تأسس الموقع عام
2006
Site was established in 2006
أضف رد |
|
LinkBack
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
|||
والله مالهم حق المفروض ياخذون رأيك لكن ابشر بعزك دامك ضدهم ابشرك راح يسحبون القرار خلال اليومين الجاية بس لاتستعجل |
|
|||
الله المستعان |
|
||||
اقتباس:
يا هلا و غلا أخوي قاصر ،،، أشكرك على ذوقك كلامك مؤلم و في الصميم آآآآآخ على الله بس يا صاحبي الشكوى لله .... تدري إن في كل ميزانية تكون بعض هالملايين و المليارات مقسمة من بعض اللي ما يخافون الله عز و جل مثل طرطه ( كيكة ) كبيره و يتقاسمونها ( بعض ) المسئولين >> الخائنين للشرف و الأمانة اللي أئتمنتهم الدولة على راحة المواطن لكنهم ما فكروا إلا بأنفسهم و عيالهم و مستقبلهم و مصلحة الناس آخر شيء يفكرون فيه ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم و حسبنا الله و نعم الوكيل لكن إن شاء الله و أنا متأكد بإذن الله تعالى إن فيه رجال في قلوبهم خوف من الله يحاولون بقدر المستطاع إنهم يكونون بقد المسئولية ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ كانت أم سلمة ( رضوان الله عليها ) من أعقل النساء وكانت لها أساليب بديعة في استعطاف النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وأدب بارع في مخاطبته وطلب الحوائج منه . ومن صفاتها أنها كانت فقيهة عارفة بغوامض الأحكام الشرعية ، حتى أن جابر بن عبد الله الأنصاري كان يستشيرها ويرجع إلى رأيها . وكانت موصوفة بالجمال ، والعقل البالغ ، والرأي الصائب ، واقتراحها على النبي ( صلى الله عليه وآله ) يوم الحديبية يدل على نضوج عقلها وصواب رأيها. ******** لقد صحبت أم المؤمنين أم سلمة الرسول -صلى الله عليه وسلم- في غزوات كثيرة ، فكانت معه في غزوة خيبر وفي فتح مكة وفي حصاره للطائف ، وفي غزو هوازن وثقيف ، ثم صحبتْهُ في حجة الوداع000 ففي السنة السادسة للهجرة صحبت أم سلمة -رضي الله عنها- النبي -صلى الله عليه وسلم- في غزوة الحديبية ، وكان لها مشورة لرسول الله أنجت بها أصحابه من غضب اللـه ورسولـه ، وذلك حين أعرضوا عن امتثال أمره ، فعندما فرغ الرسـول -صلى اللـه عليه وسلم- من قضية الصلـح قال لأصحابه ( قوموا فانحروا ثم احلقوا )000فوالله ما قام منهم رجل حتى قال ذلك ثلاث مرات ، فلمّا لم يقم منهم أحد دخل الرسول -صلى الله عليه وسلم- على أم سلمة فذكر لها ما لقي من عدم استجابة الناس ، وما في هذا من غضب لله ولرسوله ، ومن تشفي قريش بهم ، فألهم الله أم سلمة -رضي الله عنها- لتنقذ الموقف فقالت : ( يا نبي الله ، أتُحبُّ ذلك ؟) -أي يطيعك الصحابة- فأومأ لها بنعم ، فقالت : ( اخرج ثم لا تكلّمْ أحداً منهم كلمةً حتى تنحر بُدْنَكَ وتدعو حالِقكَ فيحلقُكَ )000 فخرج الرسول -صلى الله عليه وسلم- فلم يُكلّم أحداً ، ونحر بُدْنَهُ ، ودعا حالِقَهُ فحلقه ، فلما رأى الصحابة ذلك قاموا فنحروا ، وجعل بعضهم يحلق بعضاً ، حتى كاد بعضهم يقتل بعضاً غمّاً ، وبذلك نجا الصحابة من خطر مخالفة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-000 و الله تعالى أعلم |
أضف رد |
(( لا تنسى ذكر الله )) |
|
|
|