(لم .. (بكسر اللام وفتح الميم) .. السـلخ ياالقـهـر .. باء )
عفواَ .. عفواَ .. إخواني القراء :
( قد أكون أخطأت بكتابة عنوان .. مقالي هذا.. لقلة معرفتي بالإملاء )
أو (قد أكون تعمدت (أدبياَ) .. بكتابته هكذا .. ليصبح العنوان .. مثيراَ.. لكم ياقراء)
ولكن .. ما أطلبه منكم ..
فضلاَ .. لا .. أمراَ
أن تعدلونه معي .. لتقرأونه .. هكذا..
(المسلخين ..و.. الكهرباء)
أيهما تريدون أن نبدأ بسلخه (عذراَ ) بالحديث عنه ..
فـ لنبدأ بالمسلخين القديمين المتهالكين .. اللذان .. أكل وشرب عليهما الزمن .. بل .. ليس الزمن فحسب .. و.. إنما مواطن هذه المدينه (عرعر الغاليه) هو أكثر من أكل .. و.. شرب عليهما .. و.. عانا من عشوائيتهما .. و.. فوضائيتهما .. مع أن أمانة المنطقه .. لم تحرك ساكناَ تجاههما ؟؟؟!!! ... ولم تجد حتى هذه اللحظه .. حلاَ .. لهذه المشكله ..أو.. بالأصح لهذه (المهزله) في سبيل إيجاد حل سريع وإيجابي .. متمثل ..بعمل آليه ..فرضيه.. و.. إلزاميه على المستثمرين أصحاب هذان المسلخين بتطويرهما .. و.. توسيعهما وزيادة الأيدي والقوى العامله فيهما .. أو .. حل آخر.. يكمن في إنشاء وإحداث مسلخين إضافيين .. أو.. السماح للمطابخ .. و.. الملاحم .. بالذبح ..و.. السلخ فيها (بصفه وقتيه) ..و.. ما أسهله من حل .. استصعبه .. المسئول المتسبب .. في (إعادة سيناريو) هذه المشكله المزمنه .. التي أمست .. و.. أصبحت .. تؤرق هاجس مواطن هذه المدينة الحالمه .. مع إطلالة شهر رمضان من كل عام ومع كل عيدين سعيدين (جعلنا الله وإياكم وجميع المسلمين من الذين يصومون ويقومون رمضان إيماناَ .. و.. إحتساباَ .. و.. من الذين يحثون بعضهم بعضا للتسابق على .. دفع.. و.. إخراج زكاة الفطر.. في وقتها المحدد)
أما .. شركة القهر.. باء ..
عفوا ََ .. عفواَ.. اخواني القراء
(للمرة الثانيه (معذرة ) على رسوبي .. إن لم يكن نجاح لي.. في التعبير والإملاء )
شـركـة الكهربـــاء..(مع أنني متأكد أنكم هذه المره(فقط) تكتبون لي بدفتري درجة (صح) في الإملاء)
لا .. ننكر الجهود المبذوله .. و.. الملموسه من شركة كهرباء عرعر .. ولكن .. يعاب على شركتنا (المجتهده) أنها .. لا .. تستطيع مقاومة الحر .. في فصل الصيف ..
(حالها .. كحالنا) ؟؟؟!!!
وتحديدا مع بداية أول وثاني وثالث أيام رمضان هذا العام وكل عام
(ولربما حتى هذه اللحظه)
ومن طرق المقاومه التي يجب أن تعمل بها.. شركة الكهرباء ..
أن تكون جاهزه وعلى أهبة الإستعداد ..بالتحضير في وقت مبكر لإيجاد .. و.. توفير مولدات الطاقه الكهربائيه الإستيعابيه (عالية الجوده) اللازمه .. و.. الكافيه .. لتغذية ..و.. إنعاش ..و.. تنشيط عدادات مواطن (عرعر الحالمه) الذي عانا من إنقطاع للكهرباء (شبه تام) عن بيته .. و..مسكنه ..و.. منامه .. و.. راحته .. و.. في ..أكثر .. أحيــاء المدينه ..و.. مثل ماذكرت سابقا .. أول وثاني وثالث أيام رمضان هذا العام ..و..كل عام (ولربما حتى هذه اللحظه) ويوجد داخل هذه البيوت (المنقطع عنها الكهرباء )..الأطفال الرضع ..و.. كبار السن ممن هم مرضى سكر ..و.. مرضى ضغط .. و.. مرضى قلب
(عافانا الله وإياهم وألبسهم ثوب الصحه والعافيه)
وهؤلاء الأطفال الرضع وكبار السن هم ممن لايستطيعون مقاومة سموم هذا الحر في نهار هذا الصيف الحار.. و..لاسيما أن رمضان هذا العام جاء في (ذروة آب اللهاب الذي يذوب المسمار على الباب) ..
الذي وصلت درجة الحرارة فيه إلى أكثر من 48 درجه
(اللهم ابعدنا..و ..قنا ..و.. جميع المسلمين والمسلمات من حــر نار جهنم)
اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
أضف إلى ذلك .. أن إنقطاع الكهرباء هذه الأيام ..كاد أن يتسبب .. بفساد..و.. تلف كثير من..الأطعمه البارده(المثلجه) من لحوم وخضروات وغيرها.. والذي تكبد المواطن (الغالي) العناء ..و.. المشقه .. للبحث عن هذا الطعام ..و.. شرائه في ظل غلاء المعيشه خصوصاَ في مصروفات هذا الشهر الفضيل ..
و.. إرتفاع الأسعار فيه (بشكل مفاجىء .. و.. غير مبرر)؟؟؟!!!
(مع أن دولتنا..و..حكومتنا الرشيده (حفظها الله ورعاها)
لم ..و.. لن تقصر (ولله الحمد) على المواطن .. كما .. أن وزارة التجاره .. اعلنت ارقام هواتف .. لحماية المستهلك.. للتبليغ ..و.. الردع.. و.. التشهير ببعض من التجار الذين لم يبالون ومازالوا .. يتلاعبون باسعار المواد الغذائيه وغيرها)
(سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك)