كتب عمر بن عبد العزيز إلى رجل:
“أوصيك بتقوى الله الذي لا يقبل غيرها ، و لا يرحم إلا أهلها ، و لا يثيب إلا عليها ،
فإن الواعظين بها كثير ، و العاملين بها قليل."
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة