:
عندما أبكيَ .. أبكي بيني وبين نفسيَ .. لا أريد أحد يرى دموعي .. ويشاركنيَ ، لان جميع من حولي .. أريد البسمهَ دائمهَ لهم

ولو باختار أحد الخياراتَ ب الموضوع / بأختار أميُ الله يحفظها ويخليها .. فهي رمز للحنان والعطفَ ،

فهي الحب الصآدق النآبع الطآهر من قلبهاَ
وولو بكيتَ فرحاً . دائماً ألجؤ لـ امي الغاليهَ .. حفظها الرب
ولاحرمنيَ الله ضمتهاَ . .وحنانهاَ معيَ ..

أختي تفاَحهَ ..
اشكرك جزيل الشكر ع طرحك الهادف
كل الودِ لـ طرحك

انا باختار زوجتي لانها دايم معي 24 ساعة ....قبل الزواج اختار امي

اما الحين تخيلي جاتني نوبة البكاء ودقيت على امي قلت لها وينك قالت ابسوي السحور لابوك اقولها انسي السحور وتعالي ابكي ابيك تضميني...تخيلوا وابوي يقوم من النوم يدور السحور يسأل اخواتي وين امكم يقولون له راحت عن قاصر الشر عشان تضمه..

وابوي يرجع ينام ويتسحر على كاسة موية والا حبة تمر...واخواني يروحون يتسحرون من المطاعم القذرة والضيوف ينتظرون السحور ولا فيه شي مافيه الا الجوع...

ويأذن الفجر وانا لسه ابكي وامي لسه تضمني...

بصراآآآآحة استحي ...

بس مرة من المراآآآآت ما دريت عن نفسي إلا وطايحة على أختي أبكي وقامت تبكي وياليل ما أطولك ...

وبكانا ما أنتهى..

الله لا يعيدها ذيك الليلة..

مع إني أمووووت ولا أحد يشوف دمعتي بس كانت قوووووية الصدمة فما قدرت أتمالك نفسي..

ماجربت اضم احد وانا ابكي ..
الله لا يجيب البكاء ..

بس اتوقع مارح احتاج احد ابدا ..

عني

أبوي فديت روحه وقلبــــــــه يارب ~

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "جاء رجلٌ إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال : يا رسول الله، من أحق الناس بحسن صحابتي؟، قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أمك) ، قال: ثم من؟ قال: (أبوك) متفق عليه


وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا } (الإسراء:23)، وقال تعالى : { أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير } (لقمان:14)، كما جعل رضاه سبحانه وتعالى من رضاهما، وسخطه من سخطهما، قال النبي –صلى الله عليه وسلم- ( رضا الرب في رضا الوالدين، و سخطه في سخطهما ) رواه الطبراني .

وبرّ الوالدين أجلّ الطاعات، وأنفس الأعمال الصالحات، به تُجاب الدعوة، وتتنزّل الرحمة، وتُدفع البليّة، ويزيد العمر، وتحلّ البركة، وينشرح الصدر، وتطيب الحياة، ويُرافق صاحبه التوفيق أينما حلّ.

وتكون الصحبة بالطاعة والتوقير، والإكبار والإجلال، وحسن الحديث بجميل الكلام ولطيف العبارة، وخفض الجناح ذلاً ورحمة ، قال الله تعالى : { واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا } (الإسراء:24)، فإذا تقدّما في السن فوهن العظم وخارت القوى كان البرّ أوجب، والإحسان آكد، قولاً وعملاً، قال تعالى:{ إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهمآ أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما } (الإسراء:23)، فجاء الأمر بالقول الكريم، والنهي عن التأفّف والتضجّر، والدعوة إلى المعاملة الرحيمة كمعاملة الخادم لسيّده.

بدون اختيار اي شي بين الام والاب هم شمعه البيت بس ماقول الله يرحمك يابو راكان

انا اذا بكيت اروح غرفتي واسكرها وابكي وابكي وابكي الين ارتاااح
بس اخر مره طحت بحضن مامي وبكيت مافي متل حضن الام

دفتر خواطري