن ابن عمر رضى الله عنه قال : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يأتي قباء راكبا وماشيا ) وفي رواية بزيادة ( فيصلي فيه ركعتين )
وعن سهل بن حنيف رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء وصلى فيه صلاة كان له كأجر عمره ) أخرجه النسائي وابن ماجه وأحمد والحاكم
وفي رواية للبخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأتي مسجد قباء كل سبت راكبا وماشيا وكان عبد الله يفعله
وعن عامر بن سعد وعائشة بنت سعد سمعا أباهما رضي الله عنه يقول : لأن أصلي في مسجد قباء أحب إلي من أن أصلي في مسجد بيت المقدس.. رواه الحاكم وقال : صحيح على شرطهما .
وعن أسيد بن ظهير الأنصاري رضي الله عنه وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : صلاة في مسجد قباء كعمرة رواه الترمذي وقال : حسن غريب ورواه ابن ماجة والبيهقي وقال الحافظ فيه : ولا نعرف لأسيد حديثا صحيحا غير هذا


مكة الكرمة و المدينة المنورة :
في الصحيحين عن أنس رضى الله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم اجعل بالمدينة ضعفي ماجعلت بمكة من البركة )
و في الصحيحين من حديث أنس بن مالك رضى الله عنه أن النبي صلى الله وسلم قال : ( اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم )
وزاد مسلم : ( وبارك لهم في مكيالهم )
وأخرج الإمام مسلم عن أبي هريرة رضى الله عنه قال : ( اللهم بارك لنا في ثمرنا وبارك لنا في مدينتنا وبارك لنا في صاعنا وبارك لنا في مدنا )
فضل عجوة المدينة :
عن سعد بن أبي وقاص رضى الله عنه قال قال رسول الله عليه وسلم : ( من تصبح سبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر ) رواه البخاري ومسلم
ومن تلك الأدلة ندرك أن قصد زيارة هذه المساجد أمر مشروع ومطلوب على سبيل الاستحباب إلا المسجد الحرام فإن زيارته تابعة للحج في حكمه ؛ حيث لا سبيل إلى الحج إلا بالطواف ولا طواف إلا في المسجد وعن طريقه ، وكذلك العمرة ، وخير لمن دخل مسجدا من تلك المساجد أن ينوي الاعتكاف فيه مدة

فضل الموت في المدينة :
روى الطبراني بإسناد حسن عن امرأة يتيمة كانت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثقيف ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم : قال : ( من استطاع منكم ان يموت في المدينه فليمت ، فإنه من مات بها كنت له شهيدآ ، أو شفيعآ يوم القيامة ) .
ولهذا سأل عمر - رضي الله عنه - ربه أن يموت في المدينة
فقد روى البخاري عن زيد بن أسلم عن أبيه ، أن عمر قال : اللهم ارزقني شهادة في سبيلك واجعل موتي في حرم رسولك صلى الله عليه وسلم


المسجد الأقصى :
روى أن الصلاة فيه بخمسمائة صلاة وهي أرجح الروايات
وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة ، والصلاة في مسجدي بألف صلاة ، والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة ) صلاة رواه الطبراني في الكبير وابن خزيمة في صحيحه .
وروى النسائي وابن ماجه والإمام أحمد وغيرهم من عبدالله بن عمرو رضى الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لما فرغ سليمان بن داود عليهما السلام من بناء بيت المقدس سأل الله ثلاثا : سأله حكما يصادف حكمه فأعطاه الله إياه وسأله ملكا لاينبغي لأحد من بعده فأعطاه الله إياه وسأله أيما رجل خرج من بيته لايريد إلا الصلاة في هذا المسجد خرج من خطيئته مثل يوم ولدته أمه )
قال ابن تيمية :
الصلاة في هذا المصلى الذي بناه عمر للمسلمين أفضل من الصلاة في سائر المساجد

سائر المساجد :
المسجد هو المكان الذي تتحقق فيه الكثير من الأمور التعبدية التي تفيد المريض الر وحي عامة ومنها الصلاة و النوافل والصدقات و العبادات القلبية والبدنية وحلق الذكر
قال تعالى : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأْبصَارُ)
قال صلى الله عليه وسلم : ( وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده ) رواه مسلم
وعن أبي هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( أحب البلاد إلى الله مساجدها ... ) رواه مسلم
وعن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا كلما غدا أو راح ) رواه البخاري
وعن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض الله كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة )
وفي فضل ملازمة المسجد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة أيضا رضى الله عنه قال قال صلى الله عليه وسلم : ( .. والملائكة يصلون على أحدكم مادام في مجلسه الذي صلى فيه يقولون : اللهم ارحمه اللهم اغفر له اللهم تب عليه مالم يؤذ فيه مالم يحدث فيه )

خاتمة :
ومن الملاحظ أنه من تردد على تلك البقاع الشريفة ممن ابتلاهم الله بمرض روحي المس والسحر والعين يتشافون أو يتحسنون بنسبة كبيرة وماذاك إلا من بركة المكان و الأمور التعبدية التي تتحقق فيها ولاشك أن القرب من الله تعالى هو من أكبر أسباب الشفاء
ولعل نفور وذعر الشياطين من المشاعر المقدسة وغيرها هي من الأسباب








من دروس الشيخ عبدالله الخليفه حفظه الله







كتب الله لكم الشفاء وجميع مرضى المسلمين .. لاتنسوني من دعواتكم ..
الملاك الحالم

التعديل الأخير تم بواسطة الملاك الحالم ; 30-07-2011 الساعة 02:30 AM
رد مع اقتباس
أضف رد

(( لا تنسى ذكر الله ))


مواضيع ذات صله إستراحة الأعضـاء

مواقع النشر (المفضلة) وتحتوي على WhatsApp لإرسال الموضوع إلى صديقك



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة





الساعة الآن 11:28 AM


Powered by vBulletin Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لحلول البطالة

استضافة، تصميم مواقع، برمجة تطبيقات، من توب لاين